عبدالله بوشهري يعلق على قضية شجون الهاجري: كفاكم تصريحات تضرها .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
خاص
خرج الفنان الكويتي عبدالله بوشهري عن صمته، معبرًا عن استيائه مما أسماه “الفتاوى الإعلامية غير المسؤولة” بشأن قضية الفنانة شجون الهاجري، التي أثارت تفاعلًا واسعًا في الأيام الماضية.
وقال بوشهري عبر حسابه الشخصي، في لهجة غاضبة: “الباب ماراح يتسكر إذا كل أحد طلع يفتي بتصريحات غبية، راح تضرون البنت، المحكمة قالت كلمتها، وحنا مرتاحين، وهي بمكان زين، وانتهى الموضوع”.
وتابع بلهجة انتقاد حادة: “يطلع لي محامي يقول (موكلتي)، وهي محد وكلك! وممثلة تشكر محاميتها، وإحنا ما شفناها أصلاً؟!”.
تصريحات بوشهري جاءت عقب موجة من التدوينات والتعليقات التي تباينت بشأن الحالة القانونية والنفسية للفنانة شجون، في وقت شدد فيه على ضرورة احترام قرار المحكمة، وعدم الانسياق وراء التفسيرات والتصريحات غير الدقيقة التي قد تُلحق الضرر بها نفسيًا وإعلاميًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1750834409481.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شجون الهاجري عبدالله بوشهري قضية مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
الفارسي بحر العلوم يرفض تصريحات السفير البريطاني بشأن انتفاء الحاجة للحشد
آخر تحديث: 10 غشت 2025 - 2:26 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت وزارة الخارجية في بيان ،اليوم الأحد، إن وكيل وزارة الخارجية للشؤون الثنائية، الإيراني الأصل من القومية الفارسية محمد حسين بحر العلوم، قلق الحكومة العراقية من تصريحات السفير البريطاني لدى بغداد عرفان صديق بشأن الحشد الشعبي التي صدرت عنه في 8 آب الجاري ، مشدداً على أن هذا السلوك يتعارض مع أحكام اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية التي تلزم الممثلين الدبلوماسيين باحترام قوانين الدولة المضيفة والامتناع عن التدخل في شؤونها الداخلية.وحثت الوزارة السفير البريطاني على الامتناع عن أي تصريحات أو أنشطة مماثلة، داعية إلى التصرف بما يعزز العلاقات الودية بين العراق والمملكة المتحدة.وأكدت وزارة الخارجية ضرورة الالتزام بالتواصل الدبلوماسي البنّاء والتمسك بمبادئ الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول.وكان السفير البريطاني لدى العراق عرفان صديق قد ادلى، مؤخراً، بتصريحات متلفزة أشار فيها إلى “انتفاء الحاجة للحشد الشعبي”.وقال في تصريحاته، إن “جميع الفصائل المسلحة موجودة في الحشد الشعبي، وليس من الممكن أن يكون دور الحشد نفسه كما كان خلال الحرب ضد داعش”.وأضاف صديق، أن “الحكومة العراقية تطالب بانسحاب قوات التحالف الدولي لأن الحرب ضد داعش انتهت، وانتفت الحاجة للتحالف الدولي. ولو استمرت الحرب ضد داعش لما طُلب من التحالف الانسحاب. ونفس الأمر ينطبق على الحشد الشعبي، حيث انتفت الحاجة له بعد انتهاء الحرب ضد داعش”.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات