الترخيص تتجه لإلغاء الرخص البلاستيكية بشكل نهائي
تاريخ النشر: 20th, October 2025 GMT
#سواليف
قال مدير #إدارة_ترخيص_السواقين والمركبات، العميد المهندس عمر القرعان، إن الإدارة تتجه للتحول إلى القسائم الإلكترونية والاستغناء عن #الرخص_البلاستيكية بشكل نهائي قبل نهاية العام الحالي.
وأوضح القرعان في تصريح لـ راديو هلا أن الإدارة حالياً في مرحلة التجريب، حيث يتم إصدار الرخص الإلكترونية بالتزامن مع الرخص البلاستيكية، تمهيداً لاعتماد #النظام_الإلكتروني بشكل كامل قريباً.
وبيّن أن هذا المشروع يأتي ضمن خطة التحول الرقمي التي تنفذها الإدارة، حيث سيتم إنجاز المعاملات والدفع إلكترونياً بشكل كامل.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إدارة ترخيص السواقين النظام الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
حملة توعوية واسعة لحظر الأكياس البلاستيكية في سفاجا
في إطار توجيهات اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، بشأن حظر استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام نظراً لما تمثّله من مخاطر جسيمة على الصحة العامة والبيئة، وبتكليف اللواء محمد صلاح، رئيس مدينة سفاجا، كثّفت الأجهزة التنفيذية بسفاجا جهودها لتنفيذ القرار من خلال حملات توعية ميدانية شاملة.
وقد قامت اللجنة البيئية بالوحدة المحلية لمدينة سفاجا، اليوم، بحملة ميدانية موسعة شملت عددًا من المحال التجارية بمختلف مناطق المدينة، بهدف توعية أصحاب المحال والعاملين بها بمخاطر الأكياس البلاستيكية غير القابلة للتحلل، وأثرها السلبي على البيئة والصحة العامة، وسبل التحول إلى البدائل الآمنة.
وأكدت اللجنة خلال جولتها على أهمية الالتزام بالتحول إلى استخدام الأكياس الورقية أو البلاستيكية القابلة للتحلل، مشيرة إلى أن وزارة البيئة منحت مهلة تمتد حتى يناير 2026 لتطبيق قرار الحظر الكامل، بما يُتيح فترة انتقالية كافية للمنشآت التجارية للتكيف مع البدائل البيئية.
وشددت اللجنة على أهمية التعاون بين المواطنين وأصحاب الأنشطة التجارية في دعم الجهود الوطنية الرامية للحد من التلوث البلاستيكي وتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدة استمرار حملات التوعية خلال الفترة المقبلة لضمان تنفيذ التوجيهات البيئية بشكل فعّال داخل المدينة.
من جانبه، أكد اللواء محمد صلاح، رئيس مدينة سفاجا، على ضرورة تكثيف حملات التوعية البيئية داخل المدينة والمناطق السكنية، ومتابعة التزام المحال والمنشآت التجارية باستخدام البدائل الآمنة بيئيًا، وصحيًا، بما يسهم في الحفاظ على المظهر الحضاري والبيئي للمدينة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.