باص عمان المكشوف ينقل السيدات في جولات ترفيهية وثقافية داخل العاصمة
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
صراحة نيوز- أطلقت دائرة المرافق والبرامج الاجتماعية في أمانة عمان الكبرى، اليوم السبت، برنامجا ترفيهيا للسيدات من رواد مراكز الدائرة الاجتماعية.
ويشمل البرنامج، الذي يستمر حتى 8 تشرين الثاني، عددا من الجولات الترفيهية في باص عمان المكشوف ضمن مسارات متنوعة داخل حدود عمان، بالإضافة الى زيارة حديقة شهداء عمان في منطقة عبدون.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز الجانب الترفيهي والتعرف على المعالم السياحية والثفافية و العامة، وتعزيز التواصل الاجتماعي بين المشاركات
يشار الى تنظيم أن هذه الأنشطة، التي تستهدف 200 سيدة، يأتي ضمن الخطة التنفيذية لمشروع “صحتك بقوتك”
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال
إقرأ أيضاً:
ليبيا ترحّل مجموعة من المهاجرين المصريين
واصلت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية تنفيذ البرنامج الوطني لترحيل المهاجرين غير النظاميين، وورحّلت مجموعة من المهاجرين من الجنسية المصرية عبر مطار معيتيقة الدولي، وارتبطت العملية باستكمال الإجراءات القانونية المعمول بها داخل ليبيا، وبآليات تراعي التنظيم واحترام الضوابط المعتمدة لملف الهجرة.
وتنفذ الوزارة البرنامج بوتيرة منتظمة، وتهدف من خلاله إلى معالجة ظاهرة الهجرة غير النظامية بطريقة منهجية تعزّز قدرة المؤسسات على إدارة الملف بكفاءة أكبر، ووتضمن في الوقت نفسه احترام الحقوق القانونية للمهاجرين خلال مراحل الترحيل كافة.
وتعمل ليبيا منذ سنوات على تطوير برامج رسمية لتنظيم وجود المهاجرين داخل أراضيها، وويترافق ذلك مع تعاون دولي وإقليمي يركّز على ضبط الحدود ومكافحة شبكات الاتجار بالبشر.
وتواجه البلاد ضغطًا متزايدًا نتيجة موقعها الجغرافي القريب من السواحل الأوروبية، وويعد ملف الهجرة أحد أكثر الملفات حساسية في المرحلة الحالية، وخصوصًا مع استمرار التحديات الأمنية والاقتصادية التي تؤثر مباشرة على قدرات المؤسسات الليبية في إدارة هذا الملف.