عودة الأجواء الباردة والأمطار إلى الأردن في هذا الموعد
تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT
#سواليف
تبقى درجات #الحرارة العظمى اليوم السبت، أعلى من معدلاتها المناخية بحوالي (4-5) درجات مئوية، ويكون #الطقس معتدل الحرارة بوجه عام، وتكون #الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة.
وبحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية، يطرأ غدا الأحد، انخفاض طفيف على درجات الحرارة، ويكون الطقس لطيفا فوق المرتفعات الجبلية، ومعتدلا في باقي المناطق، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط أحيانا.
ويكون الطقس الاثنين، لطيفا فوق المرتفعات الجبلية، ومعتدلًا في باقي المناطق، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات عالية، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تتحول في ساعات ما بعد الظهر إلى شمالية غربية تنشط أحيانا.
مقالات ذات صلةأما الثلاثاء، يطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة، وتسود المملكة #أجواء_غير_مستقرة بشكل عام، وغائمة جزئيا إلى غائمة أحيانا، ومن المتوقع بمشيئة الله هطول #زخات من #المطر على فترات في أجزاء متفرقة من المملكة قد يصحبها #الرعد أحيانا، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحيانا مثيرة للغبار خاصة في مناطق البادية، وتدريجيا في ساعات المساء والليل تضعف فرص الهطول وتميل الأجواء إلى الاستقرار التدريجي، مع طقس بارد بوجه عام، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمّان اليوم بين 25 – 11 درجة مئوية، وفي غرب عمّان 23 – 9، وفي المرتفعات الشمالية 22 – 13، وفي مرتفعات الشراة 25 – 14، وفي مناطق البادية 27 – 11، وفي مناطق السهول 28 – 13، وفي الأغوار الشمالية 32 – 18، وفي الأغوار الجنوبية 31 – 17، وفي البحر الميت 31 – 16، وفي خليج العقبة 32 – 17 درجة مئوية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرارة الطقس الرياح أجواء غير مستقرة زخات المطر الرعد معتدلة السرعة وتکون الریاح
إقرأ أيضاً:
تقلّبات الطقس تزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض.. أهم النصائح لتعزيز المناعة
تعيش البلاد خلال هذه الفترة حالة متذبذبة من الطقس تتأرجح فيها درجات الحرارة ما بين الارتفاع والانخفاض خلال اليوم الواحد مما يرفع احتمالية الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا ويزيد من حدة الحساسية الموسمية ومع توقعات بارتفاعٍ تدريجيٍ في درجات الحرارة حتى نهاية الأسبوع الحالي تصبح الوقاية ضرورة يومية للحفاظ على الصحة وتعزيز المناعة، وذلك وفقًا لما نشره موقع كليفلاند كلينك.
يوصى خبراء الصحة باتباع مجموعة من العادات الوقائية التي تساهم في حماية الجسم وتقليل فرص الإصابة بالأمراض التنفسية خاصة مع الانتقال السريع بين الأجواء الباردة والدافئة مما يساعد على استقرار المناعة وقدرة الجسم على مواجهة الفيروسات.
ارتداء الأقنعة في الأماكن المغلقةيسهم ارتداء الكمامات في تقليل انتقال العدوى خاصة داخل الأماكن المغلقة والمزدحمة التي يختلط فيها الأشخاص من دون معرفة حالتهم الصحية أو مستوى مناعتهم وبالتالي يمكن لتلك الخطوة البسيطة أن تشكل حاجزًا فعالًا أمام فيروسات البرد والإنفلونزا.
الحرص على تدفئة الجسمتدفئة الجسم خلال التحرك خارج المنزل تُعد من أهم الوسائل الوقائية إذ يفقد الإنسان قدرًا كبيرًا من الحرارة عبر الرأس والأطراف الأمر الذى يستدعى تغطيتها جيدًا للحفاظ على دفء الجسم وتعزيز قدرته على مواجهة التقلبات المفاجئة في الأجواء.
أهمية ترطيب الجسميبقى الترطيب عاملًا أساسيًا للحفاظ على الصحة في الأجواء الباردة تمامًا كما هو في الأجواء الدافئة فالشعور بقلة العطش قد يدفع البعض لإهمال شرب الماء مما ينعكس سلبًا على نشاط الجسم ومناعته لذلك يُفضل الحفاظ على شرب الماء بشكل منتظم على مدار اليوم.
التغذية المتوازنة ودورها في دعم المناعةيساعد الالتزام بنظام غذائي متوازن يضم الخضراوات والفواكه على تعزيز الجهاز المناعي ورفع قدرة الجسم على مقاومة الفيروسات إذ تمثل العناصر الغذائية الطبيعية مصدرًا أفضل وأغنى من المكملات لمنح الجسم ما يحتاجه من فيتامينات وأملاح معدنية.
زيادة تناول فيتامين سييُعد فيتامين سي أحد العناصر الأساسية في دعم المناعة ويمكن الحصول عليه بسهولة عبر تناول الفواكه الحمضية مثل الليمون والبرتقال كما يمكن إضافة بضع شرائح من الليمون إلى الماء يوميًا مما يمنح الجسم دعمًا طبيعيًا من دون الحاجة الدائمة إلى المكملات مثل الزنك أو أقراص فيتامين ج.
ممارسة الرياضة بانتظامتسهم الرياضة المنتظمة في تنشيط الدورة الدموية وتقوية وظائف الجسم ويمكن الاكتفاء بالمشي لمدة ثلاثين دقيقة في معظم أيام الأسبوع أو ممارسة 150 دقيقة أسبوعيًا من التمارين الخفيفة أو المتوسطة كما يمكن متابعة التمارين المكثفة لمن اعتادوا عليها وكانت آمنة بالنسبة لهم.
الانتباه إلى الأعراض المرضيةيُنصح بالتوجه إلى الرعاية الطبية عند ظهور أعراض شديدة أو ارتفاع درجات الحرارة مع ضرورة البقاء في المنزل خلال فترة المرض للحصول على قدرٍ كافٍ من الراحة وضمان عدم نقل العدوى للآخرين مما يسرع من التعافي ويحد من انتشار الأمراض.