مصر الحديثة: قررنا تأييد ودعم الرئيس السيسي لاستكمال المشوار.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
قال وليد دعبس، رئيس حزب مصر الحديثة، إن حزب مصر الحديثة أعلن تأييده ودعمه لترشح الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأضاف وليد دعبس، رئيس حزب مصر الحديثة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة": "أمس كان هناك اجتماع موسع بين القيادات السياسية داخل الحزب والهيئة البرلمانية لمجلسي الشعب والشيوخ وكان هناك إجماع شديد داخل المناقشات للخروج بقرار لمساندة الرئيس السيسي في الانتخابات المقبلة لتكملة المشوار".
وتابع وليد دعبس، رئيس حزب مصر الحديثة: "الحزب أعلن تأييد ودعم الرئيس السيسي في الانتخابات لتكملة المشوار، وهناك اقتناع تام داخل الحزب أن هناك إنجازات تمت على الأرض ونحتاج تكملتها".
وأشار وليد دعبس، رئيس حزب مصر الحديثة، إلى أن الشعب المصري يعلم جيدا ما يريده، وهو شعب بسيط وصبور، ويعلم أن المركب تسير إلى بر الأمان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب مصر الحديثة الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المقبلة رئيس حزب مصر الحديثة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.