بعد نحو 3 أشهر على فقدانها.. الحاجة برنية الثابت في ذمة الله
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
أكدت عائلة الحاجة برنية الثابت، في تصريح لقناة الأحرار، وفاتها بعد فقدانها في الأراضي المقدسة خلال موسم الحج.
وفقدت الحاجة برنية في 14 يونيو الماضي عند الساعة الـ11 صباحا بجوار فندق أنجم قرب الحرم المكي، حين كانت برفقة ابنها.
وأثارت قصّة الحاجة برنية تعاطفا كبيرا بين رواد التواصل الاجتماعي، ما أدى إلى خروج مظاهرات في عدة مدن تطالب السلطات بتكثيف البحث وإيجاد الحلول الفورية.
فيما توجه أفراد آخرون من أسرة الحاجة المفقودة برنية الثابت، بعد أسابيع على فقدانها، إلى السعودية، وذلك في إطار جهود البحث عنها.
وكان رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة قد وجه اللجنة العليا للإشراف على موسم الحج بتكثيف البحث الحاجة برنية.
من جانبها، كانت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، طالبت السلطات الليبية والسعودية بالكشف الفوري عن مصير الحاجة برنية مصباح الثابت.
وحملّت اللجنة المسؤولية لحكومة الوحدة الوطنية وهيئة الحج والعمرة التابعة لها في عدم اتخاذ أي إجراءات للكشف عن مصير الحاجة برنية، كما حملّت أيضا المسؤولية للسلطات الأمنية السعودية المتواجدة داخل الحرم المكي.
المصدر: ليبيا الأحرار + بيانات
برنية الثابترئيسيالمصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف برنية الثابت رئيسي برنیة الثابت الحاجة برنیة
إقرأ أيضاً:
محلل أسواق: البورصة المصرية أفضل بديل للعائد الثابت مع تراجع التضخم
أكد الدكتور علي جمال عبد الجواد، محلل الأسواق المالية، إن تراجع معدلات التضخم في مصر يعزز من جاذبية البورصة المصرية باعتبارها البديل الأفضل للعائد الثابت من البنوك، في ظل توقعات بخفض أسعار الفائدة، وهو ما انعكس بالفعل في زيادة تدفقات السيولة إلى عدد من القطاعات والأسهم القيادية.
وأضاف عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق" المذاع على قناة أزهري، أن دخول السيولة إلى المؤشر العام ومجموعة الأسهم القيادية كان المحرك الرئيسي لارتفاع المؤشرات خلال الأسبوع الجاري، رغم تراجع بعض الأسهم الكبرى، مؤكدًا أن المؤشر لا يتأثر بسهم أو سهمين، حتى وإن كانا من الأسهم القيادية، في ظل وجود أساسيات قوية ودخول مؤسسات مالية كبيرة.
وأشار إلى أن المؤشر الرئيسي يتحرك حاليًا قرب مستويات 42 ألف نقطة، مع استهدافات فنية تمتد إلى نطاق يتراوح بين 45 و47 ألف نقطة خلال الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث تصحيحات طبيعية، لا تمثل انعكاسًا سلبيًا للاتجاه العام الصاعد.
وأضاف أن استمرار استقرار سعر الصرف، وتراجع التضخم، وتزايد السيولة المؤسسية، عوامل تدعم بقاء السوق في مسار صعودي، حتى مع اقتراب نهاية العام وعمليات جني الأرباح المتوقعة.