خبير تأسيس وإدارة خدمات السيارات: من الصعب إيجاد ورشة إصلاح سيارات موثوق فيها
تاريخ النشر: 20th, June 2025 GMT
قال خبير تأسيس وإدارة خدمات السيارات سامي السعيد إنه من الصعب إيجاد ورشة إصلاح سيارات موثوق فيها.
وأضاف السعيد خلال حديثه مع "قناة السعودية": " من مشاكل العميل تفاوت الأسعار وتفاوت التشخيصات، عدم وجود ما يساعد العميل على الحصول على المعلومات التي يحتاجها".
وتابع: "العميل عندنا يدفع مبالغ عالية جداً من المال على خدمات رديئة جداً فهو يدفع مبالغ عالية على أشياء لا تحتاج التغيير من الأساس، فمن الصعب إيجاد ورشة إصلاح سيارات موثوق فيها".
من الصعب إيجاد ورشة إصلاح سيارات موثوق فيها!
سامي السعيد - خبير تأسيس وإدارة خدمات السيارات#الشارع_السعودي_على_قناة_السعودية#هيئة_الإذاعة_والتلفزيون pic.twitter.com/oLRQNYUos8
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
الخارجية تستضيف خبراء الاتحاد الأوروبي لدعم «أمن وإدارة الحدود»
استضافت إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية، الاجتماع التنسيقي الفني الخامس لمشروع دعم المؤسسات التدريبية في مجال أمن وإدارة الحدود (EUBMT LY)، الممول من الاتحاد الأوروبي والمنفذ من قبل المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة.
وضم الاجتماع ممثلين من بعثة الاتحاد الأوروبي في ليبيا والمركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة وبعثة الـ(يوبام)، إلى جانب ممثلي المؤسسات الوطنية المعنية، بما في ذلك وزارة الخارجية والتعاون الدولي ووزارة الداخلية ووزارة الدفاع ومصلحة الجمارك ومكتب النائب العام، بهدف تقييم التقدم المحرز في تنفيذ المشروع.
وتضمن الاجتماع عرضاً تقديمياً مفصلاً عن الإنجازات الأخيرة، إضافة إلى تقديم توجيه استراتيجي للمشروع على المستوى الفني، ومناقشة الخطوات المقبلة في مرحلة التنفيذ لضمان تعزيز قدرات المؤسسات التدريبية في إدارة وحماية الحدود الوطنية.
ويأتي هذا المشروع في إطار جهود ليبيا لتعزيز أمن حدودها وتحسين كفاءة مؤسساتها التدريبية، بما يسهم في مواجهة التحديات المتعلقة بالهجرة غير النظامية وتهريب السلع والبشر، ويعزز التعاون الدولي مع الاتحاد الأوروبي في هذا المجال الحيوي.
وبدأ الاتحاد الأوروبي تنفيذ برامج دعم ليبيا في أمن الحدود منذ سنوات، بالتعاون مع المؤسسات الدولية المتخصصة، وذلك استجابة لتزايد التحديات الأمنية على الحدود الليبية مع دول الجوار، خاصة مع ارتفاع حركة الهجرة غير النظامية عبر المتوسط.