صحيفة اليوم:
2025-12-14@13:50:18 GMT

غرانت شابس وزيرًا لدفاع بريطانيا خلفًا لوالاس

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

غرانت شابس وزيرًا لدفاع بريطانيا خلفًا لوالاس

عين رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك أمس الخميس، غرانت شابس وزيرًا للدفاع خلفًا لبن والاس، الذي قدم استقالته من منصبه مساء الأربعاء.

جاء ذلك في إطار التعديلات الوزارية التي أجراها رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك.

أخبار متعلقة الكونجو.. تضارب الأنباء حول عدد قتلى قمْع الاحتجاجاتسلوفينيا ترصد مليارات الدولارات لإصلاح أضرار الفيضانات

وشغل شابس سابقًا مناصب وزارية أخرى في حكومة سوناك، منها منصب وزير أمن الطاقة.

وكان سوناك أشاد بعمل والاس قائلًا: "خدمت بلدنا في 3 من أكثر المناصب تطلبا في الحكومة: وزيرًا للدفاع، ووزيرًا للأمن، ووزيرًا لشؤون أيرلندا الشمالية".

4 سنوات في المنصب

في الشهر الماضي قال والاس، الذي شارك في قيادة تعامل بريطانيا مع الغزو الروسي لأوكرانيا، إنه أراد التنحي بعد 4 سنوات في المنصب، وإنه سيترك دوره كمشرع في البرلمان في الانتخابات المحلية القادمة سعيًا إلى فرص جديدة.

سوناك أشاد بعمل والاس - موقع Daily Express

وجدد والاس في رسالة استقالته الرسمية، مناشدته للحكومة بعدم اللجوء إلى الدفاع لترشيد الإنفاق، وكتب: "عادت وزارة الدفاع إلى مسار أن تصبح مرة أخرى من الطراز العالمي مع أشخاص من طراز عالمي".

وأضاف "أعلم أنك تتفق معي في أننا يجب ألا نعود لأيام كان يُنظر فيها إلى الدفاع باعتباره إنفاقًا تقديريًا للحكومة يتحقق التوفير من خلال تفريغه".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس لندن بريطانيا ريشي سوناك غرانت شابس بن والاس وزیر ا

إقرأ أيضاً:

لقاء عبدالله بن زايد ووزير خارجية الصين.. شراكة بين البلدين

تلبية لدعوة من الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتية، قام وانغ يي، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وزير الخارجية الصيني، بزيارة إلى دولة الإمارات يومي 12 و13 ديسمبر الجاري، وتم تبادل وجهات النظر وعلى نحو معمق حول مجمل العلاقات الثنائية التي تربط البلدين والشعبين الصديقين والقضايا ذات الاهتمام المشترك.

أشار الجانبان إلى أن علاقات الشراكة الإستراتيجية الشاملة بين البلدين شهدت تطورات إيجابية في كافة المجالات وبما يلبي تطلعات قيادتي وشعبي البلدين في التقدم والازدهار، واتفق الجانبان على تنفيذ التوافقات المهمة التي تم التوصل إليها خلال زيارة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، إلى جمهورية الصين ولقائه شي جين بينغ، رئيس جمهورية الصين الشعبية، في مايو 2024 في إطار السعي المشترك للارتقاء بالعلاقات الثنائية نحو آفاق أرحب على كافة الأصعدة والمستويات الثنائية ومتعددة الأطراف.

وأعرب الجانب الصيني عن دعمه الثابت لدولة الإمارات العربية المتحدة في الحفاظ على سيادتها واستقلالها وسلامة أراضيها.

وأكد الجانب الإماراتي التزامه الراسخ بمبدأ الصين الواحدة، وبأن تايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية، وعلى دعمه الثابت لجهود الحكومة الصينية لتحقيق إعادة توحيد البلاد، ورفضه تدخل القوى الخارجية في الشؤون الداخلية للصين.

كما عبر الجانب الصيني عن دعمه لمساعي دولة الإمارات العربية المتحدة للتوصل إلى حل سلمي للنزاع حول الجزر الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، وذلك من خلال المفاوضات الثنائية وفقا لقواعد القانون الدولي، بما فيه ميثاق الأمم المتحدة.

وأثنى الجانب الصيني على الإنجازات التنموية التي حققتها دولة الإمارات في كافة المجالات، معربا عن استعداده لتعميق المواءمة بين مبادرة " الحزام والطريق" ورؤية "نحن الإمارات 2031" وخطة " الاستعداد للخمسين"، والعمل سويا على دفع عجلة التنمية إلى أعلى المستويات.

وأشاد الجانب الإماراتي بالانعقاد الناجح للدورة الكاملة الرابعة للجنة المركزية العشرين للحزب الشيوعي الصيني، معتبرا أن هذه الدورة المهمة ستعزز التنمية العالية الجودة في الصين والتعاون القائم على المنفعة المتبادلة والمصالح المشتركة للمجتمع الدولي.

وأعرب الجانب الإماراتي عن تقديره لما طرحه شي جين بينغ، رئيس الصين، من مبادرة التنمية العالمية ومبادرة الأمن العالمية ومبادرة الحضارة العالمية ومبادرة الحوكمة العالمية، ودعا الجانب الصيني الجانب الإماراتي للمشاركة والتعاون في إطار المبادرات العالمية الأربع.

كما أعرب الجانبان عن تقديرهما الكبير لما تم تحقيقه من نتائج إيجابية في إطار التعاون العملي بين البلدين في كافة المجالات، مؤكدين على استعدادهما لتعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والنفط والغاز الطبيعي والطاقة المتجددة والمياه والبنية التحتية والتكنولوجيا، والبحوث والعلوم، وتعزيز التعاون في المجالات العسكرية وإنفاذ القانون ومكافحة التطرف والإرهاب، وتكثيف التبادل في مجالات تعليم اللغة الصينية والسياحة والطيران المدني، بما يثري مقومات علاقات الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين باستمرار.

وأعرب الجانب الإماراتي عن دعمه لاستضافة الجانب الصيني القمة الصينية العربية الثانية في عام 2026، ودعمه لعقد القمة الثانية بين الصين ومجلس التعاون لدول الخليج العربية بالتوازي، مؤكدا استعداده لبذل الجهود المشتركة مع الجانب الصيني لإنجاح القمتين على أكمل وجه، وأكد الجانب الصيني على استعداده للعمل مع الجانب الإماراتي لإنجاز المفاوضات بشأن اتفاقية التجارة الحرة الصينية الخليجية في أقرب فرصة ممكنة.

وجدد الجانبان التزامهما المشترك بتحقيق سلام شامل وعادل ودائم قائم على حل الدولتين، يفضي إلى تأسيس دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة، تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل بأمن وسلام، وفقا لحدود 4 يونيو 1967، والقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

كما أعربا عن تقديرهما للجهود الدولية في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وشددا على ضرورة التزام جميع الأطراف بالاتفاق لتخفيف المعاناة الإنسانية وتهيئة الظروف الرامية إلى تحقيق سلام دائم.

وأثنى الجانب الصيني على أهمية الدور الإيجابي المؤثر لدولة الإمارات في المنطقة، وثمن الجانب الإماراتي الجهود الإيجابية والمساهمات المهمة التي قدمها الجانب الصيني لتعزيز السلام والاستقرار في الشرق الأوسط والعالم.

كما أبدى الجانبان حرصهما على تعزيز التواصل والتنسيق في الأمم المتحدة ومجموعة البريكس ومنظمة شانغهاي للتعاون وغيرها من المنصات المتعددة الأطراف، وبذل جهود مشتركة من أجل تحقيق مزيد من الازدهار والتقدم للعالم أجمع.

مقالات مشابهة

  • لقاء بين بهاء الحريري ووزير الخارجية التركي في اسطنبول
  • لقاء عبدالله بن زايد ووزير خارجية الصين.. شراكة بين البلدين
  • وزير الخارجية يلتقى نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية باكستان
  • وزير الدفاع: برحيل سكاف يخسر لبنان نائبا مستنيرا وطبيبا جديرا وإنسانا نبيلا وعصاميا
  • رئيس الوزراء ووزير الصحة يتفقدان مستشفى العاصمة 2
  • "ظل الحرب يطرق باب أوروبا".. بريطانيا ترفع جاهزيتها للردع
  • وزير الدفاع الكويتي: العمل الدفاعي الخليجي يشكل سداً منيعاً لمواجهة المخاطر بالمنطقة
  • نائب وزير الدفاع البريطاني يعترف بسعي لندن إلى "عسكرة" الرأي العام في البلاد
  • وزير الدفاع الكويتي: العمل الدفاعي الخليجي يمثل سدا منيعا لمواجهة المخاطر في المنطقة
  • جنبلاط: الجيش يقوم بعمل جبّار في الجنوب