الأعلى للإعلام يشكر الرئيس السيسي لحل مشكلة مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بماسبيرو
تاريخ النشر: 10th, August 2025 GMT
توجه المهندس خالد عبدالعزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، بخالص الشكر والتقدير لـ الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، على تأكيده على التزام الدولة الراسخ بإعلاء حرية الرأي والتعبير واحتضان كافة الآراء الوطنية ضمن المنظومة الإعلامية المصرية، بما يعزز من التعددية والانفتاح الفكري، وكذلك أهمية إتاحة البيانات والمعلومات للإعلام خاصة في أوقات الأزمات التي تحظى باهتمام الرأي العام.
وأعرب رئيس المجلس، عن امتنانه وتقديره لموافقة رئيس الجمهورية على صرف البدل النقدي المقترح من الحكومة لـ الصحفيين وتوجيهه بحل مشكلة مكافأة نهاية الخدمة للعاملين في ماسبيرو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الأعلى لتنظيم الإعلام السيسي المهندس خالد عبدالعزيز ماسبيرو
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يوجه بأهمية اتاحة البيانات والمعلومات للإعلام خاصة في أوقات الأزمات
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بأهمية اتاحة البيانات والمعلومات للإعلام، خاصة في أوقات الأزمات التي تحظى باهتمام الرأي العام، حتى يتم تناول الموضوعات بعيداً عن المغالاة في الطرح أو النقص في العرض.
جاء ذلك خلال اجتماعه اليوم، مع كل من الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمهندس خالد عبد العزيز رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والمهندس عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، وأحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس استهل الاجتماع بتوجيه التحية والتقدير لجميع العاملين في قطاع الإعلام، مشيدًا بالدور الحيوي الذي يضطلع به الإعلام المصري في بناء الشخصية الوطنية، وتشكيل وعي المواطنين، وتعريفهم بالمستجدات والتطورات على الساحتين المحلية والدولية، إلى جانب إبراز الإنجازات المحققة، والارتقاء بالذوق العام، وترسيخ القيم والثوابت المجتمعية.
وأكد الرئيس التزام الدولة الراسخ بإعلاء حرية التعبير، واحتضان كافة الآراء الوطنية ضمن المنظومة الإعلامية المصرية، بما يعزز من التعددية والانفتاح الفكري.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس وجه بوضع خارطة طريق شاملة لتطوير الإعلام المصري، وذلك بالاستعانة بكل الخبرات والكفاءات المتخصصة، بما يضمن مواكبة الإعلام الوطني للتغيرات المتسارعة التي يشهدها العالم، ويُمكنه من أداء رسالته بما يتماشى مع توجهات الدولة المصرية الحديثة والجمهورية الجديدة.