أسرار إنقاذ الكيك قبل فوات الأوان
تاريخ النشر: 16th, August 2025 GMT
قد ينسى حتى أمهر الطهاة إضافة البيكنج بودر، المكون الذي يمنح الكيك ارتفاعه وهشاشته، لكن لا داعي للقلق، فهناك حلول سريعة يمكنها إنقاذ الوصفة قبل أن تتحول إلى كيكة مسطحة، وذلك وفقًا لموقع «THE KITCHN».
. غدًا
إذا اكتشفتي النسيان قبل أن يسخن الفرن تمامًا، أخرجي الصاج برفق، وأضيفي البيكنج بودر إلى الخليط مع التقليب اللطيف بالملعقة لتوزيعه بالتساوي دون فقدان الهواء المدمج.
بدائل البيكنج بودرفي حال كان الصاج قد دخل الفرن بالفعل، يمكن في بعض الوصفات استبداله بمزيج من عصير الليمون أو الخل مع بيكربونات الصودا، مع مراعاة الكميات لتجنب الطعم الحامض أو المر.
تحويل الفكرة إلى حلوى أخرىإذا لم يكن هناك مجال لارتفاع الكيك، يمكن تحويله بعد الخبز إلى كيكة سائلة أو بودينغ، مع إضافة الكريمة أو صوص الشوكولاتة لتعويض القوام المفقود.
نصائح لتجنب النسيانتجهيز جميع المكونات على الطاولة قبل البدء
قراءة الوصفة بالكامل مسبقًا
وضع البيكنج بودر في وعاء صغير وإضافته فورًا عند الحاجة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اسرار إنقاذ الكيك قبل فوات الأوان تامر عبدالمنعم
إقرأ أيضاً:
تامر عبد المنعم: فرقة رضا أقدم من دول.. والشباب يعزفون عن المسرح
أشاد الفنان تامر عبد المنعم بعراقة فرقة رضا للفنون الشعبية، مؤكدًا أنها من أقدم الفرق الاستعراضية في مصر والمنطقة، وتمثل ركيزة أساسية من ركائز القوة الناعمة المصرية، وقال: "فرقة رضا أقدم من دول، وتاريخها الممتد يعكس حضارة مصر في الفنون، مثلما تعكسها في العلوم والآداب".
وأوضح عبد المنعم خلال لقائه ببرنامج «سبوت لايت» على قناة «صدى البلد» مع الإعلامية شيرين سليمان، أن الفرقة بصدد إطلاق مرحلة جديدة من التطوير الفني، تشمل المشاركة في عروض دولية قادمة في اليابان، روما، والكويت، بما يسهم في إعادة تقديم الفن المصري الأصيل إلى العالم.
ضعف الإقبال على الفنون التقليدية.. والقطاع الخاص هو الحلتطرق عبد المنعم إلى واقع الفنون الشعبية اليوم، مشيرًا إلى محدودية المسارح الخاصة بها، وداعيًا إلى تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص لتوسيع نطاق تقديم العروض ووصولها إلى جماهير جديدة في مختلف المحافظات.
الشباب يبحثون عن الضحك.. والمسرح التقليدي لم يعد يجذبهموعن عزوف الشباب عن المسرح التقليدي، قال عبد المنعم: "الشباب لم يعودوا يهتمون بالمسرح الذي تقدمه وزارة الثقافة أو الأعمال الكلاسيكية، بل ينجذبون أكثر إلى عروض مثل مسرح مصر لأنها تعتمد على الكوميديا السريعة". وأضاف أن الأجيال الجديدة تحتاج إلى عروض "مبهرة" حتى تنجذب إليها، بخلاف ما كان عليه الحال في جيله، الذي كان يتقبل المسرح العميق والجاد.