بيسكوف: دعوة زيلينسكي إلى موسكو للتحدث وليس للاستسلام
تاريخ النشر: 5th, September 2025 GMT
صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" دميتري بيسكوف، ، بأنه لا توجد تفاصيل حتى الآن حول إمكانية إجراء محادثات جديدة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي ودونالد ترامب، لكنه أضاف أنه "من الممكن ترتيبها بسرعة".
وقال المتحدث باسم الكرملين للصحفيين: "لا توجد خطط حتى الآن"، غير أنه أكد أن الاتصالات بين الكرملين وواشنطن مستمرة، مشيرا إلى أن هناك قنوات اتصال بين أجهزة الاستخبارات الروسية والأميركية.
وحول أوكرانيا، قال بيسكوف، في مقابلة مع وكالة ريا نوفوستي في المنتدى الاقتصادي الشرقي، إنه لا يمكن للوحدات العسكرية الأجنبية تقديم ضمانات أمنية لأوكرانيا، مشيرا إلى أنه "يجب تقديم ضمانات أمنية لكل من أوكرانيا وروسيا".
وقال بيسكوف إن "الضمانات الأمنية لأوكرانيا يمكن وينبغي أن تكون موضوع مفاوضات".
وأضاف المتحدث باسم الكرملين أن أحكام الاتفاقيات في إسطنبول عام 2022 تضمنت جميع الضمانات الأمنية.
وحول قمة روسية أوكرانية، قال بيسكوف إن هناك حاجة إلى إنجاز قدر هائل من العمل قبل عقد اجتماع رفيع المستوى أو قمة بين روسيا وأوكرانيا.
وقال بيسكوف لوكالة "تاس" إن "الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى موسكو للتحدث وليس للاستسلام".
واعتبر أن "المحادثات بين بوتين وترامب ليست سهلة، فكل منهما يدافع عن مصالح بلاده".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الكرملين أجهزة الاستخبارات الروسية أوكرانيا ضمانات أمنية روسيا بيسكوف المتحدث باسم الكرملين إسطنبول روسيا وأوكرانيا بوتين زيلينسكي أزمة أوكرانيا أخبار روسيا الكرملين دميتري بيسكوف فلاديمير بوتين دونالد ترامب فولوديمير زيلينسكي الكرملين أجهزة الاستخبارات الروسية أوكرانيا ضمانات أمنية روسيا بيسكوف المتحدث باسم الكرملين إسطنبول روسيا وأوكرانيا بوتين زيلينسكي أزمة أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
باسم يوسف يكشف سر عدم تقديم برنامجه الساخر من الخارج.. إجابة غير متوقعة
رد الإعلامي باسم يوسف، على سؤال الإعلامي أحمد سالم: "ماوحشتكش مصر والكشري ووسط البلد؟"، قائلا: "مصر وحشتني، لكن في 11 سنة فاتوا، ومصر اللي في مخيلتي، هي مصر 2014، لكنها تغيرت تماما في 2025"، مضيفًا: "ممكن أخاف أرجع ألاقي نفسي غريب عن البلد اللي عشت فيها 40 سنة من حياتي".
باسم يوسف: مصر وحشتني.. وهذا سر عدم تقديمي برنامجي خارجهاوتابع “يوسف”، في حواره مع الإعلامي أحمد سالم، مقدم برنامج كلمة أخيرة، عبر قناة on: "الغربة لا يشترط أن تكون في البلد الذي هاجرت إليه، ولكن الغربة أحيانا تكون في البلد الذي تركته".
وحول سر عدم تقديمه برنامجه من خارج مصر طوال السنوات الماضية، قال: "برنامجي وليد عصره وتوقيته وظروفه، ونجاحه كان سببه ارتباط الناس بهذه الظروف"، موضحًا أن الكوميديا عمرها قصير، والكوميديا السياسية تتناول أحداث جارية، وبالتالي، فإن عمرها أقصر، متابعا: "فضلت أكثر من سنتين مشلول، مش عارف أكتب ولا كلمة".
وواصل: "هناك الكثير من الأعمال التي ارتبط بها مقدموها، وعندما يعيدون تقديم شخصيتهم فيها، فإن الجمهور لا يتقبلها، وبالتالي، فإن إجابة سؤالك هي أن كلامي عن بلد أنا عايش فيها غير كلامي من برة على بلد انا بشوفها من فيسبوك، وبالتالي، الكلام ده مكنش هيجيب أثر للبرنامج، وبرنامجي كان مؤثرا لأنه كان جوه البلد".
وأردف: "في أمريكا، في الستاند أب كوميدي الخاص بي، فأنا أتحدث عن شيء يخصني كدافع ضرائب أمريكي لا يرضى عن الطريقة التي تنفق عليها الضرائب التي تدفع فيها، وذلك من أجل حروب لا أقبلها".