خدودي طبيعية| جيهان الشماشرجي تحسم جدل إجرائها عمليات تجميل
تاريخ النشر: 1st, September 2025 GMT
كشفت الفنانة جيهان الشماشرجي، حقيقة ما يتردد حول إجرائها عمليات تجميل، مؤكدة أن شكل خدودها طبيعي ولم تخضع لأي تدخل تجميلي حتى الآن.
وقالت الفنانة جيهان الشماشرجي، في تصريحاتها: «أقسم بالله خدودي طبيعية ومعملتش أي حاجة في وشي لغاية دلوقتي، ويمكن في المستقبل لما أكبر أعمل».
وخلال لقائها في برنامج «صاحبة السعادة» مع الفنانة إسعاد يونس، قالت الفنانة جيهان الشماشرجي، إنها مرت بتجربة عاطفية قاسية جعلتها تميل إلى العزلة: «كنت محتاجة أتعلم أستطعم الأكل وأتنفس وأشم هوا، ولما باب التمثيل اتفتح قدامي قررت أجرب وخدت الموضوع كصدفة»، مشيرة إلى أن تلك الخطوة كانت بداية دخولها الوسط الفني.
كنت ببص في المراية مش شايفة ملامحي ومتخيلة إني وحشهوأضافت: «كنت ببص في المراية مش شايفة ملامحي ومتخيلة إني وحشه، ومكنتش بقدر أبص في عين أي حد علشان ميشوفش إحساسي الوحش ناحية نفسي»، وأشارت الشماشرجي إلى أن هذه التجربة القاسية غيّرت نظرتها للرجال بشكل كامل، قائلة: «بقيت عارفة أنا عايزة إيه ومش عايزة إيه، وعرفت النوعية اللي ما تناسبنيش، والتجربة رغم ألمها علمتني كتير».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيهان الشماشرجي الشماشرجي عمليات تجميل إسعاد يونس صاحبة السعادة جیهان الشماشرجی
إقرأ أيضاً:
آخرها اللوفر وبريستول.. عمليات سطو هزت متاحف العالم لن يناسها التاريخ
أحدثت السرقة التي طالت متحف اللوفر في باريس صدمة واسعة، بعدما تمكن اللصوص من اقتحام واحد من أشهر المتاحف في العالم خلال دقائق معدودة، وفي تطور مشابه، أعلنت شرطة مقاطعة آيفن أند سومرست في بريطانيا عن سرقة أكثر من 600 قطعة أثرية من متحف الإمبراطورية والكومنولث في بريستول، وذلك بعد أكثر من 75 يوما على وقوع الحادثة.
سرقة أكثر من 600 قطعة أثريةووفق السلطات، فإن المسروقات تحمل "قيمة ثقافية كبيرة"، وتشمل أوسمة ومجوهرات وتماثيل برونزية ومصنوعات عاجية وفضية، إلى جانب عينات جيولوجية تمثل قرنين من تاريخ الإمبراطورية البريطانية.
ورغم الصدى الواسع لهاتين الحادثتين، إلا أن العالم شهد سرقات أكبر أثرا وأكثر جرأة على مدى العقود الماضية.
سرقات هزت المتاحف العالميةسرقة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر – بوسطن (1990) ففى فجر 18 مارس 1990، اقتحم لصان متنكران بزي الشرطة متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر، وقيّدا الحراس قبل أن يسرقا 13 عملاً فنياً لرمبرانت وفيرمير وديغا، بقيمة تجاوزت 500 مليون دولار ورغم مرور أكثر من 30 عاماً، لم يُعثر على أي من تلك الأعمال، لتظل أكبر عملية سرقة فنية في التاريخ الحديث.
في 21 أغسطس 1911، اختفت أشهر لوحة في العالم من مكانها في اللوفر وبعد عامين من التحقيق، تبين أن السارق هو موظف إيطالي في المتحف، فينتشينزو بيروجيا، بدافع “الغيرة الوطنية” وأعيدت اللوحة لاحقاً، لكن السرقة أسهمت في تعزيز شهرتها الاستثنائية.
تعرضت لوحة "الصرخة" للسرقة مرتين الأولى خلال أولمبياد 1994 في النرويج، والثانية في 2004 من متحف مونك في أوسلو
ورغم استعادتها بعد سنوات، إلا أن اللوحة عانت أضراراً جسيمة بسبب الرطوبة والتمزيق.
في واحدة من أعنف السرقات، اقتحم لصوص متحف "الخزانة الخضراء" في دريسدن وسرقوا مجوهرات مرصعة بأكثر من 4000 قطعة ألماس تعود للقرن الثامن عشر، بقيمة تقارب مليار يورو
أعيد جزء بسيط منها، بينما بقيت القطع الأثمن مفقودة حتى الآن.
فى لنادن كشف المتحف البريطاني عن سرقة 2000 قطعة في عملية وصفها بـ"السرقة الداخلية".
روتردام 2012كما تم سرقة سبع لوحات لبيكاسو ومونيه وماتيس من متحف كونشتهال.
و تجمع هذه السرقات خيطاً مشتركاً أن الفن ليس مجرد قطع جمالية، بل ثروة ثقافية واقتصادية تستقطب عصابات متخصصة.
فاللصوص اليوم باتوا أكثر تنظيماً وجرأة، ففي حادثة اللوفر الأخيرة، أنجز اللصوص عملية معقدة في أقل من 10 دقائق باستخدام أدوات كهربائية.