الوطن| متابعات

أكدت المبعوثة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا، هانا تيتيه، أن البعثة الأممية بدأت فعليًا في تنفيذ بنود الخريطة الأممية للانتخابات، داعمة جهود المجلس الرئاسي لتفادي أي انفجار أمني في العاصمة طرابلس.

وأوضحت تيتيه أن البعثة تعمل على استكمال إجراءات تعيين أعضاء إضافيين في المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، وتواصل الاتصالات مع مجلسي النواب والدولة لدفع لجنة “6+6” لاستئناف عملها، بما يسهم في تسريع التوافق حول الملفات الانتخابية.

كما شددت على أهمية استمرار التعاون مع المجلس الرئاسي ولجنة الترتيبات الأمنية لمنع اندلاع مواجهات مسلحة، مؤكدة أن أي انزلاق نحو صراع مسلح سيكون “كارثيًا” على البلاد

الوسوم#الأمن البعثة الأممّية ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الأمن ليبيا

إقرأ أيضاً:

"الأزمات الدولية": إجراءات الزُبيدي وقراراته الأحادية جعلت المجلس الرئاسي أكثر هشاشة

أكدت مجموعة الأزمات الدولية أن القرارات التي أصدرها عضو مجلس القيادة ورئيس المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، عيدروس الزبيدي جعلت المجلس الرئاسي أكثر هشاشة.

 

واعتبرت المجموعة -في تقرير لها- تلك القرارات محاولة أحادية لتوسيع نفوذ المجلس الانتقالي، التي تدعمه أبو ظبي في مساع من الانتقالي لتحقيق انفصال جنوب اليمن عن شماله.

 

وحسب التقرير فإن تلك القرارات أدت إلى توتر غير مسبوق مع رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي وأعضاء آخرين.

 

وكان الزبيدي قد أصدر 11 قرار تعيين في مناصب سيادية ليست من صلاحياته بل من صلاحيات رئيس مجلس القيادة الرئاسي.


مقالات مشابهة

  • "الأزمات الدولية": إجراءات الزُبيدي وقراراته الأحادية جعلت المجلس الرئاسي أكثر هشاشة
  • بالتزامن مع تجديد البعثة الأممية في السودان .. اتهامات لمصر بدعم الجيش و الإسلاميين
  • بعثة تجارية من الشارقة إلى الصين ضمن جهود تمكين رائدات الأعمال
  • المرعاش: تغيير الحكومة ومعالجة الملف الأمني مفتاح فكّ الانسداد في ليبيا
  • “كيو فيفر”.. مرض بكتيري جديد يُسجّل في ليبيا
  • المجلس الرئاسي اليمني: انتصار أكتوبر غير مسار التاريخ وعزز مكانة مصر
  • الـ18 من أكتوبر موعدا للانتخابات البلدية “المجموعة الثالثة”
  • الفارسي: خارطة الطريق الأممية على المحك.. وجلسة مجلس الأمن المرتقبة تدفع نحو الحسم
  • شبيبة الساورة تؤكد أحقية مدافعها بفرصة مع “الخضر” !
  • لقاء مرتقب بين البرهان وحمدوك بترتيب من دولتين عربيتين.. هل نجحت جهود “الرباعية”؟