نقل موقع "ميدل إيست آي" شهادات عن سكان قطاع غزة، كيف أن جيش الاحتلال الإسرائيلي بات يستخدم وسائل تكتيك وتدمير جديدة خلال حربه التي يشنها منذ الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
الروبوتات المفخخة تحول ليل مدينة غزة الى نهار.
ليلة صعبة من الانفجارات العنيفة في غزة pic.twitter.com/3wX9FsG7a0 — Hanzala (@Hanzpal2) September 3, 2025
وقال عدد من سكان القطاع للموقع، إن الانفجارات الضخمة تبدأ مساءًا وبمعدل ثمانية إلى عشرة انفجارات كل ليلة، تحول المباني إلى أنقاض مسحوقة، بالتزامن مع إعلان "إسرائيل" توسيع هجماتها على مدينة غزة، موطن ما يقرب من مليوني شخص عقب موافقة الحكومة قبل نحو شهر على احتلال كامل القطاع.
وبدلاً من نشر قوات على الأرض، كان جيش الاحتلال يرسل ناقلات مدرعة مليئة بأطنان من المتفجرات، يتم إيقافها داخل المناطق السكنية المكتظة بالسكان، قبل أن يتم تفجيرها عن بعد، ما يسبب دمارًا هائلا أكبر بكثير مما تحدثه غارات الطائرات المقاتلة "إف16".
"مسح المدينة من الخريطة"
وأضاف الموقع في تقرير له، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أصبح يستخدم الروبوتات المتفجرة بكثافة مع الهجمات الجوية والأرضية، حيث تم توثيق استخدام ما لا يقل عن 100 روبوت متفجر في المناطق المكتظة بالسكان منذ 13 آب/أغسطس، وفقًا لمكتب الإعلام الحكومي في غزة، متسببة بتدمير حوالي 300 وحدة سكنية يوميًا بسبب هذ السلاح الفتاك بحسب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان ومقره جنيف، والذي أشار إلى أن هذه الروبورتات تحمل بمواد متفجرة للغاية، تزن أحيانًا ما يصل إلى 7 أطنان، وتتركز هجماتها على المناطق الشمالية والشرقية والجنوبية في مدينة غزة، بما في ذلك جباليا، والزيتون، ضمن ما بات يُطلق علية عملية "مسح المدينة من الخريطة".
????Horrifying footage captures the very moment an Israeli explosive-laden robot detonates, leveling an entire residential block in Jabalia, northern Gaza. pic.twitter.com/UKqBqmKwhO — Gaza Notifications (@gazanotice) August 31, 2025
وأضاف المرصد الحقوقي، إنه وفق معدل الهجمات الحالية، يمكن تدمير بقية المدينة في غضون شهرين، وهو جدول زمني يمكن أن يقصر أكثر بالنظر إلى القوة النارية الضخمة للجيش الإسرائيلي وغياب أي ضغط دولي لوقف جرائمها ضد الفلسطينيين.
ووفقًا لتقارير عبرية، ضاعفت القوات الإسرائيلية استخدام الروبوتات المتفجرة في الأسابيع الأخيرة ثلاث مرات عن سابقاتها، حيث صممت لزيادة تدمير البنية التحتية إلى الحد الأقصى وتقليل المشاركة المباشرة مع مقاتلي حماس، مما يقلل من المخاطر على الجنود الإسرائيليين أثناء العمليات الأرضية.
الترهيب النفسي والتهجير القسري
موقع "ميدل إيست آي"، قال إن الانفجارات العنيفة التي تسببها هذه الروبوتات حيث يسمع صوتها من على بعد نحو 100 كيلومتر من قطاع غزة، وهو مقياس لشدتها الهائلة، وكيف أن الأرض تهتز لدرجة أنها تصيب العديد من الفلسطينيين بالرعب، وهو ما يعد استراتيجية إسرائيلية الغرض منها الدمار والحرب النفسية، لإخراج الناس من المدينة كجزء من من حملة إسرائيل المستمرة للتطهير العرقي.
واعتبارا من تموز/ يوليو ، دمرت "إسرائيل" حوالي 78 في المئة من جميع المباني في قطاع غزة، وفقا للتحليل الأولي الأمم المتحدة، أي ما يقدر تضرر نحو 282،904 وحدة سكنية، وأظهر تحليل لصور أقمار صناعية أجراه آدي بن نون، من مركز نظم المعلومات الجغرافية في الجامعة العبرية، أن ما لا يقل عن 36 ألف مبنى في مدينة غزة، قد دمر بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ نحو 23 شهرا، أي ما يعادل 80 بالمئة من إجمالي المباني التي كانت موجودة.
وبدعم أمريكي، ترتكب دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت 64 ألفا و368 شهداء، و162 ألفا و367 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 382 فلسطينيا، بينهم 135 طفلا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية:
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
صحافة
صحافة عربية
صحافة إسرائيلية
حرب الابادة
تدمير غزة
مسح غزة
صحافة
صحافة
صحافة
سياسة
سياسة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
صحافة
سياسة
اقتصاد
رياضة
صحافة
قضايا وآراء
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي في غزة ينشر أرقام صادمة.. الحصاد المُرّ لعامين من الإبادة الجماعية الإسرائيلية
الجديد برس| نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الأحد، تحديثًا شاملاً لأبرز إحصائيات الإبادة الجماعية التي ارتكبتها قوات
الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في قطاع غزة، تزامنًا مع مرور 730 يومًا على بدء حرب إبادة شاملة تضمنت قتلًا ممنهجًا، وتجويعًا، وتهجيرًا قسريًا واسع النطاق. وبحسب البيان، الذي وصل المركز الفلسطيني للإعلام، فإن الأرقام المحدثة ترسم صورة مأساوية لحجم الكارثة الإنسانية والدمار واسع النطاق الذي طال كافة مناحي الحياة في القطاع، من السكان والشهداء والمفقودين، مرورًا بالقطاع الصحي والتعليمي، ووصولًا إلى الزراعة، الاقتصاد، والبنية التحتية. وعلى مدار عامين من الإبادة، وثّق المكتب الإعلامي المجازر والجرائم الإسرائيلية كافة التي طالت البشر والشجر والحجر، وقضت على معالم الحياة في القطاع المنكوب. وفيما يلي المعطيات والإحصائيات التي تم توثيقها من 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وحتى اليوم الأحد 5 أكتوبر/ تشرين الأول 2025:
أولاً: المعطيات السكانية والسياق العام: (+2.4) مليون نسمة في قطاع غزة يتعرضون للإبادة والتجويع والتطهير العرقي. (90%) نسبة الدمار الشامل الذي أحدثه الاحتلال في قطاع غزة. (+80%) من مساحة قطاع غزة سيطر عليها الاحتلال بالاجتياح والنار والتهجير. (136) مرات قصف الاحتلال منطقة المواصي التي يزعم أنها “إنسانية آمنة”. (+200,000) طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
ثانياً: الشهداء والمفقودون والمجازر: (76,639)
مجموع أعداد الشهداء والمفقودين منذ بدء الإبادة الجماعية. (67,139) مجموع الشهداء الذين وصلوا إلى المستشفيات منذ بدء حرب الإبادة. (9,500) مفقود، منهم: شهداء مازالوا تحت الأنقاض، أو مصيرهم مازال مجهولاً. (+20,000) عدد الشهداء الأطفال، وصل منهم للمستشفيات (+19,450). (+12,500) عدد الشهيدات من النساء، وصل منهن للمستشفيات (+10,160). (+9,000) عدد الأمهات الشهيدات. (22,426) عدد الآباء الشهداء. (1,015) أطفال استشهدوا وكانت أعمارهم أقل من عام واحد. (+450) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية. (1,670) شهيداً من الطواقم الطبية قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”. (140) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”. (254) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”. (176) شهيداً من موظفي البلديات في قطاع غزة، بينهم (4) رؤساء بلديات. (+787) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي. (894) شهيداً من الحركة الرياضية من جميع الألعاب الرياضية. (+39,022) أسرة تعرضت للمجازر من الاحتلال “الإسرائيلي”. (+2,700) أسرة أُبيدت ومُسحت من السجل المدني (بعدد 8,574 شهيداً). (+6,020) أسرة أُبيدت ومُتبقي منها ناجي وحيد (بعدد 12,917 شهيداً). (+55%) من الشهداء هم من الأطفال والنساء والمسنين. (460) شهيداً بسبب الجوع وسوء التغذية، بينهم (154) طفلاً. (23) شهيداً بسبب عمليات الإنزال الجوي الخاطئ للمساعدات. (42%) من مرضى الكلى فقدوا حياتهم بسبب نقص الغذاء والرعاية الصحية. (+12,000) حالة إجهاض بين الحوامل بسبب نقص الغذاء والرعاية الصحية. (17) شهيداً بسبب البرد في مخيمات النزوح القسري، (منهم 14 طفلاً).
ثالثاً: الإصابات والاعتقالات والحالات الإنسانية: (169,583) مجموع الجرحى والمصابين الذين وصلوا للمستشفيات. (+19,000) مجموع الجرحى الذين هم بحاجة إلى تأهيل طويل الأمد. (+4,800) مجموع حالات البتر، بينهم (18% أطفال). (1,200) مجموع حالات الشلل. (1,200) مجموع حالات فقدان البصر. (433) مجموع المصابين من الصحفيين. (+6,700) مدنياً تعرضوا للاعتقال منذ بدء حرب الإبادة الجماعية. (362) عدد من تعرضوا للاعتقال من الطواقم الطبية. (48) عدد من تعرضوا للاعتقال من الصحفيين. (26) عدد من تعرضوا للاعتقال من طواقم الدفاع المدني. (21,193) مجموع أرامل الحرب (اللواتي استشهد أزواجهن). (56,348) مجموع الأطفال الأيتام (أطفال بلا والدين أو أحدهما). (+2,142) مليون حالة أصيبت بأمراض معدية مختلفة نتيجة النزوح القسري. (+71,338) حالة أصيبت بمرض الكبد الوبائي.
رابعاً: القطاع الصحي: (38) مستشفى قصفها الاحتلال أو
دمرها أو أخرجها عن الخدمة. (96) مركزاً للرعاية الصحية قصفه الاحتلال أو دمره أو أخرجه عن الخدمة. (197) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”. (788) هجوماً على خدمات الرعاية الصحية “مرافق، مركبات، كوادر، سلاسل إمداد”. (61) مركبة للدفاع المدني “إنقاذ وإطفاء” استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
خامساً: التعليم والمؤسسات الأكاديمية: (95%) من مدارس قطاع غزة لحقت بها أضراراً مادية نتيجة القصف والإبادة. (+90%) من المباني المدرسية تحتاج إلى إعادة بناء أو تأهيل رئيسي. (668) مبنى مدرسياً تعرض لقصف مباشر، (≈80%) من إجمالي المدارس. (165) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال كلياً. (392) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال جزئياً. (+13,500) عدد الطلبة الشهداء الذين قتلهم الاحتلال. (+785,000) عدد الطلبة الذين حرمهم الاحتلال “الإسرائيلي” من التعليم. (+830) معلماً وكادراً تربوياً قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب. (+193) عالماً وأكاديمياً وباحثاً قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب.
سادساً: دور العبادة والمقابر: (+835) مسجداً دمرها الاحتلال “الإسرائيلي” بشكل كلي. (+180) مسجداً دمرها الاحتلال “الإسرائيلي” بشكل جزئي. (3) كنائس استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي” أكثر من مرة. (40) مقبرة دمرها الاحتلال من أصل (60) مقبرة. (+2,450) جثماناً من الأموات والشهداء سرقها الاحتلال من المقابر. (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات. (529) شهيداً قتلهم الاحتلال واُنتشلوا من المقابر الجماعية داخل المستشفيات.
سابعًا: السكن والنزوح القسري والإيواء (268,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي. (148,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالح للسكن. (153,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي. (+288,000) أسرة فلسطينية بدون مأوى. (+125,000) خيمة اهترأت كلياً وغير صالحة للإقامة من أصل (135,000). (2) مليون إنسان مدني تعرض للنزوح بسبب سياسة التهجير القسري. (293) مركزاً للإيواء والنزوح القسري استهدفه الاحتلال.
ثامناً: التجويع ومنع المساعدات والعلاج: (220) يوماً على إغلاق الاحتلال التام لجميع معابر قطاع غزة.. (+120,000) شاحنة مساعدات إنسانية ووقود منع الاحتلال دخولها لقطاع غزة. (47) تكية طعام استهدفها الاحتلال في إطار فرض سياسة التجويع. (61) مركزاً لتوزيع المساعدات والغذاء استهدفها الاحتلال في إطار فرض التجويع. (540) شهيداً من المبادرين والعاملين في مجال المعونات والإغاثة قتلهم الاحتلال. (128) عدد مرات استهداف الاحتلال لقوافل المساعدات والإرساليات الإنسانية. (2,605) شهيداً، و(19,124) إصابة، و(+200) مفقودٍ في “مصائد الموت”، ما يسمى مراكز “المساعدات الأمريكية/الإسرائيلية” وطالبي المساعدات. (650,000) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية والجوع ونقص الغذاء. (40,000) طفل رضيع “أقل من عام” مهددون بالموت جوعاً لنقص حليب الأطفال. (250,000) علبة حليب يحتاجها أطفال قطاع غزة شهرياً يمنع الاحتلال إدخالها. (22,000+) مريض بحاجة للعلاج في الخارج ويمنعهم الاحتلال من السفر. (+5,200) طفل يحتاجون إجلاءً طبياً عاجلاً لإنقاذ حياتهم. (+17,000) مريض أنهوا إجراءات التحويل وينتظرون سماح الاحتلال لهم بالسفر. (12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج. (350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية. (3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج. (≈107,000) سيدة حامل ومرضعة مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
تاسعاً: البنية التحتية والمرافق العامة: (725) بئر ماء مركزي دمرها الاحتلال “الإسرائيلي” وأخرجها من الخدمة. (134) مشروعاً للمياه العذبة استهدفها الاحتلال، مُرتكباً خلالها مجازر خلفت (+9,400) شهيد، غالبيتهم من الأطفال. (5,080) كيلو متر أطوال شبكات كهرباء دمرها الاحتلال. (2,285) عدد محولات توزيع كهرباء هوائية وأرضية دمرها الاحتلال. (235,000) عدادات المشتركين التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي. (+2,123) مليار كيلو وات/ساعة، كمية كهرباء حرم منها قطاع غزة طيلة الحرب. (+700,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال. (+700,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال. (+3) مليون متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال. (247) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال “الإسرائيلي”. (292) منشأةً وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال. (208) مواقع أثرية وتراثية استهدفها الاحتلال.
عاشراً: الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية: (+94%) من الأراضي الزراعية دمرها الاحتلال من أصل (178,000) دونم. (1,223) بئراً زراعية دمرها الاحتلال “الإسرائيلي” وأخرجها من الخدمة. (665) مزرعة أبقار وأغنام ودواجن دمرها الاحتلال. (+93,000) دونم من الأراضي المزروعة بالخضروات تقلصت إلى (4,000). (+85%) من الدفيئات الزراعية تعرضت للتدمير في محافظات قطاع غزة. (405,000) طن من إنتاج الخضروات السنوي تراجع إلى (28,000) طن فقط. (100%) من الثروة السمكية تضررت نتيجة استهداف الاحتلال لمناطق الصيد.
حادي عشر: الخسائر الأولية المباشرة لـ15 قطاعاً حيوياً: (70) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية المباشرة للإبادة الجماعية. (≈ 5) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع الصحي. (≈ 4) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع التعليمي. (≈ 28) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع الإسكاني. (≈ 1) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع الديني. (≈ 4) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع الصناعي. (≈ 4.5) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع التجاري. (≈ 2.8) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع الزراعي. (≈ 0.8) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع الإعلامي. (≈ 2) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع الترفيهي والفندقي. (≈ 4) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية للقطاع المنزلي (محتويات المنازل). (≈ 3) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية لقطاع الاتصالات والإنترنت. (≈ 2.8) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية لقطاع النقل والمواصلات. (≈ 1.4) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية لقطاع الكهرباء. (≈ 6) مليار دولار مجموع الخسائر الأولية لقطاع الخدماتي والبلديات. المصدر| المركز الفلسطيني للإعلام.