خطوة بخطوة.. طريقة الحصول على الفتوى من دار الإفتاء عبر الهاتف أو الإنترنت
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
يبحث الكثير من المواطنين عن طرق التواصل للفتاوى من خلال دار الإفتاء المصرية، عبر الهاتف أو الإنترنت للاستفتاء عن طريق الاتصال برقم مختصر يسهل على طالب الفتوى استخدامه سواء في ذلك أن يكون المتصل من داخل البلاد أو من خارجها.
وأوضحت دار الإفتاء المصرية طرق التواصل للفتاوى تكون من خلال: من الموبايل أو الأرضى (107) مسجل ومباشر وتعمل هذه الخدمة من 9 صباحًا وحتى 9 مساءً يوميًّا ما عدا يوم الجمعة والإجازات الرسمية.
تليفون (0020225970400) من خارج مصر مسجل، وتعمل هذه الخدمة من 9 صباحًا وحتى 9 مساءً يوميًّا ما عدا يوم الجمعة والأجازات الرسمية.
فاكــس: 25926143 مع رجاء ترك رقم الهاتف فى نهاية الرسالة.
أو من خلال الموقع عبر الرابط التالي
https://www.dar-alifta.org/ar/fatwarequest/%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D9%81%D8%AA%D9%88%D9%8A
طلب فتوى
تعمل هذه الخدمة حاليا 24 ساعة
ويمكنكم الحصول على الإجابة بإحدى الطرق الآتية:
الطريقة الأولى:
الدخول إلى صفحة الاستعلام عن فتوى
https://www.dar-alifta.org/ar/FatwaQuery/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%81%D8%AA%D9%88%D9%8A
استعلام عن فتوىاستخدام الرقم الذى احتفظت به سابقًا فى الاستعلام عن سؤالك.
الطريقة الثانية:
إذا كنت قد أدخلت بريدك الإلكترونى عند السؤال فقم بتفقُّده؛ لأننا سوف نرسل لك إعلامًا بأن سؤالك قد تمت الإجابة عليه. مع العلم أن أقصى عدد للحروف هو 1000 حرف.
كما يمكنكم طرح الأسئلة خلال مواعيد البث المباشر بالفيديو للرد على الفتاوى مباشرة على صفحة الفيس بوك من الأحد إلى الخميس من كل أسبوع الساعة 1 ظهرًا.
البث على الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية
من هنا
لحجز موعد فتوى من خلال الرابط اصغط هنا
https://www.dar-alifta.org/appointment/book/%D8%AD%D8%AC%D8%B2-%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%AF
- يمكنكم من خلال النافذة حجز موعد مقابلة شخصية مع الإدارات المختصة بدار الإفتاء المصرية
- يجب الحضور فى الموعد المحدد، وفى حالة التخلف عن الموعد يعتبر الموعد لاغيا
- عند التأخر عن موعد الحجز المحدد مسبقًا مع إدارة الفتوى الشفوية يلغى الحجز ويمكنكم حجز دور عادى مثل المستفتيين الحاضرين ويكون الدور حسب أسبقية الحضور.
- مسائل الطلاق يجب حضور الزوج بنفسه.
- متطلبات عقد جلسة النزاع: يجب حضور أطراف النزاع والاوراق المتعلقة بموضوع المنازعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفتوى دار الإفتاء الهاتف الإفتاء المصرية من خلال
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: سداد دين الغارم يدخل ضمن مصارف الزكاة
أكدت دار الإفتاء أنه يجوز سداد دين الغارم من مصرف "الغارمين" وهو أحد مصارف الزكاة، ويكون ذلك بتمليكِه المال ليسدَّ دَيْنَه، أو من باب الصدقات والهبات وتفريج الكربة عن المسلمين.
واستشهدت دار الإفتاء، في فتوى عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، بما ورد في الحديث: «مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ» أخرجه مسلم.
هل يجب دفع الزكاة عن السنوات الماضية؟وفي سياق آخر، وضّح الدكتور علي فخر، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، حكم الشرع في إجابته عن سؤال سيدة تقول إن لديها ذهبًا بلغ النصاب، وفي بعض الأوقات تقوم بتخزينه دون إخراج الزكاة، وتتساءل: هل عليها ذنب؟ وهل يجب إخراج الزكاة عن كل السنوات الماضية أم عن السنة الحالية فقط؟.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن بعض الفقهاء قالوا إن حلي النساء لا زكاة فيه مطلقًا، مهما بلغت كميته، لأنه يُعد من متاع المرأة وزينتها، بينما الذهب المتمثل في جنيهات أو سبائك أو ذهب مكسور لا يُعد حليًا، وبالتالي يجب أن يُوزن ويُزكّى باعتباره ذهبًا للادخار.
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن فريقًا آخر من الفقهاء قيّد الأمر، فرأى أن ما كان من الحلي مناسبًا لمستوى المرأة الاجتماعي والمادي فلا زكاة عليه، مثل 100 أو 150 جرامًا وفقًا للعرف السائد، أما ما زاد على ذلك فيُخضع لحساب زكاة الذهب إذا بلغ 85 جرامًا.
وبخصوص السنوات الماضية، أوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء أن بعض الفقهاء أجازوا الأخذ برأي عدم وجوب الزكاة على الحلي، خاصة إذا كانت السنوات كثيرة وصعب إخراج الزكاة عنها، ولا مانع من العمل بهذا الرأي.
أما فيما هو قادم، فنصح بأن تنظر إلى عرف عائلتها ومثيلاتها في مقدار ما يملكن من الذهب، وما زاد على الحد المعتاد تُحسب زكاته ابتداءً من هذا العام دون حرج.
فضل الزكاة وإخراجها في وقتها1- إكمال إسلام الإنسان، وذلك لأنّها ركن أساسيّ من أركان الإسلام.
2- طاعة الله عزّ وجلّ وتنفيذ أوامره، وذلك رغبةً وطمعًا في ثوابه.
3- تقوية العلاقات وتثبيت المحبّة بين الغني والفقير.
4- تذكرة النّفس وتطهيرها، والابتعاد عن البخل والشحّ.
5- تربية المسلم على الجود بماله، والعطف على المحتاجين، والكرم.
6- وقاية النّفس من الشحّ، قال تعالى: «ومَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ».
7- زيادة الخير والبركة من الله عزّ وجلّ في الأموال.
8- سبب من أسباب دخول الجنّة.
9- تؤدّي الزكاة إلى أن يكون المجتمع متماسكًا، يرحم قويّه ضعيفه.
10 - تنجي من حرّ يوم القيامة.