مات نائماً.. رحيل التيك توكر ستيف بريدجز يصدم متابعيه
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
#سواليف
#توفّي #الكوميدي_وصانع_المحتوى_الأمريكي #ستيف_بريدجز عن عمر 41 عاماً أثناء نومه، بحسب ما أعلنت زوجته تشيلسي بريدجز عبر حسابه الرسمي على إنستغرام.
وقالت تشيلسي في مقطع مصوَّر نشرته: “أعتذر أن أقول هذا بهذه الطريقة، لكن ستيف رحل بسلام أثناء نومه صباح الأربعاء”، مضيفةً: “لقد أحببته كثيراً.. ورحيله جاء مبكراً”.
وذكرت شرطة بيوريا في ولاية إلينوي، وفقاً لموقع TMZ، أن الوفاة ناتجة على الأرجح عن أسباب طبيعية، فيما لم تُعلن العائلة عن تفاصيل إضافية.
واشتهر بريدجز بفيديوهاته الكوميدية على منصة تيك توك، حيث قدّم مشاهد قصيرة ساخرة من المواقف اليومية، وجسّد شخصيات متنوعة مثل “الأب المهمل” و”عامل المدرسة” و”أكبر شخص في الحفلة”، وبلغ عدد متابعيه أكثر من 2.1 مليون مستخدم.
وأشادت زوجته بموهبته، قائلةً إن ما كان يقدّمه عبر الإنترنت لا يُجسّد شخصيته الحقيقية، مضيفةً: “كان في الواقع إنساناً طيباً، وأباً محباً وزوجاً رائعاً”.
مقالات ذات صلةوأضافت أن زوجها كان يعتني بصحته في الفترة الأخيرة، ويواصل عمله في كتابة وتصوير المقاطع، مشيرةً إلى أن العائلة ممتنّة للجمهور الذي دعم ستيف في مسيرته الكوميدية.
وتزوّج ستيف وتشيلسي قبل 16 عاماً، ولهما ثلاثة أبناء: ابنة تبلغ 14 عاماً وتوأمان في العاشرة من عمرهما.
وأعلنت العائلة أن مراسم التأبين ستُقام على نطاق ضيّق للأسرة والأصدقاء المقربين.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
"مطواه وباروكة".. ما وجدت الشرطة بحوزة التيك توكر البرنسيسة غزل؟
ألقت الأجهزة الأمنية القبض على التيك توكر البرنسيسة غزل، بتهمة نشر مقاطع فيديو على مواقع التواصل الإجتماعى تتضمن قيامها بالرقص، بملابس خادشة للحياء العام.
وعثر رجال المباحث، بحوزة التيك توكر “البرنسيسة غزل” على مبالغ مالية - ومطواه قرن غزال- وباروكة - وهاتف- وعدد 2 ساعة، ومعدة لتصوير الفيديوهات المخلة.
البداية كانت رصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام صانعة المحتوى التيك توكر البرنسيسة غزل، بنشر مقاطع فيديو على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى تتضمن قيامها بالرقص، بملابس خادشة للحياء العام.
عقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكورة حال تواجدها بدائرة قسم شرطة أول السلام بالقاهرة ، وبحوزتها (هاتف محمول "بفحصه تبين إحتوائه على دلائل تؤكد نشاطها الإجرامى").
وبمواجهتها إعترفت بقيامها بنشر مقاطع الفيديو المشار إليها بمواقع التواصل، الإجتماعى لزيادة نسب المشاهدات وتحقيق أرباح مالية، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وعلى صعيد آخر حجزت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، اليوم، قضية البلوجر سوزي الأردنية، المتهمة بنشر فيديوهات خادشة للحياء العام عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لجلسة 29 أكتوبر للحكم، بعد مطالبة النيابة العامة بتطبيق مواد الاتهام عليها.
محاكمة البلوجر سوزي الأردنيةوخلال أولى جلسات المحاكمة، طالبت النيابة العامة بتوقيع أقصى العقوبة على المتهمة، مؤكدًا وكيل النائب العام في مرافعته أن المتهمة نشرت أول مقطع لها خلال فترة دراستها، وحقق انتشارًا واسعًا رغم أنه "مقطع هزلي لا قيمة له"، ثم واصلت نشر مقاطع أخرى تجاوزت مشاهداتها 30 مليون مشاهدة، واتخذت من تلك المقاطع وسيلة للشهرة والكسب غير المشروع، دون مراعاة لقيم المجتمع والأسرة.
فيديوهات سوزي الأردنيةوأضاف ممثل النيابة أن تحريات الأجهزة الأمنية ومباحث الإنترنت كشفت أن المتهمة كانت تنشر مقاطع تتضمن عبارات وإيحاءات خادشة، وتتناول موضوعات جريئة لا تتناسب مع الآداب العامة أو المبادئ الأسرية السائدة في المجتمع المصري.
وحضرت أن البلوجر سوزي الأردنية إلى مقر المحكمة الاقتصادية صباح اليوم، لحضور أولى جلسات محاكمتها، وسط تواجد عدد من أفراد أسرتها خارج المحكمة، قبل أن تقرر المحكمة حجز القضية للحكم.
وعلى صعيد آخر تبدأ المحكمة المختصة صباح اليوم، نظر محاكمة البلوجر سوزي الأردنية، بتهمة نشر مقاطع فيديو خادشة للحياء العام ومخالفة القيم والآداب المجتمعية، وذلك بعد إحالتها من قبل جهات التحقيق التي أمرت أيضًا بالتحفظ على أموالها على خلفية الاتهامات الموجهة إليها.
كانت نيابة القاهرة الجديدة قد فتحت تحقيقاتها مع المتهمة عقب ضبطها من قبل الأجهزة الأمنية، ووجهت إليها عدة اتهامات، من بينها إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ونشر محتوى يتضمن عبارات وألفاظًا تخالف الذوق العام.
وجاء القبض على المتهمة بعد تداول مقاطع مصورة لها على مواقع التواصل الاجتماعي تضمنت إيحاءات خادشة وألفاظًا غير لائقة، وهو ما اعتبرته الجهات المختصة انتهاكًا واضحًا لقوانين مكافحة الجرائم الإلكترونية وضوابط النشر عبر المنصات الرقمية.
وأكدت وزارة الداخلية أن ضبط المتهمة تم عقب تقنين الإجراءات القانونية اللازمة، حيث جرى تحديد مكانها بدائرة قسم شرطة المطرية بالقاهرة، وتم اقتيادها إلى مقر التحقيقات.
وخلال جلسة الاستجواب، أقرت المتهمة بما نُسب إليها، مشيرة إلى أنها قامت بنشر تلك المقاطع بهدف زيادة نسب المشاهدة وتحقيق أرباح مالية من المنصات الإلكترونية، دون إدراك لعواقب ما قامت به قانونيًا ومجتمعيًا.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية كافة ضدها، تمهيدًا لإحالتها للمحكمة المختصة التي ستتولى الفصل في القضية خلال الفترة المقبلة، وسط متابعة إعلامية وجماهيرية واسعة باعتبارها واحدة من القضايا البارزة التي تثير الجدل حول حدود حرية التعبير على الإنترنت ومواجهة المحتوى غير اللائق.