التعاون يهزم الوحدة برباعية والخليج يقسو على الشباب بثلاثة أهداف
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
نواف السالم
انتهت مباراة الاتفاق وضمك، اليوم السبت ضمن مباريات الجولة الخامسة من دوري روشن بنتيجة 3-1 لصالح الاتفاق.
سجل موسى ديمبلي هدفي الاتفاق في الدقائق 13 و 23، فيما سجل هدف ضمك انكودو في الدقيقة 7 من الشوط الأول، وسجل هدف الاتفاق الثالث حمدان الشمراني في الدقيقة68.
وفي الجولة ذاتها انتهت مباراة الشباب والخليج بنتيجة 3-1 لصالح الخليج، حيث سجل هدف الشباب حبيب ديالو، وسجل أهداف الخليج كل من منصور حمزي في الدقيقة 39، وفابيو الهدف الثاني للخليج في الدقيقة 68، ومحمد شريف الهدف الثالث.
بينما انتهت مباراة التعاون والوحدة بنتيجة 4-1 لصالح التعاون في الجولة ذاتها.
وسجل أهداف التعاون كلا من فلافيو في الدقيقة العاشرة من الشوط الأول، وسطام الروقي سجل الهدف الثاني في الدقيقة 29، ووليد الأحمد الهدف الثالث في الدقيقة 62، وأندري جيرتو الهدف الرابع، وسجل هدف الوحدة فيصل فجر في الدقيقة 90.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتفاق التعاون الخليج الشباب ضمك فی الدقیقة سجل هدف
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".