كريم محسن يطرح أغنية «حبيبة» (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
طرح المطرب كريم محسن، منذ قليل، أحدث أغنياته بعنوان «حبيبة»، الذي يكون ديو غنائي مع الرابر الشهير «إزود» الذي يكون عودة لشكل غناء الراب سين مع البوب سين مرة أخرى، ومنذ طرحه تفاعل معه العديد من رواد السوشيال ميديا ومحبيه.
«حبيبة» ديو غنائي بين كريم محسن والرابر أزود ومن كلمات وألحان إزود و توزيع موسيقي رامون وتم طرحه علي جميع المنصات والتطبيقات الموسيقية.
وقال كريم محسن في بيان، إن ذلك الشكل الغنائي عودة قوية للراب السين والبوب السين، ويحب ذلك النوع من المزيكا وهذا الشكل، خصوصا موسيقى الراب، إذ أنه قدم أكثر من تجربة غنائية لهذا الشكل، مثل come back to me مع تامر حسني وحسام الحسيني وغيرها العديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريم محسن اغنية حبيبة
إقرأ أيضاً:
مواصفات الحجر الأسود .. بيضاوي الشكل ومُحاط بالفضة الخالصة
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الحجر الأسود هو حجر بيْضاوي الشكل، أسودُ اللونِ مائلٌ إلى الحُمرة، وقطره 30 سم، يوجد في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة من الخارج، ويرتفع عن الأرض مترًا ونصفَ المتر، وهو محاطٌ بإطار من الفضة الخالصة صونًا له.
وأضاف مركز الأزهر، في منشور عن وصف الحجر الأسود، أنه قد ورد أن الحجر الأسود في بداية أمره كان أبيضَ ناصعَ البياض؛ فعن ابْن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «نَزَلَ الحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الجَنَّةِ، وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ، فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ». [أخرجه الترمذي].
وأشار إلى أن الحجر الأسود هو نقطة بداية الطواف ومنتهاه، ويُسَنُّ استلام الطائف له -أي لمسه باليد-، وتقبيله عند المرور به، فإن لم يستطع استلامَه بيده وتقبيلَه، أو استلامَه بشيء معه وتقبيلَ ذلك الشيء؛ أشار إليه بيده وسمَّى وكبَّر قائلًا: باسم الله والله أكبر.
تقبيل الحجر الأسودوقد رُوي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان يقبل الحجر الأسود ويقول: «لَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّكَ حَجَرٌ، وَلَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ». [أخرجه مسلم].
أما عن فضل استلامه ومسحه: فإنه يحُطُّ الذنوبَ والخطايا كما يتحاتُّ ورَقُ الشجرِ؛ فعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: «إِنَّ مَسْحَ الرُّكْنِ الْيَمَانِي وَالرُّكْنِ الْأَسْوَدِ يَحُطُّ الْخَطَايَا حَطًّا».
[أخرجه أحمد في مُسند].
وقَالَ صلى الله عليه وسلم: «لَيَأْتِيَنَّ هَذَا الْحَجَرُ، يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَهُ عَيْنَانِ يُبْصِرُ بِهِمَا، وَلِسَانٌ يَنْطِقُ بِهِ، يَشْهَدُ عَلَى مَنْ يَسْتَلِمُهُ بِحَقٍّ». [أخرجه ابن ماجه].