بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 3.4 نقطة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الثلاثاء على ارتفاع مؤشرها العام 4ر3 نقطة ليبلغ مستوى 36ر7020 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 05ر0 في المئة.
وتم تداول 10ر106 مليون سهم عبر 8494 صفقة نقدية بقيمة 26 مليون دينار (نحو 3ر79 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 7ر8 نقطة ليبلغ مستوى 88ر5640 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 15ر0 في المئة من خلال تداول 4ر42 مليون سهم عبر 2811 صفقة نقدية بقيمة 15ر7 مليون دينار (نحو 8ر21 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 8ر7 نقطة ليبلغ مستوى 84ر7733 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 10ر0 في المئة من خلال تداول 6ر63 مليون سهم عبر 5683 صفقة بقيمة 8ر18 مليون دينار (نحو 3ر57 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 3ر17 نقطة ليبلغ مستوى 08ر5576 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 31ر0 في المئة من خلال تداول 3ر30 مليون سهم عبر 2140 صفقة نقدية بقيمة 2ر6 مليون دينار (نحو 9ر18 مليون دولار).
وكانت شركات (المساكن) و(عمار) و(عربي قابضة) و(ارجان) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(عربي قابضة) و(أجيليتي) و(وطني) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (معادن) و(تنظيف) و(امتيازات) و(فنادق) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومارتفاع المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع المؤشر بورصة الكويت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار نقطة بنسبة فی المئة
إقرأ أيضاً:
الناشط محمود خليل يطالب إدارة ترامب بدفع تعويض بقيمة 20 مليون دولار
يطالب محمود خليل، الطالب في جامعة كولومبيا والناشط المؤيد للفلسطينيين الذي احتجزته سلطات الهجرة الأمريكية لأكثر من 100 يوم، إدارة ترامب بدفع تعويض بقيمة 20 مليون دولار بسبب ما قال إنه احتجاز باطل وإجراءات قضائية كيدية.
وقال محامون يمثلون خليل أمس الخميس إنهم قدموا المطالبة ضد وزارتي الأمن الداخلي والخارجية في إدارة الرئيس دونالد ترامب بموجب قانون يلزم بطلب تعويضات مباشرة من الحكومة قبل التمكن من رفع دعوى تعويضات قضائية. ويتاح للمسؤولين ستة أشهر للرد.
ووصف متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي مطالبة خليل بأنها "غريبة" وقال إن إدارة ترامب تصرفت بما يقع تماما ضمن نطاق سلطتها القانونية لاحتجاز خليل.
واعتقلت السلطات خليل (30 عاما)، وهو مقيم دائم في الولايات المتحدة من أصل فلسطيني، في مارس واحتجزته لأشهر في وقت سعت فيه إدارة ترامب إلى ترحيله قائلة إن دعمه للفلسطينيين يؤثر سلبا على العلاقات الأمريكية مع إسرائيل.
وأطلقت السلطات سراحه في 20 يونيو بعد معركة قانونية حامية الوطيس اتهم فيها محاموه إدارة ترامب باستهدافه بشكل غير دستوري لأسباب سياسية.
وقال خليل أمس الخميس "آمل أن يشكل ذلك رادعا للإدارة.. ترامب أوضح تماما أنه لا يفهم سوى لغة المال".
وأشار إلى أنه سيقبل أيضا اعتذارا رسميا من الإدارة الأمريكية والتزاما منها بعدم اعتقال أو سجن أو السعي إلى ترحيل أفراد بسبب تبنيهم لخطاب مؤيد للفلسطينيين.
ووصف ترامب المنتمي للحزب الجمهوري الاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على قطاع غزة بأنها معادية للسامية وتعهد بترحيل الطلبة الأجانب الذين شاركوا فيها.
وأصبح خليل أول المستهدفين بهذه السياسة، وأثارت قضيته اعتراضات وانتقادات حادة من جماعات مؤيدة للفلسطينيين ومدافعة عن الحقوق المدنية قالت إن الحكومة تخلط بين انتقاد إسرائيل ومعاداة السامية.
وفي يونيو حزيران، حكم قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية مايكل فاربيارز في نيوجيرزي بأن إدارة ترامب تنتهك حق خليل الدستوري في حرية التعبير وأمر بإطلاق سراحه بكفالة لكنه لا يزال يقاوم محاولات الحكومة لترحيله.
القضية الفلسطينيةمحمود خليلقد يعجبك أيضاًNo stories found.