عضو فرقة BTS نامجون يثير الجدل من جديد: أرفض الاعتذار وأحترم الأديان
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
خرج النجم الكوري الشهير وعضو فرقة BTS "نامجون" عن صمته بعد أن تعرّض لانتقادات عديدة وهجوم كبير بعد اتّهامه بالإساءة للدين الإسلامي وتعرضه لحملة شرسة من قبل الجمهور العربي.
اقرأ ايضاًأعلن عضو فرقة BTS عبر فيديو نشره على حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" بأنه رفض الاعتذار عن الفيديو الذي نشره.
وقال نامجون خلال مقطع الفيديو بأنه يرفض الاعتذار لأنه مقتنع بأنه لم يقم بأي شيء يسيء للأديان وأنه يحترم جميع الأديان وجميع المعتقدات.
وصرح الفنان الكوري عبر الفيديو: "هي فقط أغنية وانا لن اعتذر عن ما حدث.. عمري 30 عاماً وأستطيع التعبير عن رايي بشكل جيد".
وتابع نامجون: "تتهموني بأنني اهنت الدين لكنني لم أفعل ولم تكن هناك نيّة ابداً لإهانة أي دين فانا احترم جميع الأديان".
وأكّد النجم الكوري بانه لن يعتذر ولا يستطيع أيضا تحمّل كل ما حدث والضجة الكبيرة التي أثيرت وقال: "يجب ان تصدقوا كلماتي وانا لا احمل أي كراهية تجاه اي شخص بسبب دينه".
اقرأ ايضاً[FULL VIDEO]
???? "you keep telling me that i insulted a religion, but i didn’t. there was no any intention or purpose to insult any religion i respect every beliefs and religions that’s all i could say"
WE LOVE YOU NAMJOON
THANKYOU NAMJOON
OUR FOREVER ARTIST NAMJOON pic.twitter.com/wLHuWAMF2u
وكان نامجون قد نشر خلال وقت سابق أغنية عبر حسابه الخاص على "انستغرام" يسيء بكلماتها الى الدين الإسلامي.
وأثار هذا الأمر ضجة كبيرة وحملات ضده من قبل الجمهور العربي بشكل خاص الذي طالب بمقاطتعه وإلغاء متابعته عبر السوشال ميديا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نامجون أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
خبير زلازل تركي يثير الجدل: “من المضحك علميًا القول إن زلزال بحر إيجه سيصل إسطنبول”!
أثارت الزلازل المتتالية التي شهدتها منطقة بحر إيجه في الأيام الأخيرة قلق المواطنين، خاصة في إسطنبول والمناطق المحيطة بها. إلا أن البروفيسور الدكتور شينر أوشوميز صوي، المعروف بتوقعه الدقيق لزلزال سيليفري الذي وقع في 23 أبريل/نيسان، خرج بتصريحات حاسمة، أكد فيها أنه “لا يوجد خطر زلزال في إسطنبول”، مستخدمًا تعبيرات صادمة لدحض الشائعات.
وفي مقطع فيديو نشره على قناته على يوتيوب، وجه أوشوميزسوي رسالة طمأنة إلى المواطنين، منتقدًا بشدة المزاعم التي تقول إن “الزلازل في بحر إيجة ستتحرك نحو مرمرة”.
تسلسل الزلازل الكبرى: “الخطر انتهى”
أوضح أوشوميزسوي، أن الفرع الغربي من صدع شمال الأناضول قد أطلق طاقته الزلزالية تدريجيًا خلال القرن الماضي عبر ثلاث هزات كبرى.
وأشار إلى أن زلزال غانوس عام 1912 (بقوة 7.4 درجات) كسر جزءًا من الصدع الممتد من غرب بحر مرمرة إلى غازيكوي وغوكتشايدا، كما أن زلزال شمال بحر إيجة في 2014 (بقوة 6.8 درجات) كسر امتدادًا آخر من جوكتشايدا إلى أطراف هالكيديكي.
وخلص إلى أن هذه السلسلة من الزلازل أدت إلى تفريغ الطاقة على امتداد الصدع، وأن النشاط الحالي في تلك المنطقة يتمثل فقط في “زحف زلزالي بطيء”، ولا يحمل تهديدًا كبيرًا.
ما وراء زلازل بحر إيجه الأخيرة؟
ردًا على سؤال حول دلالة الزلزالين الأخيرين (بقوة 4.7 و5.2 درجات)، أوضح البروفيسور أوشوميزسوي أن صدع شمال الأناضول لم يعد يتمدد غربًا، بل اتجه جنوبًا نحو بحر إيجه.
وقال:
“الزلازل التي حدثت مؤخرًا هي تفريغات طبيعية للضغط عند نقطة الانحناء التي يتخذها الصدع جنوبًا، باتجاه جزيرتي سبوراديس وسكياثوس في اليونان.”
اقرأ أيضازلزال يضرب إسطنبول و”آفاد” تعلن التفاصيل الأولية