هل تعلم محبة النبي في الكتاب والسنة؟
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
إنّ محبة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أصل من أصول الإيمان؛ لأنّ المحبة القلبية هي أُولى علامات الإقرار والاعتراف بفضل المحبوب ودليل على مكانته في قلب المُحب. ومن هنا جاء قول الرسول الكريم: (لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِن والِدِهِ ووَلَدِهِ والنَّاسِ أجْمَعِينَ)، فرسول الله -صلى الله عليه وسلم- هو المعصوم الذي يتعلق فلاحنا ونجاتنا باتباعه، فيجب أن تغلب محبته محبة كل أحدٍ من الخلق، حتى لو كان الوالد أو الابن الذين فطر الله الخلق على محبتهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكتاب والسنة محبة رسول الله الخلق
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: "إسرائيل تعلم يعني إيه مصر كويس أوي"
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه "لولا قدرة مصر الداخلية والخارجية كانت إسرائيل هتتعامل بطريقة تانية، فإسرائيل تعلم يعني ايه مصر كويس أوي”.
وأضاف عمرو أديب، في برنامج "الحكاية" على قناة "ام بي سي مصر"، أن قدرات إسرائيل ليست خارقة ويمكن الضغط عليها، ويجب تغيير هذا الوضع والوقوف أمام إسرائيل بشدة.
وتابع عمرو أديب: "الناس مبقاش عندها شوق للأقصى ونسيت، وإسرائيل الآن تسيطر على الشرق الأوسط، ويجب أن تفهم أمريكا أن مصالحها تتعارض مع إطلاق يد إسرائيل في المنطقة.
كشفت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن إسرائيل تستعد لتصعيد ضد حزب الله في لبنان، بسبب ما تعتبره إعادة بناء الحزب لبنيته التحتية شمال نهر الليطاني.
إسرائيل تستعد لهجوم ضد حزب الله في لبنانونقلت الهيئة عن مصادر إسرائيلية قولها، إن الحكومة اللبنانية تظهر عجزها في مواجهة هذا الحشد من جانب حزب الله، مما يتطلب منا الرد.
ووفق الهيئة، تعتبر إسرائيل تعزيز حزب الله العسكري "تعزيزا سريعا"، وتستعد لتصعيد محتمل على الحدود اللبنانية، مشيرة إلى أن حزب الله يعمل على إعادة تأهيل بنيته التحتية، لا سيما في المنطقة التي يسيطر عليها شمال نهر الليطاني، وكذلك في منطقة بيروت، وذلك لتصعيب هجوم إسرائيلي.
وأشارت إلى أن إسرائيل ترى أن الحكومة اللبنانية تُظهر عجزا كبيرا في مواجهة تنامي قوة "المنظمة الإرهابية"، مما يتطلب من إسرائيل الرد على الانتهاكات.
وذكر مسؤولون إسرائيليون كبار أنه لن يكون هناك مكان بمنأى عن هجوم إسرائيلي على العاصمة بيروت، التي تمتنع إسرائيل حتى الآن عن مهاجمتها.
ولفتت هيئة البث إلى أن شعورا بالإحباط يسود داخل حزب الله بسبب تقصيره في الرد على الهجمات الإسرائيلية التي استمرت دون عائق تقريبا في الآونة الأخيرة.
وقد يكون هذا الإحباط، الذي يسود صفوف التنظيم الميدانية، بمثابة فرصة لاتخاذ إجراءات ضد إسرائيل تتعارض مع النهج الذي رسمه زعيم حزب الله نعيم قاسم.