رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية يتعهد برد حازم بعد الضربات الأمريكية
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
أكدت وكالة أ ف ب، أن رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية يتعهد برد حازم بعد الضربات الأمريكية، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
. وطهران تهاجم بـ أساليب جديدة
وفي وقت سابق، أكدت الحكومة الإيرانية، في بيان رسمي نقلته بشكل عاجل قناة "القاهرة الإخبارية"، أن التقارير الأولية تشير إلى عدم حدوث أي تلوث إشعاعي نتيجة القصف الذي استهدف عددًا من المنشآت النووية داخل البلاد خلال الساعات الماضية.
وأوضحت السلطات الإيرانية أن الأضرار التي لحقت بالمنشآت اقتصرت على البنية التحتية، ولم تُسجَّل حتى الآن أي مؤشرات على تسرب إشعاعي أو تهديد مباشر للبيئة أو صحة السكان.
وأضاف البيان أن المعلومات المتاحة حتى الآن تُظهر أن المنظومات الوقائية والتأمينية داخل المنشآت النووية تعاملت مع الهجوم بكفاءة، ما ساعد في احتواء الأثر ومنع أي عواقب كارثية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيران أمريكا اخبار التوك شو الاحتلال اسرائيل
إقرأ أيضاً:
مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة
أفادت صحيفة “ميدي مدغشقر” نقلا عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر الذي انحاز للمتظاهرين، بأنه أعلن نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة في مدغشقر.
ووفقًا لبيان “كابسات” فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر: “ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواءً البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكرها. وبذلك، تعلن “كابسات” أنها المصدر الجديد للقيادة العسكرية”.
عارضت “كابسات” سابقًا أوامر إطلاق النار على المتظاهرين، ودعت الأجهزة الأمنية الأخرى في البلاد إلى اتباعها. ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضمت مجموعات من جنود جيش مدغشقر، إثر نداء “كابسات”، إلى آلاف المتظاهرين في العاصمة.
وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة “بطريقة غير قانونية وبالقوة”، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.
واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.
وفي 29 سبتمبر أعلن راجولينا حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقا تشكيل “لجنة تنسيق النضال” (KMT)، وتضم ممثلين عن “جيل زد” والمجتمع المدني ومستشارين بلديين بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من المظاهرات.
ووفقا لتقارير الأمم المتحدة فإن الاحتجاجات أسفرت حتى الآن عن مقتل 22 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، إلا أن وزارة الخارجية في مدغشقر نفت هذه الأرقام دون تقديم حصيلة رسمية بديلة.
المصدر: نوفوستي
إنضم لقناة النيلين على واتساب