أشهى وصفات الكيش بمكونات طازجة
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
البوابة - الكيش عبارة عن معجنات مليئة بمزيج من البيض والحليب والجبن وأحيانًا اللحوم أو المأكولات البحرية أو الخضار. إنها طبق فرنسي يتم تقديمه عادةً كطبق رئيسي أو كوجبة فطور وغداء. تأتي كلمة "كيش" من الكلمة الألمانية "kuchen"، والتي تعني "كعكة". يُعتقد أن الكيش نشأ في لورين، وهي منطقة في شمال شرق فرنسا.
تشمل بعض الحشوات الشعبية:
يمكن صنع الكيش باستخدام مجموعة متنوعة من المعجنات المختلفة. يمكنك أيضًا استخدام عجينة الفيلو أو العجينة الخالية من الغلوتين.
أشهى وصفات الكيش بمكونات طازجة1 فطيرة، غير مخبوزة
1 كوب من الحليب
6 بيضات
نصف كوب من الجبن المبشور، مثل الغرويير أو السويسري
نصف كوب من الخضار المطبوخة، مثل البصل أو الفطر أو اللحم
ملح وفلفل حسب الذوق
الطريقة:
سخني الفرن إلى 375 درجة فهرنهايت. في وعاء، اخفقي الحليب والبيض والجبن والخضروات والملح والفلفل. صب الخليط في الفطيرة غير المخبوزة. تُخبز في الفرن المسخن مسبقاً لمدة 45-50 دقيقة، أو حتى ينضج الكيش.
كيش اللحم والجبن: هذا الكيش اللذيذ مصنوع من اللحم والجبن والبيض. إنها طريقة رائعة لاستخدام بقايا اللحم. لتحضيره، سوف تحتاج:
1 فطيرة، غير مخبوزة
1 كوب من الحليب
6 بيضات
نصف كوب من الجبن المبشور، مثل الغرويير أو السويسري
1 كوب من اللحم المطبوخ، مقطع إلى مكعبات
ملح وفلفل حسب الذوق
الطريقة:
سخني الفرن إلى 375 درجة فهرنهايت. في وعاء، اخفقي الحليب والبيض والجبن واللحم والملح والفلفل. صب الخليط في قشرة الفطيرة غير المخبوزة. تُخبز في الفرن المسخن مسبقاً لمدة 45-50 دقيقة أو حتى ينضج الكيش.
كيش الخضار: هذا كيش صحي ولذيذ مصنوع من الخضار والبيض. إنها طريقة رائعة للحصول على جرعتك اليومية من الخضار. لجعله، سوف تحتاج:
1 فطيرة، غير مخبوزة
1 كوب من الحليب
6 بيضات
نصف كوب من الجبن المبشور، مثل الغرويير أو السويسري
1 كوب من الخضار المطبوخة، مثل البروكلي، أو السبانخ، أو الكوسة
ملح وفلفل حسب الذوق
الطريقة:
سخني الفرن إلى 375 درجة فهرنهايت. في وعاء، اخفقي الحليب والبيض والجبن والخضروات والملح والفلفل. صب الخليط في الفطيرة غير المخبوزة. تُخبز في الفرن المسخن مسبقاً لمدة 45-50 دقيقة، أو حتى ينضج الكيش.
كيش اللحم المقدد والسبانخ: هذا الكيش اللذيذ مصنوع من اللحم المقدد والسبانخ والبيض. إنه خيار إفطار أو غداء رائع. لتحضيره، سوف تحتاج:
1 فطيرة، غير مخبوزة
1 كوب من الحليب
6 بيضات
نصف كوب من الجبن المبشور، مثل الغرويير أو السويسري
1 كوب من اللحم المقدد المطبوخ، المفتت
1 كوب من السبانخ المطبوخة، المذابة والمعصرة حتى تجف
ملح وفلفل حسب الذوق
الطريقة:
سخني الفرن إلى 375 درجة فهرنهايت. في وعاء، اخفقي الحليب والبيض والجبن واللحم المقدد والسبانخ والملح والفلفل. صب الخليط في الفطيرة غير المخبوزة. تُخبز في الفرن المسخن مسبقاً لمدة 45-50 دقيقة، أو حتى ينضج الكيش.
اقرأ أيضاً:
وصفات شهية وسريعة خاصة بالنظام الغذائي النباتي
8 أنواع لذيذة من القهوة الباردة المنعشة
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كيش عجين فطيرة من الخضار من اللحم فی وعاء
إقرأ أيضاً:
خبيرا سموم وطبيب شرعي يواجهان "دفاع دلجا": الخبز المسموم احتفظ بـ 60% من السم القاتل رغم حرارة الفرن
في محاولة أخيرة لإنقاذ المتهمة بقتل زوجها وستة من أطفالها بقرية دلجا في المنيا من حبل المشنقة، حاول فريق الدفاع خلال جلسة محاكمة اليوم السبت بمحكمة جنايات المنيا، إيجاد ثغرات في الأدلة العلمية، إلا أن شهادات خبراء السموم والطب الشرعي جاءت لتؤكد بقوة أدلة الإدانة ودقة التحاليل التي أثبتت وجود المادة السامة.
عُقدت الجلسة برئاسة المستشار علاء الدين محمد عباس، وعضوية المستشارين حسين نجيدة وأحمد محمد نصر. واستمعت المحكمة إلى شهادات استغرقت وقتاً طويلاً من خبيري سموم وطبيب شرعي، نجحوا في تفنيد جميع التساؤلات المشككة التي طرحها الدفاع.
ثبات السم أمام الحرارةركز الدفاع على التشكيك في إمكانية بقاء المادة السامة "الكلوروفينابير" في الخبز المطهو بعد تعرضه للحرارة، إلا أن الخبراء أكدوا ثبات المادة السامة.
أوضح الدكتور محمد مصطفى محمد، خبير السموم، أن المادة السامة لها "ثبات حراري نسبي" ضد درجات الحرارة العالية، فيما أكدت الدكتورة نهاد سمير، خبيرة السموم، أن المادة لا يتحلل منها إلا نسبة ضئيلة (نحو 40 إلى 50%) حتى عند التعرض لحرارة مرتفعة تصل إلى 300 درجة مئوية، الأهم، أنها أشارت إلى أن الجزء المتفكك يتحول إلى "مادة أخرى سامة لا تقل سمية عن المادة الأساسية"، كما اتفق الخبيران على أن المادة لا تتأثر بالعوامل الجوية أو حرارة الشمس وتبقى عالقة بالأسطح الصلبة والأدوات.
دقة الطب الشرعي تُلغي نتائج المستشفيات الأوليةناقش الدفاع سبب "سلبية" التحاليل الأولية التي أجريت للمتوفين في المستشفيات قبل وفاتهم.
أوضح الخبيران أن تحاليل المستشفيات تهدف في المقام الأول للكشف عن الأمراض، بينما تملك هيئة الطب الشرعي أجهزة حديثة ودقيقة جداً قادرة على كشف هذه المواد التي تُعد جزءاً من "المبيدات الحشرية القاتلة" التي يبحثون عنها في حالات الوفاة الغامضة.
أكد خبير الطب الشرعي، الدكتور أمير منير حبيب، أن القضية اعتمدت أساساً على الرصد المعملي للمادة السامة ومطابقتها للأعراض المرضية، ورداً على رأي سابق بأن المادة قد لا تظهر بالتحاليل، أكدت الدكتورة نهاد سمير أن عمل الطب الشرعي يستند إلى "ما هو مثبت بالأوراق والأبحاث العلمية الدولية" في طريقة رصد المواد السامة.
تأخر الأعراض وانتكاستها.. خاصية للسم القاتلفي نقطة فنية أخرى، سأل الدفاع عن سبب اختفاء أعراض السم على الطفلتين "رحمة وفرحة" بعد التصريح بخروجهما من المستشفى ثم ظهورها مجدداً ووفاتهما لاحقاً.
أوضح خبير الطب الشرعي أن من خصائص هذا النوع "الخطير والغريب" من المواد أن أعراضه تتأخر في الظهور وقد تستغرق ما يصل إلى عشرة أيام، الأهم هو أن الأعراض قد "تختفي نسبياً ثم تعاود الظهور كإنتكاسة بسبب إعادة إفراز المادة مرة أخرى من الخلايا الدهنية في الجسم"، وفيما يخص الكمية اللازمة للقتل، اتفق الخبراء على أن جرام واحد فقط من المادة السامة يكفي لقتل إنسان يزن حوالي 100 كيلوغرام.
وفي نهاية الجلسة، استمعت المحكمة إلي" مصطفى أحمد وسارة أحمد"، شقيقا المتهمة، واللذان ادعيا تعرض المتهمة وأسرتها لإكراه من رجال الشرطة للحصول على الاعتراف، إلا أن المحكمة أثبتت من خلال تقرير طبي رسمي عدم وجود أي إصابات أو آثار تعذيب على جسم المتهمة، مما يؤكد سلامة الإجراءات وصحة الاعتراف.
القصاص العادل مطلب الأسرةمن خارج أروقة المحكمة، عبر علي محمد علي، عم الأطفال القتلى، عن ألم الأسرة وصبرها، قائلاً: "ننتظر القصاص العادل من قاتلة الأبرياء، ونثق في عدالة القضاء المصري"، مطالبًا في الوقت ذاته بضم طفلي المتهمة "أشرقت" و"رؤية" إلى حضانة أسرة والدهما.