مقطع نادر لـ خادم الحرمين الشريفين وهو يؤدي العرضة ويأسر القلوب بفخرٍ وعز.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, September 2025 GMT
ولاء داود
خطف مقطع نادر لسمو الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله قلوب وأنظار الجميع، حيث ظهر يؤدي العرضة خلال افتتاح الحرس الوطني في عهد الملك فيصل رحمه الله.
وأبدع الملك، الذي يفخر به المواطنون والعالم أجمع، في تأدية العرضة بعزّ وشموخ وأصالة وسط دق الطبول، معتزًا بتراث الوطن ومحبًا لأرضه، ليجسد الفخر الوطني والروح السعودية الأصيلة التي يواصل دعمها وتعزيزها.
ويجسد خادم الحرمين الشريفين حفظه الله في كل ظهور له رؤيته الطموحة لرفع أبناء الوطن إلى أعلى قمم النجاح والفخر، محافظًا على تراث المملكة العريق ومقدّمًا مثالاً يحتذى به في الحب والانتماء لأرضه الحرة الحبيبة.
وتتجلى محبة المواطنين له في كل مناسبة، حيث يرون فيه قائدًا يجمع بين العزّ والشموخ والالتزام برؤية وطنية تسعى لرفعة المملكة وازدهارها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/09/zU5CExD1_1b0lJ6Y.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفخر الوطني الملك سلمان بن عبدالعزيز الملك فيصل تراث المملكة
إقرأ أيضاً:
الملك عبد الله الثاني .. حضور سيادي يرسّم ملامح القوة الأردنية وصعود دور المملكة في المشهد الدولي
صراحة نيوز- بقلم / النائب هدى نفاع
في مرحلة دولية تشهد تحولات متسارعة وتحديات متشابكة، يواصل جلالة #الملك_عبدالله_الثاني_بن_الحسين ترسيخ مكانة المملكة الأردنية الهاشمية بوصفها دولة فاعلة وموثوقة على الساحة الإقليمية والدولية، فقد بات حضور جلالته عنواناً للقوة الدبلوماسية وحكمة القيادة، ومصدراً للثقة لدى الدول الشريكة التي ترى في الأردن نموذجاً للاستقرار والاتزان والقدرة على بناء جسور التعاون.
إن التحركات الملكية وما تحمله من رسائل سياسية واقتصادية تعكس وضوحاً في الرؤية ورسوخاً في الدور، وتؤكد التزام الأردن بقيادة جلالته بالانفتاح على العالم، وتعزيز شراكاته، والدفاع عن مصالحه بثبات ومهنية عالية، وبهذا النهج، يواصل الأردن، بقيادته الهاشمية، تثبيت حضوره الرصين وهيبته المستحقة في المحافل الدولية، وترسيخ موقعه كدولة ذات تأثير ورؤية مسؤولة تجاه قضايا المنطقة والعالم.
حضور ملكي يفرض احترامه… ودبلوماسية تُعيد تعريف مكانة الأردن
أينما يتقدم جلالة الملك، تتقدم معه مكانة الأردن. فقد أثبتت جولاته الخارجية، ومنها الجولة الآسيوية الأخيرة، أن احترام العالم لجلالته ليس وليد المجاملات، بل نتاج عقود من العمل السياسي المتزن والدبلوماسية الهادئة ذات الرسالة الواضحة.
إن قوة حضور جلالة الملك تتجلى في اتزان الموقف، وعمق الرؤية، والقدرة على بناء الثقة مع شركاء دوليين مؤثرين، الأمر الذي جعل من الأردن دولة يُحسب حسابها في ملفات الأمن والسياسة والتنمية في الشرق الأوسط.
الأردن في قلب آسيا… سياسة خارجية مرنة ورؤية اقتصادية بعيدة المدى
الجولة الآسيوية لجلالة الملك، هي خطوة استراتيجية تعكس إدراكاً عميقاً لأهمية القارة الآسيوية كقوة اقتصادية عالمية صاعدة.
وقد حمل جلالته في هذه الجولة رؤية متكاملة تقوم على:
تنويع الشراكات الاقتصادية والسياسية
جذب الاستثمارات النوعية والتكنولوجيا المتقدمة
تعزيز سلاسل التوريد المرتبطة بالاقتصاد الأردني
فتح آفاق جديدة للصادرات والصناعات الوطنية
رفع مستوى التعاون الاستراتيجي طويل الأمد مع الدول الآسيوية
بهذه المقاربة، يؤسس الأردن لمرحلة جديدة من الانفتاح والتكامل مع الاقتصادات الأكثر نمواً في العالم، بما يعزز قدرته على مواجهة التحديات وتحويلها إلى فرص.
دبلوماسية الثبات… ومواقف تُسجَّل في السجل الدولي
تتميز القيادة الأردنية بثبات مواقفها ووضوح مبادئها تجاه القضايا الإقليمية والدولية. وقد أثبتت التجارب أن صوت الأردن، بقيادة جلالة الملك، يُعد من أكثر الأصوات تأثيراً واعتدالاً في المنطقة.
فالأردن كان ولا يزال: ركيزة للأمن الإقليمي، صوتاً للحكمة في الأزمات، مرجعاً إنسانياً في قضايا اللاجئين وحماية المدنيين، قوة ناعمة تسعى للحلول لا للصدام
وهذه القيم جعلت العالم يُصغي لجلالة الملك حين يطرح رؤيته، ويقدّر دوره بوصفه قائداً يمتلك مصداقية راسخة.
قائد بحجم وطن… ووطن ينهض بقيادته
اليوم، يقف الأردن أمام مرحلة تاريخية جديدة، تتعزز فيها مكانته السياسية والاقتصادية بفضل القيادة الهاشمية الحكيمة.
إن الحضور الملكي القوي، والرؤية الاستراتيجية الواضحة، والعمل الدبلوماسي المتقن، كلها عوامل جعلت الأردن دولة يُنظر إليها باحترام وتقدير، دولة تفوق حدود حجمها، وتؤثر بما تحمله من قيم ومبادئ وواقعية سياسية.
#فحيثما_يحضر_جلالة_الملك_يحضر_الأردن_بثقله_ومكانته…
وحيثما يتحدث، تُفتح أمام المملكة آفاق جديدة للتعاون والازدهار…
وبقيادته، يمضي الأردن بثقة نحو مستقبل أكثر قوة واستقراراً وازدهاراً.