إيثان هوك يفتح قلبه: طلاقي من أوما ثورمان كان "مهينًا"
تاريخ النشر: 3rd, September 2025 GMT
بعد أكثر من عقدين على طلاقه من النجمة أوما ثورمان، يتحدث الممثل والكاتب الأمريكي إيثان هوك بصراحة نادرة عن واحدة من أكثر المحطات المؤلمة في حياته الشخصية.
ووصف هوك، البالغ من العمر 54 عامًا، انفصاله عن ثورمان، الذي تم رسميًا في عام 2005، بأنه كان "مهينًا" رغم مرور الزمن، مؤكدًا أن التجربة تركت أثرًا عميقًا فيه، سواء كفنان أو كإنسان.
التقى هوك وثورمان أثناء تصوير فيلم الخيال العلمي "جاتاكا" عام 1997، وسرعان ما تحوّل التمثيل إلى حب حقيقي تُوّج بزواج في العام التالي، لكن القصة التي بدأت كحكاية سينمائية لم تدم طويلًا، إذ انفصل الزوجان عام 2003 وسط شائعات بالخيانة.
ووصف هوك الطلاق في مقابلة حديثة بأنه "مهين حتى عندما يقول الناس أشياء إيجابية"، يعكس حجم الألم الذي عاشه آنذاك، خاصة مع وجود طفلين من العلاقة: مايا، 27 عامًا، وليفون، 23 عامًا.
عن الوقوع في الحب في موقع التصويرتحدث هوك أيضًا عن العلاقات العاطفية التي تنشأ بين الممثلين خلال العمل، معلقًا بأن "الحميمية الخيالية" التي تصنعها بيئة التصوير يمكن أن تكون خادعة.
وأضاف: "إنها أشبه بالوقوع في الحب في مخيم صيفي. شعور خطر ومثير لكنه لا يعكس الحياة اليومية"، تعليقاته هذه تلقي الضوء على الجانب غير المرئي من حياة النجوم، حيث تتداخل المشاعر مع التمثيل وتختلط الحدود بين الواقع والخيال.
زواج جديد وعائلة أخرىبعد الطلاق، تزوج هوك من ريان شوهيوز عام 2008، وهي كانت تعمل مربية لطفليه من ثورمان، وأحاط زواجهما الكثير من الجدل حينها. اليوم، يربطهما زواج مستقر ولهما ابنتان، كليمنتين، 17 عامًا، وإنديانا، 14 عامًا.
صراحة نادرة من نجم هوليووديما قاله إيثان هوك يكشف عن نضوج وشجاعة لمواجهة ماضٍ مؤلم كان في واجهة الإعلام لسنوات.
وبينما لا تزال علاقته السابقة محط اهتمام الجمهور، يؤكد هوك أن الجراح القديمة، وإن كانت مهينة، إلا أنها أصبحت جزءًا من رحلة شخصية ومهنية أكثر نضجًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هوك إيثان هوك الواقع والخيال
إقرأ أيضاً:
السجن لمتهم بتزوير عقد زواج في مصر القديمة
قضت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالقاهرة الجديدة، برئاسة المستشار محمد أحمد الجندي، بالسجن 3 سنوات لمتهم بتزوير عقد زواج في مصر القديمة.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد أحمد الجندي، وعضوية المستشارين ممدوح شلبي، ومحمد أحمد صبري.
وكشف أمر الإحالة في القضية رقم ١٠٩٣ لسنة ٢٠٢٠ حنايات مصر القديمة والمقيدة برقم ١٧٥ لسنة ٢٠٢٥ كلي جنوب القاهرة، أن المتهم نشأت و (هارب) عقب الاطلاع على الأوراق وما تم بها من تحقيقات تبين أنه بدائرة قسم شرطة مصر القديمة محافظة القاهرة وحال كونه ليس من ارباب الوظائف العمومية اشترك مساعدة موظف عام حسن النية وهو الموثق المنتدب جهة القاهرة التابع لمحكمة الزيتون للأحوال الشخصية للولاية على النفس في ارتكاب تزوير في محرر رسمي وهو عقد زواج للطوائف متحدي الملة والمذهب والقيد.
وكشف أمر الإحالة، أن تلك الجريمة صارت واقعة مزورة في صورة اخري وعلى اثر ذلك قدمها غير متزوج التحرير عقد زواجه بالمجني عليها افرين م. علي غير الحقيقة.
كما اشترك بطريقي الاتفاق والمساعدة مع اخر مجهول في ارتكاب تزوير في محرر عربي وهي "شهادة خلو من الواقع والمنسوب صدورها لاحدي الكنائس باسم نشأت و. وذلك بطريق الاصطناع الكامل بأن اتفق مع مجهول الهوية على اصطناعه على غرار المحررات الصحيحة التي تصدر من الكنائس وساعده بأن آمده بالبيانات.