أوقفت الشرطة الأميركية في ولاية نبراسكا سائقا كان يقود سيارته على طريق سريع، بعد بلاغ عن وجود سائق غير عادي معه.
ولم يكن الراكب الغريب سوى ثور من فصيلة "أنكولي واتسي"، التي تعرف بـ"مواشي الملوك" نظرا لضخامة حجمها، فمتوسط وزنها يبلغ 500 كيلوغرام.
ويطلق السائق الأميركي على ثوره اسمه "Howdy Doody".
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن سائقين على طريق سريع في نبراسكا أبلغوا الشرطة عن سيارة، وقد أزيل نصف سقفها لكي تستوعب الثور الضخم، كما وضع السائق حاجزا حديديا على جانب السيارة حتى لا يسقط الحيوان.
وأجلس السائق، واسمه لي ماير، الثور على مقعد المسافر بجانبه، في الحادثة التي وقعت في 30 أغسطس الماضي.
وأوقفت الشرطة الأميركية السائق لفترة وجيزة، وقالت إنها تلقت بلاغا بشأن وجود بقرة على متن سيارة صغيرة تسير في طريق سريع.
وأضافت أن دورية أوقفت السائق وحررت مخالفة بحقه ووجهت له تحذيرات من مغبة تكرار فعلته وطلب عناصرها منه مغادرة مدينة نيلاي.
ويعرف عن السائق أنه يشارك في عروض الماشية التقليدية في نيلاي.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية:
ملفات
ملفات
ملفات
ثور
الشرطة
منوعات
ثور
ثور
الشرطة
منوعات
إقرأ أيضاً:
فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقاطع فيديو ، رصدها
الجديد برس” تكشف ما وصفوه بفضيحة مدوية تتعلق بالمساعدات الإماراتية المقدمة لقطاع غزة، حيث أظهرت المقاطع عبور شاحنات تحمل لافتات “مساعدات من دولة الإمارات” نحو القطاع وهي فارغة تمامًا. ووثّقت المقاطع التي التُقطت من عدة زوايا،
دخول الشاحنات عبر المعابر المؤدية إلى غزة دون أي حمولة في صناديقها، في مشهد أثار موجة استنكار وسخط واسع، وسط اتهامات للإمارات وبعض الدول العربية بالتواطؤ مع
الاحتلال الإسرائيلي في تشديد الحصار وتجويع السكان المحاصرين. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم أمس ، دخول قافلة
مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، ضمن ما اسمته “عملية الفارس الشهم3” الإنسانية. ورأى نشطاء ومراقبون أن هذا المشهد لا يمثل فقط خداعًا للرأي العام، بل يكشف عن استخدام “المساعدات الإنسانية” كأداة دعائية لتمرير مواقف سياسية تتماهى مع سياسات الاحتلال، على حساب المأساة التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع. وتأتي هذه الفضيحة وسط تفاقم الأوضاع
الإنسانية في غزة، حيث تعاني المستشفيات من نقص حاد في الإمدادات الطبية والغذائية، مع استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار الخانق، ما يجعل أي تلاعب بالمساعدات قضية إنسانية وأخلاقية كبرى تستدعي تحقيقًا دوليًا ومساءلة علنية، بحسب نشطاء حقوقيين. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/07/فضيحة-اماراتية-في-غزة-شاحنات-بدون-مساعدات.mp4