“الترفيه” تحصد شهادة أخلاقيات المشتريات
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
البلاد -الرياض
حصلت الهيئة العامة للترفيه على الشهادة الاعتمادية لأخلاقيات المشتريات للمنظمات،وبذلك تكون الهيئة واحدة من أول ثلاث جهات حكومية تحصل على الشهادة التي تزيد من مستوى أخلاقيات العمل،وتبادل الثقة بين الجهات الحكومية والشركاء. ويأتي حصول الهيئة على الشهادة الصادرة عن معهد تشارترد للمشتريات والتوريد CIPS،بناء على مجموعة من المعايير التي حققتها إدارة المشتريات بالهيئة؛ليتم اعتمادها ضمن الجهات الحكومية ذات الثقة في التعامل مع بقية شركائها في مختلف القطاعات.
وتعمل الهيئة على تطوير مهارات منسوبيها وتحديث منهجيات مشترياتها في جميع الإدارات،بما يتوافق مع المعايير العالمية الحديثة التي تسهم في تفعيل أخلاقيات المشتريات وتحسين قطاعها للارتقاء بالخدمات،وتفعيل مبدأ الشفافية بينها وبين الموردين،إضافة إلى تسهيل وتسريع متطلبات وإجراءات الشراء؛لرفع سقف الجودة والتنافس بين القطاعات. ويعد معهد CIPS العالمي من أكبر المنظمات الدولية في مجال المشتريات والتوريد،حيث يعمل كمرجع أساسي لأفضل الممارسات العالمية في المجال.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الترفيه
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: المساعدات القليلة التي سمحت “إسرائيل” بدخولها غزة مجرد ستار لتجنب اتهامها بالتجويع
#سواليف
قالت منظمة ” #أطباء_بلا_حدود ” إن سماح ” #إسرائيل ” بدخول كمية #مساعدات غير كافية إلى قطاع #غزة يشير إلى نيتها تجنب اتهامها بتجويع سكان القطاع.
وأضافت المنظمة، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، أن #كمية_المساعدات التي بدأت “إسرائيل” السماح بدخولها إلى غزة تُعد مجرد ستار للتظاهر بأن #الحصار انتهى.
وأوضحت المنظمة أن العملية الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير أو إغلاق نحو 20 منشأة طبية في غزة جزئيًا أو كليًا خلال الأسبوع الماضي.
مقالات ذات صلة أبو زهري ينفي موافقة “حماس” على الإفراج عن أسرى “إسرائيليين” مقابل هدنة لشهرين 2025/05/18وداعت المنظمة “إسرائيل” إلى إنهاء حصارها المفروض على القطاع ووقف تدمير نظامه الصحي، الذي يأتي ضمن حملتها للتطهير العرقي.
وأكدت أطباء بلا حدود، أن خطة “إسرائيل” تهدف إلى استغلال المساعدات الإنسانية وجعلها أداة لتحقيق أهدافها العسكرية.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين: “مرّ شهران على الحصار الإسرائيلي الأخير على غزة، ويعاني مليونا شخص من الجوع، بينما يُحتجز 116 ألف طن من الغذاء على الحدود ويمنع الحصار المستمرّ عمدًا وصول المساعدات الإنسانية بما فيها الغذاء، ويتزايد خطر المجاعة في غزة”.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.