إلهام الصافى برفقة ابن خالها مودي شاهين في إجازة بدبي
تاريخ النشر: 11th, November 2025 GMT
نشرت الفنانة إلهام الصافى ، صور جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام رفقة ابن خالها مودي شاهين في إجازة بدبي.
وتألقت إلهام الصافى، فى الصور بإطلالة ملفتة مرتدية مايوه.
كما اختارت ، أن تترك بشرتها على طبيعتها ووضعت بعض مساحيق المكياج بالالوان الهادئة وقامت بترك شعرها الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة الكيرلي الجذابة التي تتناسب مع ظهورها.
وتتميز الهام صافى بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد الهام صافى ، أغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: غدا .. نصنع الفرق
غدًا تبدأ الانتخابات البرلمانية في الداخل، أعرف أن كثيرين يشعرون أن النتيجة محسومة مسبقًا.. وأن المشاركة تحصيل حاصل وان القائمة الوطنية تعني أن طريقا واحدًا تختارها ، او ، لا تختارها ولكني أري أن كل صوت يصنع فارق
كل مشاركة تصنع مساحة للمحاسبة. الأسماء الموجودة في القائمة الوطنية ليست مجهولة .. ولكنها أسماء لها تجارب وخبرة و تاريخ سياسي، يمكن القياس عليه.. وغدا سنعيش لحظة سياسية يجب أن نشارك فيها .
هذه الإنتخابات ليست مجرد اختيار لأسماء… بل اختبار حقيقي وعملي لفكرة "القائمة الوطنية" نفسها باعتبارها نموذجًا وتجربة سياسية يجب أن يُقاس أثرها بعد دخول البرلمان، لا قبل.
القائمة الوطنية المطروحة الآن ليست ورقة واحدة… بل خطة كاملة لطريقة تمثيل البرلمان في الدورة القادمة
قد نتفق مع شكلها.. قد نختلف.. قد نرى نقاط قوة أو نرى نقاط تحتاج الي التطوير ..
لكن الحكم الحقيقي عليها يجب أن يكون بعد أن يتم تنفيذها داخل البرلمان ونري أدائها في سياق جلسات حقيقية ومواجهة حقيقية.
هل هذه التجربة ستصنع برلمانًا مختلفًا عن الدورات السابقة؟
هل سنرى استجوابات حقيقية للحكومة؟
هل سنرى بيانات عاجلة يومية تمس حياة الناس كما كنا نرى قبل سنوات؟
هل سنرى عودة السياسة بمعناها الصحيح تحت القبة وليس فقط على السوشيال ميديا؟
هذه الأسئلة لن يجيب عنها الجدل… بل سيجيب عنها الواقع داخل القاعة.
لهذا… المشاركة غدًا ليست ترفًا ولا شكلاً.
المشاركة غدًا واجب ومسؤولية.
ننزل ونشارك… ندع التجربة تعيش الواقع… ثم نقف في الدورة القادمة ونحاسب ونقارن ونقيم.