محاولات للحاق مهند لاشين بمباراة مصر وبوركينا فاسو بعد تجدد إصابته.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, September 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد عبد الباسط عن محاولات لحاق مهند لاشين بمباراة مصر وبوركينا فاسو بعد تجدد إصابته.
وكتب أحمد عبد الباسط عبر حسابه علي موقع التواصل الاجتماعي :"محاولات للحاق مهند لاشين بمباراة مصر وبوركينا فاسو بعد تجدد إصابته".
تجرى محاولات لتجهيز مهند لاشين لاعب منتخب مصر للحاق بمباراة بوركينا فاسو المقرر لها السابعة مساء الثلاثاء المقبل في الجولة الثامنة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، بعد تجدد الإصابة القديمة في الظهر وشكوى اللاعب منها عقب نهاية مباراة إثيوبيا التي انتهت بفوز الفراعنة بثنائية.
إصابة متجددة تربك حسابات الجهاز الفني
اللاعب كان قد شارك كبديل في الدقيقة 63 من مباراة مصر الأخيرة أمام إثيوبيا، التي انتهت بفوز الفراعنة بهدفين دون رد، لكنه عانى بعد اللقاء من تجدد إصابته القديمة في منطقة الظهر، ما أثار قلق الجهاز الفني بقيادة حسام حسن.
محاولات طبية مكثفة لإنقاذ الموقف
الجهاز الطبي للمنتخب بدأ على الفور برنامجًا علاجيًا وتأهيليًا مكثفًا لمحاولة تجهيز لاشين في أسرع وقت ممكن، خاصة أن الجهاز الفني يرى في اللاعب عنصرًا محوريًا في وسط الملعب بفضل قدرته على قطع الكرات وتنظيم اللعب الدفاعي والهجومي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد عبد الباسط مهند لاشين بوركينا فاسو منتخب مصر الجهاز الطبي للمنتخب ب بورکینا فاسو تجدد إصابته مهند لاشین منتخب مصر بعد تجدد
إقرأ أيضاً:
تهديد للعرف الكردي.. محاولات انتزاع لرئاسة الجمهورية لصالح المكون السني مقابل وزارات
22 نونبر، 2025
بغداد/المسلة: في ظل الاستعدادات للدورة البرلمانية المقبلة، يعود منصب رئيس الجمهورية العراقية إلى صدارة الصراع السياسي، ليس كرمز وطني فحسب، بل كمحور دستوري يملك مفاتيح استمرار الدولة أو تعطيلها.
يفيد تحليل قانوني دقيق بأن رئيس الجمهورية يشكل، إلى جانب رئيس مجلس الوزراء، الجناح التنفيذي الواحد للسلطة وفق المادة ٦٦ من الدستور، مما يجعله شريكاً فعلياً لا شرفياً في إدارة البلاد.
وتشير قراءات دستورية معمقة إلى أن عبارة “دورتين فحسب” المقيدة برئيس الجمهورية دون رئيس الحكومة تكشف عن نية المشرّع في منع تركيز السلطة الرمزية لفترات طويلة، بينما تُرك الباب مفتوحاً أمام استمرارية رؤساء الحكومات.
وتؤكد الأحداث السابقة أن نظام “تصريف الأعمال اليومية” ينطبق فقط على الحكومة المنتهية ولايتها، فيما يبقى رئيس الجمهورية ملزماً بممارسة كامل صلاحياته، وأبرزها دعوة البرلمان الجديد للانعقاد خلال ١٥ يوماً من تصديق النتائج، وهي الخطوة التي بدونها تتجمد العملية السياسية برمتها.
وقال مصدر برلماني إن “الكتل بدأت بالفعل مفاوضات سرية لضمان المنصب، لأن من يمسك به يمسك فعلياً بمفجر حل البرلمان في حال تعثر تشكيل الحكومة”.
وأضاف مصدر سياسي كردي بارز أن “العرف القاضي بحصر المنصب بالمكون الكردي بات مهدداً أكثر من أي وقت، مع ظهور مرشحين سنة”.
من زاوية أخرى، يقول المحلل السياسي رعد هاشم إن “الصراع الحالي ليس على الرمزية، بل على صلاحية حل البرلمان التي تتحول في الأزمات إلى سلاح سياسي يُجبر الكتل على التوافق أو مواجهة انتخابات مبكرة كارثية”.
وتتحدث مصادر مطلعة عن “ضغوط غير مسبوقة تُمارس على الاتحاد الوطني الكردستاني للتنازل عن المنصب مقابل وزارات سيادية وحصة أكبر في النفط”، بينما تؤكد مراصد سياسية أن الحزب الديمقراطي الكردستاني يرفض أي تنازل ويعتبر المنصب “خطاً أحمر وجودياً”.
على صعيد آخر، فأن الفراغ الرئاسي السابق في ٢٠٢٢ كاد يشل الدولة لأشهر، مما يجعل اللاعبين جميعاً يدركون أن من يملك رئاسة الجمهورية يملك فعلياً القدرة على فرض إرادته في أخطر اللحظات السياسية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts