صراحة نيوز -رفعت ترينيداد وتوباغو حالة التأهب العسكري إلى المستوى الأعلى، “مستوى التأهب 1″، تحسباً لأي هجمات محتملة من الولايات المتحدة تستهدف مهربي المخدرات في فنزويلا.

وأمر الجيش جميع أفراده بالعودة إلى قواعدهم وتعليق الإجازات لضمان الجاهزية الكاملة. ويأتي هذا القرار في ظل وجود قوي للقوات الأمريكية في بحر الكاريبي، بما في ذلك حاملة الطائرات “يو إس إس جيرالد ر.

فورد” ووحدة من مشاة البحرية الأمريكية المشاركة في تدريبات مشتركة مع الجيش الترينيدادي.

ونفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نيته شن هجوم على فنزويلا، رغم تقارير تحدثت عن احتمال تنفيذ ضربات جوية تستهدف مواقع مرتبطة بتهريب المخدرات. وكانت تصريحات ترامب الأخيرة متناقضة مع تصريحاته السابقة حول إمكانية التحرك العسكري ضد مهربي المخدرات دون إعلان حرب رسمي.

من جهتها، استنكرت فنزويلا نشر السفن الحربية الأمريكية في البحر الكاريبي، واعتبرت ذلك استفزازاً عسكرياً بالتنسيق مع وكالة الاستخبارات الأمريكية، محذرة من أن هذا التصعيد قد يؤدي إلى نشوب صراع في المنطقة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

مديرة الاستخبارات الأمريكية: عهد “تغيير الأنظمة” انتهى في الشرق الأوسط

صراحة نيوز -أكدت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، أن مرحلة السياسات الأمريكية القائمة على “تغيير الأنظمة أو بناء الدول” قد انتهت مع إدارة الرئيس دونالد ترامب، مشيرة إلى أن واشنطن اليوم تتبنى نهجًا مختلفًا يركز على الاستقرار والرخاء الإقليمي بدلاً من فرض الأنظمة أو التدخل في شؤون الدول.

وجاءت تصريحات جابارد قبل انعقاد حوار المنامة في البحرين، وهو قمة أمنية سنوية ينظمها المعهد الدولي للدراسات الأمنية، حيث شددت على أن السياسات السابقة كانت مكلفة وغير مثمرة، وأدت إلى خسائر بشرية واقتصادية كبيرة دون تحقيق أهداف ملموسة.

وقالت جابارد، النائبة السابقة عن ولاية هاواي والمحاربة السابقة في الحرس الوطني الأمريكي: “على مدى عقود، ظلت سياستنا الخارجية تدور في حلقة مفرغة من محاولات إسقاط الأنظمة وبناء دول على صورتنا، وهو نهج تسبب في خلق أعداء أكثر من الحلفاء”.

وأضافت أن النتائج كانت “إنفاق تريليونات الدولارات وخسارة عدد لا يُحصى من الأرواح، وفي كثير من الأحيان التسبب في تهديدات أمنية أكبر مما كانت عليه من قبل”.

ومن الجدير بالذكر أن إدارة ترامب في ولايته الثانية أعادت توجيه السياسة الخارجية الأمريكية نحو تحقيق الرخاء الاقتصادي وضمان الاستقرار الإقليمي، وهو ما تجلّى في اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، إضافة إلى الضربة العسكرية الأمريكية التي أنهت الحرب الإسرائيلية قصيرة الأمد مع إيران.

مقالات مشابهة

  • الجيش الأميركي يتحرك قرب فنزويلا.. أسئلة حول نوايا ترامب
  • “واشنطن بوست” تكشف حجم الوجود العسكري الأمريكي قبالة سواحل فنزويلا واحتمال توجيه الضربات الأولى
  • الصين تعلن التأهب العسكري..ماذا يحدث في بحر جنوب الصين؟
  • ترينيداد وتوباغو ترفع التأهب العسكري في الكاريبي
  • ترينيداد وتوباغو تستنفر قواتها المسلحة في ظل التوتر بين الولايات المتحدة وفنزويلا
  • مديرة الاستخبارات الأمريكية: عهد “تغيير الأنظمة” انتهى في الشرق الأوسط
  • “الأورومتوسطي”: “إسرائيل” تستهدف “يونيسيف” ضمن حملة ضد المنظمات الدولية في غزة
  • عرض ومناورة عسكرية لخريجي “طوفان الأقصى” في سحار بصعدة
  • زاخاروفا: “تحالف الراغبين” يحوّل تركيزه من الدعم العسكري لأوكرانيا إلى الضغط المالي على روسيا