بعد احتجاجات مؤيدة لفلسطين.. فريق دراجات إسرائيلي يغير اسمه
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
صفا
قرر فريق رياضي إسرائيلي إزالة كلمة "إسرائيل" والتنصل من هويته الرسمية، بعد موجة احتجاجات مؤيدة لفلسطين رافقت مشاركته في عدد من السباقات الدولية.
وقالت هيئة البث العبرية إن فريق"إسرائيل بريمير تيك" للدراجات الهوائية أعلن عن سلسلة من الخطوات التي من شأنها أن تبعد الفريق عن هويته الإسرائيلية.
وأضافت أنه "من بين هذه الخطوات، سيُغيّر الفريق اسمه وسيُزال عنه اسم إسرائيل".
في الوقت نفسه، أعلن مؤسس الفريق، الملياردير الكندي الإسرائيلي "سيلفان آدامز"، أنه سيُعلق أنشطته اليومية فيه.
وحسب هيئة البث الرسمية، فإن هذه الخطوة "تأتي على خلفية موجة من المظاهرات والاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين خلال سباق طواف إسبانيا المرموق، وإلغاء مشاركة الفريق الإسرائيلي في العديد من السباقات المرموقة في إيطاليا".
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يختتم زيارته الرسمية إلى السويد
اختتم معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، زيارته الرسمية إلى مملكة السويد، بهدف تعزيز التعاون الصحي، والروابط الثنائية بين البلدين في مجالات الابتكار والاستثمار الصحي.
والتقى معاليه خلال الزيارة، معالي وزيرة خارجية السويد ماريا ستينيرغارد، ومعالي وزيرة الرعاية الصحية إليزابيت لان، حيث نوقشت مجالات التعاون الصحي العالمي، إضافة إلى الصحة الرقمية والرعاية الافتراضية، وتطوير نماذج الرعاية المستدامة وتعزيز القدرات الوقائية ودعم المنظومات الصحية بالتقنيات الحديثة.
وشهد معاليه توقيع مذكرة تفاهم مع معهد كارولينسكا لتعزيز البحث وتبادل الخبرات، كما أسهمت الزيارة في تعزيز العمل المشترك مع القطاع الخاص، من خلال بحث التعاون مع شركتَي “أسترازينيكا” و”إلكتا” في مجالات العلاجات المتطورة، والطب الدقيق، والتقنيات الإشعاعية المتقدمة.
وزار معاليه مجموعة من المنشآت الصحية والمراكز البحثية المتخصصة، ومنها: وكالة الصحة العامة، ومنظمة سالار الدولية، والمجلس الوطني السويدي للصحة والرفاهية لتبادل الخبرات والاطلاع على التجارب المتقدمة.
وتجسد زيارة معاليه إلى السويد التزام المملكة بتعزيز التعاون الدولي وتعزيز الحلول المبتكرة لدعم تطوير المنظومة الصحية بما يدعم تحقيق مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق من رؤية المملكة 2030، نحو قطاع صحي أكثر كفاءة واستدامة وابتكارًا.
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)