«شؤون الحرمين»: أكثر من 13 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال أسبوع
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، اليوم، أن إجمالي أعداد قاصدي وزوار الحرمين الشريفين خلال أسبوع واحد من شهر ربيع الآخر من: 18 / 4 إلى 24 / 4 / 1447هـ، بلغ (13,535,258) زائرًا.
وأشارت الهيئة أن عدد المصلين بالمسجد الحرام بلغ (4,681,002) مصلٍّ، منهم (23,994) مصليًا في حجر إسماعيل (الحطيم)، وبلغ عدد المعتمرين (2,796,561) معتمرًا.
وبيّنت أن عدد المصلين بالمسجد النبوي بلغ في الأسبوع ذاته (5.168.764) مصليًا، منهم (340,958) مصليًا في الروضة الشريفة، وبلغ عدد من أدى السلام على النبي -صلى الله عليه وسلم- وصاحبيه -رضي الله عنهما- (523,979) زائرًا.
الجدير بالذكر أن الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تستخدم تقنية متطورة، تعتمد على حساسات قارئة، لرصد أعداد المصلين والمعتمرين من قاصدي البيت العتيق على أرضية المداخل الرئيسة للمسجد الحرام والمسجد النبوي، في خطوة تهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية عبر متابعة التدفقات والحشود وتمكين الجهات القائمة على إدارتها، وذلك ضمن الشراكة مع الجهات ذات العلاقة.
أخبار السعوديةقاصدي المسجد الحرامعناية شؤون الحرمينقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية قاصدي المسجد الحرام عناية شؤون الحرمين
إقرأ أيضاً:
أكثر من 500 فعالية ضمن البرامج المسجدية بالمحافظات
مسقط- العُمانية
احتُفل، الثلاثاء، بولاية السيب بمحافظة مسقط بختام البرامج المسجدية في دورتها الثانية عشرة (1446-1447 هـجري) / 2025م، التي نظمها مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم. وقال سعادة حبيب بن محمد الريامي، رئيسُ مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، راعي الحفل: إنّ البرامج المسجدية تمثل أحد أهم المسارات في ترسيخ دور المسجد كمركز إشعاع معرفي وروحي في المُجتمع، وهي امتدادٌ لنهجٍ راسخ يقوم على تعزيز القيم، وتحقيق التكامل بين رسالة المسجد واحتياجات الفرد والمجتمع، لافتًا إلى الجهود التي يبذلها الأئمة والخطباء والعاملون في الجوامع السلطانية.
وتضمّن الحفل تلاوة عطرة من القرآن الكريم، إلى جانب عرض مرئيٍّ يُجسّد أبرز أعمال الأئمة والخطباء خلال العام، وقصيدةً شعريةً مُعبّرةً عن المناسبة.
وشهدت برامج هذا العام تنوعًا واسعًا شمل الدروس والمحاضرات والأمسيات والدورات الصيفية وحلقات الذكر، التي تضمّنت موضوعات دينية وفقهية وعقدية، بالإضافة إلى محاور نفسية وصحية واجتماعية، وقضايا الهوية الوطنية والفكر والاقتصاد والطب المعاصر.
كما استضافت البرامج نخبةً من الأكاديميين والأدباء والمفكرين والمتخصصين ومشايخ العلم، حيث بلغ عدد البرامج والأنشطة أكثر من ٥٠٠ فعالية موزعة على الجوامع السلطانية في مختلف محافظات سلطنة عُمان.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟