مفاجأة في النهاية.. تعرف على أحداث الحلقة الأخيرة من «فات الميعاد»
تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT
طرحت منصة watch it، الحلقة 30 من مسلسل "فات الميعاد"، وذلك قبل عرضها على شاشات التليفزيون بـ 24 ساعة فقط.
وحملت الحلقة 30 والأخيرة عددا من الأحداث، منها قيام عبلة بإبلاغ بسمة بمكان “ريم” و"مسعد"، فيما حاولت ريم الهروب من والدها وأثناء البحث عنها اصطدم بسيارة، فيما قام معتصم بإعادة الورشة إلى مسعد، وعادت العلاقات الطيبة بينه وبين بسمة ومعتصم.
مسلسل فات الميعاد، من بطولة عدد كبير من نجوم الفن، أبرزهم: أسماء أبو اليزيد، أحمد مجدي، محمود البزاوي، محمد علي رزق، هاجر عفيفي، محمد أبو داود، أحمد صفوت، فدوى عابد، وهو من تأليف عاطف ناشد، وإخراج سعد هنداوي.
تعاون أحمد مجدي وأسماء أبو اليزيد
يأتي هذا التعاون الثاني بين أحمد مجدي وأسماء أبو اليزيد، بعد مشاركتهما معا في مسلسل “الآنسة فرح”، الذي عرض على مدار 5 سنوات متتالية، وحقق نجاحا كبيرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منصة WATCH IT فات الميعاد فات المیعاد
إقرأ أيضاً:
حلقة عمل تعرف بفنون الإتيكيت والبروتوكول بمحافظة مسندم
نفذ صالون مسندم الثقافي بالتعاون مع مكتب محافظ مسندم حلقة عمل بعنوان «الإتيكيت والبروتوكول مفتاح الرقي والاحتراف» قدمتها المدربة رقية حسن الشحية بحضور ممثلين من مختلف المؤسسات الحكومية في غرفة تجارة وصناعة عمان بمحافظة مسندم. سلطت الحلقة الضوء على أهمية الإتيكيت والبروتوكول في الحياة المهنية والاجتماعية كأدوات تعزز من صورة الفرد وتدعم بناء علاقات راقية وفعّالة خصوصًا في البيئات الرسمية وتهدف الحلقة إلى نشر الوعي بأهمية الإتيكيت في الحياة اليومية والعملية إلى جانب تسليط الضوء على البروتوكولات المعتمدة في اللقاءات الرسمية والمناسبات الاجتماعية والمراسم الدولية لما لها من دور كبير في تعزيز صورة الأفراد والمؤسسات على حد سواء.
أشارت الشحية في بداية حديثها إلى أن الإتيكيت والبروتوكول لهما أهمية كبيرة في الحياة المهنية والاجتماعية لأنهما يشكّلان إطارا لسلوكيات محترمة ومهذبة تساعد على بناء علاقات ناجحة وتواصل فعّال. بعدها تناولت جملة من المحاور المتنوعة أبرزها التعريف بالإتيكيت والبروتوكول وأوجه الفرق بينهما وإتيكيت الوقوف والجلوس بما يعكس الثقة بالنفس والاحترام وإتيكيت المصافحة وأهميته في الانطباع الأول وإتيكيت المظهر الخارجي ودوره في تمثيل الصورة المهنية وإتيكيت التعامل مع الشخصيات المهمة وكيفية ضبط السلوك والتواصل اللفظي وغير اللفظي بالإضافة إلى آداب التعامل في بيئة العمل وقواعد الضيافة والاستقبال والإتيكيت الدبلوماسي، إضافة إلى البروتوكول الرسمي في المناسبات الدولية.
وشهدت الفعالية تفاعلا كبيرًا من الحضور الذين أبدوا اهتمامًا بتطبيق ما تعلموه في حياتهم المهنية والشخصية مشيرين إلى أن هذه النوعية من البرامج تساهم في ترسيخ ثقافة الإتيكيت الوظيفي والتواصل الحضاري بالإضافة إلى بناء بيئة عمل أكثر احترافية وتُعزز الثقة بالنفس في مختلف المناسبات.
تميزت الحلقة بطابعها التفاعلي، حيث شارك الحضور في أنشطة عملية ونقاشات أثرت المحاور المطروحة، وعززت من فهم السلوكيات الواجب تبنيها في المواقف الرسمية.