السوداني يجدّد رفضه لانتهاك الأجواء العراقية واستخدامها بالعدوان على إيران
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
الثورة نت /..
جدد رئيس مجلس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، اليوم السبت، رفضه لانتهاك أجواء بلاده واستخدامها بالعدوان على إيران.
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان ، أن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل السفير البريطاني لدى العراق عرفان صديق، وجرى، خلال اللقاء، بحث التطورات في المنطقة، وآفاق التعاون المشترك والعلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتنميتها في مختلف المجالات، بما يخدم المصالح المتبادلة بين البلدين الصديقين”.
وأكد رئيس الوزراء، على “رفض العراق لانتهاك سيادة أجوائه، واستخدامها في العدوان الصهيوني المستمر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، الذي يمثل تهديداً للأمن والسلم الدوليين”.
وشدد رئيس الوزراء على “أهمية أن تضطلع الدول الكبرى، ولاسيما الدول الأعضاء في مجلس الأمن، بدورها في وقف العدوان، سواء ضد إيران أو في ما يتعلق بالمجازر اليومية التي ترتكبها قوات العدو في غزة”، مؤكداً على “ضرورة إدخال المساعدات للمدنيين المحاصرين”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس يكشف التحديات الماثلة أمام “حكومة الأمل” ويتحدث عن المحاصصة والمحسوبية ويعلن عن الغاء ودمج مجالس ومفوضيات تستنزف المال العام ويعلن 5 مشكلات كبرى
متابعات تاق برس- قال رئيس وزراء السودان الإنتقالي دكتور كامل إدريس ان التحديات الماثلة تتطلب ان نمسح من قاموسنا المحاصصة والمحسوبية بكافة أشكالها وألوانها واريد كرئيس للوزراء تحقيق تعيينات عادلة أساسها الاكفأ والأكثر خبرة وإدارة والاميز سمعة ونزاهة بعيدا عن المحاصصات.
وقال في خطاب للشعب السوداني اليوم الأربعاء سوف اشرع وبالتدرج في تشكيل الوزارة.
ووجه نداء لكل الكفاءات الوطنية المستقلة الحادبة على شرف خدمة الوطن لتقديم سيرهم الذاتية عبر وسائل التواصل التي سوف يتم الإعلان عنها ليتم رفد الخدمة المدنية باميز الكفاءات والخبرات.
وقال سنعمل على مراجعة قائمة طويلة من المجالس والهيئات والأجهزة والمفوضيات غير الضرورية تمثل حكومات موازية تستنزف المال العام وذلك بالغائها أو دمجها في الوزارات او إبقاء الحد الأدنى منها للضرورة القصوى لآجال محددة.
وحدد مشاكل السودان في خمسة اشياء
عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب.
ضعف الإدارة والقيادة الرشيدة.
إهمال التنمية المتوازنة وعدالة توزيع الثروة والسلطة.
الفساد بكافة أشكاله وأنواعه.
صعوبة قبول الآخر لأسباب حزبية وطائفية وعرقية ودينية وجهوية .