محمود التهامي يحيي حفلًا إنشاديًا في ساقية الصاوي 3 أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 11th, September 2025 GMT
يستعد المنشد محمود التهامي لإحياء حفلا إنشاديا بساقية الصاوي، يوم الجمعه الموافق 3 أكتوبر المقبل، في تمام الساعة الثامنة مساء، حيث سيقدم عددًا من القصائد والابتهالات والأناشيد الدينية منها "قمر سيدنا النبى، صعايدة يا رسول الله، ياهو".
. بيان شديد اللهجة من محاميها يتوعد هؤلاء (ما القصة؟)
والشيخ محمود التهامى تخرج فى كلية التربية قسم اللغة العربية، ودرس الموسيقى بالكونسرفتوار، واحترف بعدها الإنشاد الدينى متأثرًا بوالده المنشد الكبير ياسين التهامى.
أنشأ محمود التهامى أول مهرجان للإنشاد الدينى فى مصر، وكذلك مهرجان شباب الإنشاد الأول، وتم اختياره كنقيب للمنشدين والمبتهلين، كما قام بتأسيس مدرسة لتعليم علم التجويد والإنشاد الدينى والابتهالات والتواشيح والمقامات الموسيقية وفن الصولفيج، وذلك من خلال عمله بالنقابة. كما يعمل التهامى حاليًا على دعم ظهور المواهب الإنشادية فى مصر والوطن العربى.
كما قام أيضًا بغناء ما يقرب من 250 قصيدة، وقد استطاع من خلال دراسته للفنون الموسيقية إدخال مقامات وإيقاعات جديدة للإنشاد الدينى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود التهامي المنشد محمود التهامى ساقية الصاوي الشيخ محمود التهامي
إقرأ أيضاً:
كيف ضلل أشرف مروان الإسرائيليين بشأن موعد حرب أكتوبر؟ اللواء محمود طلحة يرد
كشف اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، أن أي ضابط مخابرات متوسط الكفاءة كان بإمكانه إعطاء إسرائيل خطة الهجوم المصري بحكم الجغرافيا والقوة.
وتابع خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن ضابط المخابرات في أي مكان حول العالم يجنب نفسه المشاكل.
وأكد اللواء محمود طلحة، المدير الأسبق لكلية القادة والأركان، أن ضابط المخابرات المحترف يقدر احتمالات عديدة ويقدمها للقائد، موضحا أن كل إسرائيل تم خداعها في حرب أكتوبر حتى رئيسها.
واستطرد أن أشرف مروان نجح واستطاع خداع القيادات الإسرائيليين ومنهم موشي ديان، وهذا يبرهن على قدرة مروان في الإقناع الذي مارسه على الإسرائيليين لدرجة أنه كان محل ثقة ومخلص ويُعتمد عليه في إسرائيل وهذا بحسب ما قاله مؤرخ عبري.
وأكمل أن أشرف مروان أبلغ الإسرائيليين قبل حرب أكتوبر بـ 4 أو 5 أسابيع أن الرئيس السادات يفكر في الحرب، ولكن عاد وأبلغهم في وقت لاحق أنه غير رأيه، موضحا أن هذا البلاغ يحتاج نشاط يؤيد كلامه.
واختتم أن كان من ضمن النشاط اجتماع السادات مع المجلس الأعلى مرة واتنين، وتسريب بعض المعلومات للصحف الأجنبية وطرد المستشارين السوفيت وهم كانوا مختصين بالتدريب والتسليح على عكس ما كان يعتقد الإسرائيليون أنهم يخططون للحرب.