«إكسترا نيوز» تستعرض أهم فعاليات مهرجان العالم علمين
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
استعرضت قناة «إكسترا نيوز» أهم الفعاليات لمهرجان العالم علمين بمدينة العلمين الجديدة في نسخته الأولى وتحويلها من أرض للألغام إلى أرض للأحلام .
أهم فعاليات مهرجان العالم علمينأهم ما ورد بمهرجان العالم علمين الحدث الترفيهي الأكبر بالشرق الأوسط:
- ضم العديد من الفعاليات الترفيهية والرياضية والفنية.
- شهد مشاركة فرق واتحادات دولية لرياضات مختلفة.
- شهد حفلات غنائية تاريخية لأبرز الفنانين بالوطن العربي.
- افتتح فعالياته ببطولة كرة القدم الشاطئية.
- شهد بطولة دولية للبادل وعروض الطائرات.
- شهد بطولة دولية للكرة الشاطئية وسباق السيارات.
- شهد تنظيم البطولة العربية للجودو.
- شهد تنظيم سباق تراياثلون محتضنًا 3 رياضات مختلفة.
- إقامة عرض أزياء للمصمم العالمى سينكو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم علمين العلمين الجديدة مباراة العالم علمین
إقرأ أيضاً:
تكريم خاص لـ زياد الرحباني ضمن فعاليات الدورة 36 لأيام قرطاج السينمائية
قررت الدورة السادسة والثلاثون من أيام قرطاج السينمائية تكريم الموسيقار والدراماتورج والممثل والصحفي اللبناني زياد الرحباني، أحد العلامات الفنية العربية الفارقة منذ سبعينيات القرن الماضي، وصاحب التجربة التي جمعت بين الموسيقى والمسرح والسياسة بروح ناقدة وحسّ إنساني عميق.
ورسّخ الرحباني حضوره كأيقونة فنية انطلقت من الإرث الرحباني العريق لتؤسس مسارًا مستقلًا اتسم بالجرأة في الطرح والخصوصية في الأسلوب، لتصبح أعماله جزءًا من الذاكرة الثقافية العربية، سواء من خلال موسيقاه التي حملت نبض بيروت ووجعها، أو عبر مسرحياته التي عكست صراعات الإنسان العربي وواقعه اليومي.
وتتضمن برمجة هذه الدورة عرض أربعة أفلام شارك فيها زياد الرحباني تمثيلًا أو من خلال تأليف الموسيقى التصويرية، وهي “طيّارة من ورق” لرندة الشهّال، و“نهلة” لفاروق بلوفة، و“عائد إلى حيفا” لقاسم حول، و“زياد الرحباني… من بعد هالعمر” لجاد غصن، ويأتي هذا الاختيار حرصًا من المهرجان على تقديم صورة شاملة عن حضوره السينمائي، وإتاحة الفرصة لجمهور قرطاج لاكتشاف أبعاد جديدة في تجربة هذا الفنان المتعدد المواهب.
وتعتبر أيام قرطاج السينمائية، التي انطلقت عام 1966 على يد الطاهر شريعة، أقدم وأهم مهرجان سينمائي عربي وإفريقي، إذ حمل منذ تأسيسه رسالة واضحة في دعم السينما البديلة والملتزمة بقضايا الإنسان والحرية والهوية. ويتميّز المهرجان بطابعه الأفرو-عربي، وبانحيازه إلى الأفلام ذات البعد الجمالي والفكري، إضافة إلى احتفائه بالرموز السينمائية العربية والعالمية التي أثرت في الحراك الثقافي. وفي دورته السادسة والثلاثين، يواصل المهرجان مساره في إبراز التجارب المميزة واستعادة أثر صُنّاع الفن الذين تركوا بصمتهم في الوجدان السينمائي.
ويأتي تكريم زياد الرحباني هذا العام بوصفه احتفاءً بفنان جمع بين الأصالة والحداثة، وقدّم عبر خمسة عقود أعمالًا شكّلت ذاكرة أجيال، ولاتزال تلهم جمهور الفن ومحبي السينما والموسيقى والمسرح.