صحيفة الاتحاد:
2025-12-14@16:46:57 GMT
البرازيل ترحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
رحبت البرازيل، اليوم الجمعة، بإعلان فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين و"حثت كل الدول الأخرى التي لم تفعل ذلك بعد" على اتخاذ القرار نفسه.
وقالت وزارة الخارجية البرازيلية، في بيان، إن "اعتراف عدد متزايد من الدول بالدولة الفلسطينية (...) يساهم في تلبية تطلعات السلام في المنطقة والحرية وتقرير المصير للشعب الفلسطيني".
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الخميس، أن بلاده ستعترف رسميا بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل.
وتعترف البرازيل بدولة فلسطين منذ عام 2010 وتدعو إلى "حل الدولتين" للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وبحسب إحصاء لوكالة فرانس برس، فإن 142 دولة على الأقل اعترفت بالفعل أو تخطط للاعتراف بدولة فلسطين.
وأعلنت عدة دول عن قرار الاعتراف بعد بدء الحرب الحالية في قطاع غزة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البرازيل فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين الاعتراف بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
الجميّل: لا حلول قبل الاعتراف بالمشكلة عبر مصارحة ومصالحة تعقب حصر السلاح بيدّ الدولة
عقد اجتماع تشاوري بدعوة من وزارة العدل والمؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم (LFPCP)، لمناقشة آليات تطبيق المادة 95 من الدستور(إنشاء الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية والطائفية السياسية)، وذلك في إطار مشروع " Building Lebanon's Future - بناء مستقبل لبنان مقاربة متعددة الاتجاهات لبناء الدولة والتعافي"، في قاعة الاجتماعات في وزارة العدل.
وكان لرئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل كلمة اعتبر فيها أنّ النقاش الدستوري في لبنان "يُطرح اليوم في غير مكانه”، مشددًا على أنّ المشكلة الأساسية لم تُشخَّص بعد. وقال: “الدستور يجب أن يكون ترجمة لحاجة، ونحن بعد لم نحدّد هذه الحاجة، ولم نقم بحوار يقيّم تجربة مئة عام من قيام الدولة".
وأشار الجميّل إلى أنّ اللبنانيين “أبعد ما يكونون عن بعضهم منذ مئة سنة"، لافتًا إلى أنّ النظام الحالي لم ينجح في تبديد المخاوف والهواجس المتبادلة وساهم في ابعاد اللبنانيين عن بعضهم البعض، وأضاف: "الخوف لا يزال موجودًا، والهاجس الديموغرافي والوجودي ما زال من المحرّمات التي لا نناقشها بصراحة".
وحذّر من الانتقال مباشرة إلى الحلول الدستورية والمؤسساتية، قائلاً: “لا يمكن القفز إلى النصوص قبل المصارحة. نحن نضع تصور حلول من دون أن نكون قد اتفقنا على ما هي المشكلة”، مؤكدًا أنّ تجاهل الأزمات أو “تغطيتها” سيؤدي إلى انفجارها مجددًا بعد سنوات.
ولفت رئيس الكتائب ان الأسباب المذكورة سابقاً استدعت فكرة مؤتمر مصارحة ومصالحة اقترحته في وقت سابق مشدداً على أنّ هذا المؤتمر يجب أن يُعقد برعاية رئيس الجمهورية وبعد حسم ملف السلاح، قائلاً: “لا يمكن أن نتحاور بحرية إذا كان السلاح حاضرًا وبعد حسم هذا الملف، نحتاج إلى مصارحة وطنية حقيقية ترسم توجهات المرحلة المقبلة”. مواضيع ذات صلة سامي الجميل: تسريع وتيرة حصر السلاح والضرب بيد من حديد Lebanon 24 سامي الجميل: تسريع وتيرة حصر السلاح والضرب بيد من حديد