حمدان بن محمد مهنئاً بالعام الهجري الجديد: نسأل الله أن يُعيدَه بالخير والبركات على الأمتَين العربيَّة والإسلاميَّة
تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT
هنأ سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، القيادة الرشيدة وشعب الإمارات بحلول العام الهجري الجديد.
وقال سموه عبر منصة «إكس»: «مثَّلتِ الهجرةُ النبويَّةُ محطةَ تحوُّلٍ في مسارِ الإنسانيَّةِ جمعاء، تعدَّتْ مرحلةَ الانتقالِ المكاني، لتمثِّلَ تحوُّلاً حضاريًّا حملَ أسمى القيمِ وأرفعَ المبادئ، والخيرَ لكلِّ البشر.
وأضاف سموه: «نُبارك لقيادتِنا الرشيدةِ وشعبِنا العزيزِ حلولَ العامِ الهجريِّ الجديد، ونسألُ الله أن يُباركَ لنا في عامِنا، وأن يُعيدَه بالخيرِ والبركاتِ على الأمتَينِ العربيَّةِ والإسلاميَّة».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات حمدان بن محمد العام الهجري الجديد
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ الرئيس السيسي والأمة العربية والإسلامية بالعام الهجري الجديد
يُهنئ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الرئيس، عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يعيده على سيادته بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يُعينه على ما نيط به من أمانة القيادة، وعظم المسؤولية، وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير والبركات.
ويؤكِّد مفتي الجمهورية، أن الهجرة النبوية الشريفة التي قام بها الرسول الكريم ﷺ تظل من أعظم المحطات التي يتجدد فيها الإيمان، وتُستحضر فيها القيم التي قامت عليها رسالة الإسلام، وفي مقدمتها الصبر على البلاء، والثبات على المبدأ، وحسن التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، فلقد كانت تطبيقًا عمليًّا لمعاني الإيمان الراسخ، والانضباط وقت الشدائد، والثقة في نصر الله وإن تأخر، وهي دعوة متجددة لأن يراجع الإنسان طريقه، ويقوّم سيره، ويقدّم ما استطاع في خدمة دينه ووطنه دون تردد أو تقصير.
نسأل الله العلي العظيم أن يجعل هذا العام عام خيرٍ لمصر وأهلها، تُجنى فيه ثمار العمل، وتُستكمَل فيه مسيرة العطاء، وتترسّخ فيه دعائم الأمن والاستقرار ، كما نسأله سبحانه أن يجعله عامًا مباركًا على الأمة العربية والإسلامية، تُحفظ فيه الكرامة، وتُصان فيه المقدسات، وتتوحد فيه الصفوف، وتعلو فيه راية الحق والخير والرحمة.