صدى البلد:
2025-11-22@15:31:41 GMT

رحمة محسن: أعمالي اللي بتاجر فيها مع ربنا محاوطاني

تاريخ النشر: 22nd, November 2025 GMT

أثارت الفنانة رحمة محسن تفاعلًا كبيرًا على حسابها بعد نشرها رسالة مؤثرة تحدثت فيها عن تجاربها الشخصية مع النجاح، والتحديات التي واجهتها بسبب تصرفات بعض الأشخاص من حولها.

وكتبت رحمة على صفحتها بموقع إنستجرام: “مشاعر كتير جوايا من كترها مش قادره أعبر .. لكن مهم أوي أتكلم عن شويه دروس مستفادة . إن الإنسان لازم يتقبل إن نجاحه ممكن يكون بياكل ف قلب ناس مريضه .

. وإن في أشخاص ممكن ماتنامش الليل لو حسوا إنك ف خير وكرم من ربنا .. وإن في ناس ممكن تبقي معاك وماسكه فيك علشان إنت عندك المصلحه”.

وتابعت: “لكن لو المصلحة دي خلصت منك هما مش هايسيبوك تعيش .. لازم يبذلوا أقصي مجهود ممكن يبذله إنسان لتدمير إنسان تاني .. هنا بقي بيحصل إيه”.

وأضافت: “بتحاوطك أعمالك إللي بتتاجر فيها مع ربنا .. بتسندك مرة ماشاركتش فيها ف النميمة علي حد .. ومره ماظلمتش حد .. ومره أكرمت حد .. ومره سامحت حد .. ومره راضيت محتاج .. ومره جبرت بخاطر مكسور .. ومره ماقطعتش رزق حد .. ومره هونت وطبطبت علي حد .. ومره سندت صاحبك.. ومره راضيت أمك وأبوك .. ومره أكرمت أخوك .. كل حاجه حلوه مهما كانت بسيطه بتحاوطك لما يجتمع بني آدمين علي ظلمك وأذيتك”.

وأكملت: “يمكن إللي بحققه يكون ف نظر ناس كتير بسيط ومش مهم .. لكن بالنسبالي أنا كبير جدا، لإن أنا لوحدي إللي عارفه قد إيه المشوار كان صعب ومتعب وكله شقي، ف أنا بتمني إن أي حد قابل ناس مؤذية وشريرة ف حياته ياخد مني عبرة، علشان أخطر حاجه ممكن يتعرضلها أي بني آدم إنه يآمن ناس خاينين ويكرم إنسان لئيم”.

واختتمت: "ممتنة جدًا لله إنه دايما يطبطب علي قلبي مهما زادت الشده وكبرت المحنة، وأتمني يارب إن إللي جاي ف حياتي يكون أطيب وأحن
من إللي فات، الحمد لله الحمد لله الحمد لله".

أحدث أعمال رحمة محسن

أعلنت الفنانة رحمة محسن عن إطلاق أحدث أعمالها الغنائية التي تحمل عنوان “برنامج مقالب” من خلال حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.

و نشرت رحمة محسن مقطع فيديو من الأغنية، وعلقت قائلة: “أنا إتبهدلت وياكوا، كإني ماكنتش أعرفكوا، ده بالغل إللي جواكوا، ده ربنا مش هاينصفكوا، الله يكسفكوا، برنامج مقالب دلوقتي علي كل المنصات، كلمات ملاك عادل، ألحان مصطفي العسال، توزيع إسلام ساسو، هندسة صوتية هاني محروس، إنتاج إن چي ميوزك”.

طباعة شارك الفنانة رحمة محسن إنستجرام برنامج مقالب أزمة رحمة محسن

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة رحمة محسن إنستجرام برنامج مقالب أزمة رحمة محسن رحمة محسن

إقرأ أيضاً:

اعتقال بلا تهمة وتعذيب بلا رحمة.. أطفال فلسطين في جحيم سجون الاحتلال

يحتفل العالم بحقوق الصغار في "اليوم العالمي للطفل"، في وقت يقدم فيه الواقع الفلسطيني صورة مغايرة تماما، حيث يتصدّر الأطفال واجهة المأساة في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة.

وبلغة الأرقام، يواجه 350 ألف طفل خطر الموت جوعا في غزة بسبب انعدام الغذاء، بينما يتهدد الخطر ذاته 40 ألف رضيع نتيجة نقص حليب الأطفال، حسب آخر الأرقام الواردة من المؤسسات الفلسطينية.

كما ارتقى 20 ألف طفل شهيد خلال عامين من حرب الإبادة الإسرائيلية، وفقد أكثر من 56 ألف طفل يتيم أحد الوالدين أو كلاهما، وفق المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في حين يحتاج أكثر من 5100 طفل إلى إجلاء طبي عاجل لإنقاذ حياتهم.

وأمام هذه الأرقام، يقول رئيس نادي الأسير الفلسطيني عبد الله الزغاري إن أطفال فلسطين "يعيشون أكثر مرحلة دموية تمر بها القضية الفلسطينية منذ عقود"، مؤكدا أن الجرائم الطبية وجرائم التجويع جعلت الطفولة الفلسطينية "ضحية لإبادة مستمرة ينفذها الاحتلال بدعم من بعض الدول الغربية".

ويشير الزغاري -خلال نافذة إنسانية بثتها الجزيرة- إلى أن الإحصاءات المتداولة "جزء من حالة الاستهداف المتواصل" للطفولة الفلسطينية، التي حُرمت من كل الحقوق الإنسانية التي يكفلها القانون الدولي.

ففي غزة، لم يعد الأطفال يبحثون عن التعليم أو اللعب، بل يبحثون "كل صباح عن ماء أو طعام أو مكان يقضون فيه حوائجهم"، لافتا إلى أن دول الغرب التي تقدّم مليارات الدولارات لدعم إسرائيل "عاجزة عن إدخال الماء والدواء والعلاج" لآلاف الأطفال المحاصرين.

ويلفت إلى أن الأطفال الرضع تحت الرماد والركام هم جزء من "مأساة حقيقية" يشاهدها العالم دون أن يتحرك، إذ "لا تزال جثامينهم محتجزة لدى الاحتلال".

وبشأن الأطفال الأسرى، أوضح الزغاري أن الاحتلال "لا يفرّق بين طفل وشيخ أو امرأة وشاب"، كاشفا اعتقال الاحتلال أكثر من 1600 طفل خلال العامين الماضيين في ظروف "صعبة وقاهرة"، يتعرضون للتعذيب الممنهج منذ لحظة الاعتقال وخلال التحقيق، إضافة إلى سياسات التجويع التي أودت بحياة الطفل الأسير وليد أحمد نتيجة الإهمال الطبي المتعمّد.

إعلان

وأصدرت مؤسسات الدفاع عن الأسرى الفلسطينيين تقريرا مشتركا قالت فيه إن منظومة الاحتلال الإسرائيلي تمارس سياسات تدمير جسدي ونفسي ممنهجة بحق الأطفال المعتقلين، مؤكدة أن التصعيد بحق الأسرى الأطفال والكبار وصل إلى حد لم يسبق له مثيل

ويقبع داخل سجون الاحتلال حاليا نحو 350 طفلا -بينهم طفلتان- في ظروف تتعارض مع المعايير الدولية لحماية القاصرين، بينما يواجه أكثر من 90 طفلا الاعتقال الإداري، مما يجعلهم محتجزين بلا توجيه تهم واضحة أو محاكمات، وفق هذه المؤسسات.

وكذلك، تمتد انتهاكات الاحتلال إلى حق الأطفال في التعليم -حسب الزغاري- حيث تحرم الحواجز العسكرية أطفال الضفة من الوصول إلى مدارسهم، في حين "لا توجد أماكن للتعليم بشكل مطلق في غزة"، في ظل غياب كامل لمواد الإعمار وإعادة الحياة الطبيعية.

كما ينسحب الأمر ذاته على الأطفال الأسرى "المحرومين من زيارة المحامين، وذويهم أو الصليب الأحمر، والمعزولين تماما عن العالم الخارجي".

وخلص إلى أن ما يجري هو "استهداف ممنهج" لأطفال فلسطين، داعيا العالم إلى أن يفيق أمام حجم المأساة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني وطفولته المحرومة من كل شيء، في ظل غياب دور المنظمات الدولية والاتفاقيات ذات الصلة.

وقد وثّقت مؤسسات الأسرى شهادات واسعة حول تعرض الأطفال لشكل واحد على الأقل من أشكال التعذيب الجسدي أو النفسي، بما في ذلك الضرب، التقييد المفرط، العزل، والحرمان من الزيارات والاتصالات.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الآثاريين العرب يُكرّم الباحث اليمني عبدالله محسن بجائزة حماية الآثار
  • د.هبة عيد تكتب: توأم روحي.. وهدية السماء بعد طول الرجاء
  • اعترافات صادمة لـ.قاتل زميله في الإسماعيلية: اشترى معايا الأكياس اللي حطيته فيها
  • جعجع: لبنان يعيش لحظة خطيرة ودموية وكان ممكنًا تفاديها
  • بالفيديو.. الفنانة ندى القلعة تدافع عن الإمارات وتهاجم الممثل مؤيد جمال: (انت ما عندك محتوى والإمارات لا تعتقل من يدافع عن الجيش والدليل على ذلك أنا كنت قاعدة فيها سنتين ولم يتم اعتقالي)
  • اعتقال بلا تهمة وتعذيب بلا رحمة.. أطفال فلسطين في جحيم سجون الاحتلال
  • مصرع ثلاثة أشخاص وإصابة آخر فى حادث تصادم بصحراوى البحيرة
  • علاج الاحتقان بوضع الثوم في الأنف- هل هذا ممكن
  • آباء بلا رحمة.. كيف انتهت حياة الطفلة نعمة على يد والدها في رشيد؟