استشاري: «الستاتين» علاج آمن وفعّال للوقاية من أمراض القلب والمضاعفات المزمنة
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
أكد استشاري طب الأسرة في تجمع الرياض الصحي الأول، الدكتور فارس المطيري، أن أدوية «الستاتين» تُعد من العلاجات الأساسية والآمنة في الحماية الأولية من ارتفاع مستوى الكولسترول والسكر، إلى جانب دورها المحوري في الحماية الثانوية بعد جلطات القلب والدماغ.
وأوضح الدكتور المطيري، في مقابلة مع قناة «الإخبارية»، أن هذه الأدوية تُعتبر من أكثر العلاجات شهرة في مجال خفض الدهون، وتتوفر بعدة أنواع تختلف في تركيزاتها وجرعاتها، ما يتيح للطبيب اختيار النوع الأنسب لحالة المريض الصحية.
وأضاف أن بعض أنواع «الستاتين» تُستخدم أيضًا في حالات خاصة مثل أمراض الكبد أو الكلى، مشيرًا إلى أن تناولها بانتظام وتحت إشراف طبي يسهم في الوقاية من المضاعفات الخطيرة المرتبطة بارتفاع الدهون، ويحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية.
استشاري مشارك طب الأسرة بتجمع الرياض الصحي الأول د. فارس المطيري: أدوية "الستاتين" أساسية وآمنة في الحماية الأولية لمستوى الكولسترول والسكر والحماية الثانوية لما بعد جلطات القلب والدماغ #نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/O8slEKvtRi
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 16, 2025 أمراض القلبأخبار السعوديةأخر أخبار السعوديةأدوية الستاتينالمصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمراض القلب أخبار السعودية أخر أخبار السعودية أدوية الستاتين
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: قافلة المساعدات لـ غزة تضم شاحنات وقود
أعلن مراسل القاهرة الإخبارية، فى نبأ عاجل أن قافلة المساعدات تضم شاحنات وقود.
وقال الدكتور فؤاد حسين نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية العراقي، إنّ الشرق الأوسط عاش مشكلة كبيرة في ظل الحرب المستمرة على الشعب الفلسطيني في غزة، والحصار وعدم إيصال المساعدات، والصور التي كانت تنقل عن المأساة في القطاع للعالم الخارجي، مؤكدًا، أن قمة شرم الشيخ وضعت حدا للحرب على غزة.
وأضاف "حسين"، في حواره مع الإعلامية أمل الحناوي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "كانت هناك ردود فعل مجتمعية وسياسية، والعديد من الحكومات والمنظمات الدولية تابعت هذه المسألة بدقة".
وتابع: "مجرد طرح مسألة إيقاف الحرب على غزة وفتح الباب لإرسال المساعدات إلى الشعب الفلسطيني في غزة أدى إلى رد فعل إيجابي وخلق حالة سلام في غزة وحالة أمان للشعب الفلسطيني وفتح الممرات والمنافذ لإيصال المساعدات".
ملامح تسوية انتخابية مرتقبة: لا مغتربين وتأجيل تقني