سموتريتش: لم يكن تصريحي بشأن السعودية موفقا وأنا آسف للإهانة التي سببتها.. أتوقع ألا يضرونا
تاريخ النشر: 24th, October 2025 GMT
قدم وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الخميس، اعتذاره من المملكة العربية السعودية بعد تصريح مهين بحقها.
وعبر حسابه على منصة “إكس”، كتب سموتريتش: “لم يكن تصريحي بشأن السعودية موفقا بالتأكيد وأنا آسف للإهانة التي سببتها”.
وأضاف: “ومع ذلك، وفي الوقت نفسه، أتوقع من السعوديين ألا يضرونا وألا ينكروا تراث وتقاليد وحقوق الشعب اليهودي في وطنه التاريخي في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)، وأن يقيموا السلام الحقيقي معنا”.
وجاء ذلك بعد غضب كبير أثاره وزير المالية الإسرائيلية إثر تصريح قال فيه: “إذا قالت لنا السعودية: تطبيع مقابل دولة فلسطينية، أيها الأصدقاء، لا شكرا. استمروا في ركوب الجمال في الصحراء السعودية”.
المصدر: RT
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عاجل | وزير الخارجية الأميركي: قوة الأمن الدولية بشأن غزة يجب أن تتكون من الدول التي تشعر إسرائيل بارتياح تجاهها
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو:
هناك صعوبات في تطبيق اتفاق غزة لكن هناك أيضا أسباب تدعونا إلى التفاؤل. يجب على إسرائيل وحماس الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار في غزة. يجب التنسيق مع كل المنظمات الدولية والجمعيات الخيرية بشأن توزيع المساعدات بغزة. ننسق مع مختلف الأطراف بشأن القوة الدولية المزمع نشرها في غزة. لم يتم تشكيل القوة الدولية المزمع نشرها في غزة ودول كثيرة عبرت عن رغبتها في المشاركة. نعمل على خلق الظروف المناسبة لعمل القوة الدولية المزمع نشرها في غزة. قوة الأمن الدولية بشأن غزة يجب أن تتكون من الدول التي تشعر إسرائيل بارتياح تجاهها. نعمل على خلق الظروف التي تضمن عدم تكرار ما وقع في 7 أكتوبر. علينا التأكد من صمود وقف إطلاق النار دون عراقيل ووصول المساعدات إلى محتاجيها. نعمل على إقامة قوة دولية للمحافظة على الاستقرار في قطاع غزة. نريد أن نساعد في خلق ظروف تساعد سكان غزة على حياة أفضل من دون حماس. إذا رفضت حماس نزع سلاحها فسيكون ذلك انتهاكا لاتفاق وقف إطلاق النار. نتوقع نزع سلاح حماس بالكامل ولا نريد أي تهديد لإسرائيل من المناطق التي توجد فيها حماس الآن. جميع الأطراف وافقت على عدم وجود دور لحماس في غزة مستقبلا. لن يتحقق السلام طالما هناك منطقة تهدد أمن إسرائيل والجميع يتفهم ذلك. على الجميع أن يفهم أن فرض السيادة على الضفة الغربية سيجعل دولا عدة تشعر بالقلق. فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية سيهدد عملية السلام وأعتقد أن أمرا كهذا لن يحدث. نريد أن تنضم دول إضافية إلى الاتفاقات الإبراهيمية.التفاصيل بعد قليل..