داكوتا جونسون تكشف أسرار العناية بشعرها الذي أصبحت مميزة به
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
تشارك النجمة الأمريكية داكوتا جونسون تفاصيل روتين العناية بشعرها الذي أصبح جزءًا من هويتها الجمالية، في مقابلة حديثة مع مجلة Vogue Germany.
وتؤكد جونسون، البالغة من العمر 36 عامًا، أن الحفاظ على غرتها الشهيرة ليس مجرد خيار جمالي، بل انعكاس لشخصيتها منذ الطفولة.
غرة منذ الطفولة وحكاية أول تجربة بالمقص
تتذكر داكوتا كيف بدأت علاقتها المميزة بالشعر قائلة: "كان لديّ غرة منذ صغري، قصصتها لأول مرة بنفسي عندما كنت في الرابعة من عمري.
تتحدث داكوتا جونسون بابتسامة عن صعوبة الحفاظ على مظهر الغرة المثالي قائلة: "بالطبع كنت سأكون سعيدة لو لم أضطر لقص شعري طوال الوقت، لكني دائمًا أحمل مقصًا معي في السفر. أحيانًا أحتسي المشروبات أثناء قص غرتي، وهو مزيج قد يؤدي إلى بعض الأخطاء الصغيرة، لكن ليس دائمًا".
تُفضل داكوتا اعتماد أسلوب بسيط في تصفيف شعرها، إذ تتركه يجف طبيعيًا وتتجنب استخدام المنتجات الثقيلة، مكتفية بسيروم خفيف من Crown Affair.
وتقول: "شعري ما زال رطبًا قليلًا الآن، لكني لا أضع عليه شيئًا إلا عند التصوير".
فريق محترف وراء إطلالات السجادة الحمراء
توضح جونسون أنها تتعاون عادةً مع مصففي الشعر مارك تاونسند وجورج نورثوود اللذين "يعتنيان بشعرها جيدًا" ويبرزان مظهرها الأنيق والمتوازن في المناسبات الرسمية.
صحة الشعر تبدأ من الداخل
تختتم داكوتا حديثها بالتأكيد على أن سر قوة شعرها وطوله يعود إلى أسلوب حياتها الصحي: "أظافري وشعري ينموان بسرعة، وأعتقد أن السبب هو الاهتمام من الداخل. أتناول طعامًا صحيًا، أشرب الماء بكثرة، ولا أبالغ في العناية بشعري. البساطة هي السر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: داكوتا داكوتا جونسون المراهقة صحة الشعر مرحلة المراهقة
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. حين تتمزق القوارير
تحية طيبة وبعد.. ثمن الإخلاص غالٍ.. فاليد التي تمسكت بها، ولمست فيها الأمان تخلت وتركتني، لم تعد تهتم بأي حال تكون أحوالي، كل من كان يريد البقاء بالقوة انتزعوه منى. ورحلوا دون أمل اللقاء، أيتها الأزمنة تباّ لكي، وتباّ لمن يأمن غدرك، أهكذا أبقي والي متى؟ ما الذي اقترفته لأجد كل هذا، هل من إجابة لديك؟ أم أصبح السؤال منسيا؟
ولكم أن تتخيلوا وجعي.. صورة الوضوح غابت عنى، فما تراه عييى لم يعد يحبه قلبي لأن من أحببته غاب عن عيني. أصبحت مذكرة بلا غلاف تقلبني الرياح علي أهوائها وتمطر علي السحاب دموعها والبرد يصرعني. والكلمات تظل هي الكلمات أصبحت عيون بلا دموع، أصبحت شفاه من غير حروف، وروحي اختفت من جسدي أصبحت طائراّ بلا أجنحة. قلبي بيتاّ مهجورا تمزقت أنسجته، أصبحت كالشجرة تخلوا من أي ورقة، لا يؤثر بها مرور الفصول الأربعة.
أتسأل، وأتساءل، هل هناك نار بلا جمر؟ هل هناك ليل بلا نجوم أو قمر؟ أتسأل هل هناك مدن من غير بشر؟ وأتساءل هل من سمك بلا بحر؟. تبقى الإجابة: “لا..” إذا لما أنا؟ لماذا كلها تمتلك من يحيها، إلا أنا فلا يجاورني سوى الألم. التفت يميناّ ويساراً لا أجد سوى الظلمة، انطفأت حتى الشمعة، الابتسامة هجرتني وارتحلت مودعة..
قف يا قلمي فقد أتعبتني،قف يا قلمي فقد أتعبتني، ضع حبرك إلي أجل فلم تعد ترأف بي، حروفك تدمى قلبي، وبوحك أرقني، كفَّ يا قلمي فقد أمرت يدي بالتخلي عنك. مثلما تخلى أحبابي، وداعاّ أقولها لك ولأخر أحرفي، فكلما كتبت أملا بالراحة. يباغتني الرماد المشتعل ويلهب من جديد جمرة قلبي، وتأكد بأن ما أملكه لك يا قلب أعظم من مجرد كلمات وتأكد بأني سأبقي معك كما تريد أنت، فأفعل ما تشاء، أعدك بأني لن أخضعك لأية وعود، ولن أقفز فوق أحلامي المتواضعة، ربما حبي الصامت كان يجعلني أنبت من أشواكي أوراقا خضراء، وها هو حكم القدر يفرض علي معايشته دوماّ فلا مفر، فبين الصحراء والحدائق فرق واضح، ولن أجبر أحد بأن يسكن صحرائي، فلن يستطيع أحداّ معي صبراً، ولن تكتمل الرحلة مهما حاولت، ولا يسعني بعد الآن سوى أن أتمنى لجميع أحبتي ومن سكنوا قلبي ورحلوا أن يجدوا حدائق تنسيهم صحراء سكنوها وكنت أنا مجرد عابرة سبيل ورحلت دون أمل..