غرانت شابس وزيرًا لدفاع بريطانيا خلفًا لوالاس
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
عين رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك أمس الخميس، غرانت شابس وزيرًا للدفاع خلفًا لبن والاس، الذي قدم استقالته من منصبه مساء الأربعاء.
جاء ذلك في إطار التعديلات الوزارية التي أجراها رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك.
أخبار متعلقة الكونجو.. تضارب الأنباء حول عدد قتلى قمْع الاحتجاجاتسلوفينيا ترصد مليارات الدولارات لإصلاح أضرار الفيضاناتوشغل شابس سابقًا مناصب وزارية أخرى في حكومة سوناك، منها منصب وزير أمن الطاقة.
وكان سوناك أشاد بعمل والاس قائلًا: "خدمت بلدنا في 3 من أكثر المناصب تطلبا في الحكومة: وزيرًا للدفاع، ووزيرًا للأمن، ووزيرًا لشؤون أيرلندا الشمالية".
4 سنوات في المنصبفي الشهر الماضي قال والاس، الذي شارك في قيادة تعامل بريطانيا مع الغزو الروسي لأوكرانيا، إنه أراد التنحي بعد 4 سنوات في المنصب، وإنه سيترك دوره كمشرع في البرلمان في الانتخابات المحلية القادمة سعيًا إلى فرص جديدة.
سوناك أشاد بعمل والاس - موقع Daily Express
وجدد والاس في رسالة استقالته الرسمية، مناشدته للحكومة بعدم اللجوء إلى الدفاع لترشيد الإنفاق، وكتب: "عادت وزارة الدفاع إلى مسار أن تصبح مرة أخرى من الطراز العالمي مع أشخاص من طراز عالمي".
وأضاف "أعلم أنك تتفق معي في أننا يجب ألا نعود لأيام كان يُنظر فيها إلى الدفاع باعتباره إنفاقًا تقديريًا للحكومة يتحقق التوفير من خلال تفريغه".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس لندن بريطانيا ريشي سوناك غرانت شابس بن والاس وزیر ا
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلة الإذاعة والتلفزيون: سعاد حسني لم تنتـ.حر وكانت تستعد للعودة بعمل إذاعي
كشف الكاتب الصحفي محمود مطر، نائب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون، عن تفاصيل خاصة في حياة الفنانة الراحلة سعاد حسني، مؤكدًا أن وفاتها لا يمكن اعتبارها انتحارًا بأي حال، لأنها كانت تمتلك روح الأمل وكانت تخطط للعودة إلى الساحة الفنية، قائلًا: "سعاد حسني كانت مستاءة بشدة من كثرة نفي زواجها من العندليب عبدالحليم حافظ، وقالتلي في مرة "أنا لا أتمسح في عبدالحليم، هما خايفين أورّث فيه".
وأضاف "مطر"، خلال لقاءه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنها كانت ترى أن ظهرها هو "العدو الوحيد في الحياة"، في إشارة إلى معاناتها الجسدية والنفسية بسبب مرضها المزمن، موضحًا أن المرض الذي أنهكها كان عبارة عن شرخ إجهاضي في أسفل العمود الفقري، نتيجة للمجهود الكبير الذي بذلته طوال سنوات عملها الفني.
وشدد على أنه رغم معاناتها، رفضت العلاج على نفقة الدولة في البداية، وأجرت عملية جراحية في فرنسا لم تُكلل بالنجاح، ثم عادت وسافرت مجددًا للعلاج على نفقة الدولة، لكن تم إلغاء القرار لاحقًا، فقررت استكمال العلاج على نفقتها الخاصة، متابعًا: "سعاد تأثرت نفسيًا بشدة من الشائعات التي طالتها، لا سيما ما تردد عن أنها تأكل من القمامة، وهو ما أصابها بصدمة نفسية عميقة، وعلى الرغم من كل ذلك، كانت تخطط للعودة إلى مصر وتقديم عمل إذاعي جديد".
وتابع: "من المستحيل أن تكون سعاد حسني قد انتحرت، لم تكن من هذا النوع من الشخصيات، بل كانت تملك أملًا كبيرًا، وسافرت إلى لندن أملاً في الشفاء والعودة إلى السينما من جديد".