رابط نتيجة تنسيق جامعة القاهرة الأهلية 2025
تاريخ النشر: 8th, September 2025 GMT
أكدت جامعة القاهرة أنه يمكن للطلاب في الوقت الحالي الدخول على الرابط الإلكتروني المخصص لـ نتيجة تنسيق جامعة القاهرة الأهلية 2025، واستخدام بياناتهم الشخصية لمعرفة الكليات التي تم ترشيحهم لها، وذلك بعد اعتماد النتائج رسميًا من قبل مجلس الجامعة.
رابط نتيجة تنسيق جامعة القاهرة الأهلية 2025يمكن للطلاب الراغبين في معرفة نتيجة تنسيق جامعة القاهرة الأهلية 2025 الدخول على الرابط المخصص للاطلاع على النتيجة بسهولة، حيث يمكنهم إدخال البيانات الخاصة بهم مثل رقم الجلوس والرقم القومي، ليتمكنوا من معرفة نتيجة الترشيح والتأكد من الكلية التي تم قبولهم بها وفقًا لمجموعهم.
أوضحت الجامعة أن الحد الأدنى للقبول بعدد من الكليات المهمة داخل الجامعة للعام الجامعي الجديد 2025-2026، جاءت على النحو التالي:
كلية الطب: 91.56%
كلية طب الأسنان: 89.22%
كلية العلاج الطبيعي: 85.47%
كلية الصيدلة: 87.66%
كلية الطب البيطري: 71.56%
كلية التمريض: 73.75%
كلية الهندسة «هندسة الطاقة الكهربية والمتجددة»: 77.03%
كلية الهندسة «هندسة العمارة والعمران المستدام»: 71.09%
كلية الهندسة (إدارة التشييد والبنية التحتية): 68.71%
كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي - الأمن السيبراني والشبكات «علمي علوم»: 86.09%
كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي - الذكاء الاصطناعي «علمي علوم»: 85.63%
كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي - الأمن السيبراني والشبكات «علمي رياضة»: 69.66%
كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي - الذكاء الاصطناعي «علمي رياضة»: 58.59%
الأوراق المطلوبة للتقديم في جامعة القاهرة الأهلية 2025أكدت الجامعة أن استكمال عملية القيد يتطلب تقديم عدد من المستندات الرسمية وهي:
-بطاقة الترشيح المستخرجة من الموقع الإلكتروني.
-أصل إيصال سداد الرسوم مع 3 صور منه.
-أصل شهادة الثانوية العامة و3 صور طبق الأصل.
-أصل شهادة الميلاد المميكنة و3 صور حديثة.
-عدد 6 صور شخصية بخلفية بيضاء مقاس 6×4.
-3 صور من بطاقة الرقم القومي للطالب وولي الأمر.
-بالنسبة للطلاب الذكور: تقديم نموذج 2 جند + نموذج 6 جند.
اقرأ أيضاًنظام 3 و 5 سنوات.. رابط تنسيق الدبلومات الفنية 2025
الكليات المتاحة للشعبة العلمية بنات في تنسيق الأزهر 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة القاهرة الأهلية 2025 تنسيق جامعة القاهرة الأهلية 2025 کلیة الحاسبات والذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
محاضرة علمية في كلية التربية بالرستاق حول "الذكاء الاصطناعي والاكتشاف الدوائي"
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
نظمت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بالرستاق محاضرة علمية بعنوان "الذكاء الاصطناعي والاكتشاف الدوائي: من المختبر إلى التطبيق" قدمها البروفيسور خالد بركات أستاذ الفيزياء الحيوية بجامعة ألبرتا الكندية، بحضور أعضاء الهيئة التدريسية، وطلبة الكلية وعدد من المهتمين.
وتناولت المحاضرة أبرز المحاور البحثية والعلمية في مسيرة البروفيسور خالد بركات الذي يجمع في أعماله بين الفيزياء وعلوم الأحياء وعلوم الحاسوب ضمن رؤية تكاملية تسعى إلى تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة الاكتشاف الدوائي وتطوير العلاجات المناعية الحديثة.
واستعرض البروفيسور بركات خلال حديثه رحلته الأكاديمية التي بدأت بحصوله على شهادة الدكتوراه في الفيزياء الحيوية من جامعة ألبرتا عام 2012، ثم عمله باحثًا ما بعد الدكتوراة إلى جانب العالم الحائز على جائزة نوبل السير مايكل هوتون، مشيرًا إلى أن هذا التعاون أسهم في تعميق خبرته في مجال محاكاة البروتينات والتفاعلات الجزيئية باستخدام الخوارزميات المتقدمة ، وأوضح أن أبحاثه تتركز على دراسة قنوات الأيونات القلبية وفهم آلياتها الدقيقة في اضطرابات نظم القلب، وعلى تطوير علاجات مضادة للفيروسات تستند إلى النمذجة الجزيئية.
وتحدث البروفيسور بركات عن دوره في إدخال الذكاء الاصطناعي إلى مراحل الاكتشاف الدوائي، مستعرضًا تجاربه في تأسيس شركة Biosimulations بمدينة إدمونتون الكندية، وهي شركة رائدة في مجال التكنولوجيا الحيوية تعمل على تسريع اكتشاف الأدوية والتنبؤ بسمّيتها من خلال النمذجة الحاسوبية الدقيقة، فضلًا عن مشاركته في تأسيس شركات أخرى تُعنى بالعلاج المناعي وتطبيقات الحوسبة الحيوية ، وأشار إلى أن أبحاثه التي تجاوزت مئة وخمسين دراسة محكّمة حظيت بدعم مؤسسات بحثية كبرى مثل مؤسسة ألبرتا للسرطان ، والمجلس الكندي للبحوث العلمية والهندسية ، والمعاهد الكندية للصحة، مؤكدًا أن التعاون بين الجامعات العربية والمراكز البحثية العالمية يمثل خطوة جوهرية نحو بناء بيئة علمية قادرة على الابتكار والمنافسة. واختتم البروفيسور محاضرته بالتأكيد على أن المستقبل الطبي يكمن في التقاطع بين الذكاء الاصطناعي والعلوم الحيوية، ودعا الطلبة إلى تبني التفكير الحاسوبي والنمذجة الرياضية في بحوثهم التطبيقية باعتبارها أدوات جوهرية لفهم تعقيدات الحياة وتطوير حلول علاجية أكثر دقة وإنسانية.