لماذا لا تحقق السياحة المصرية أرقاماً تاريخية؟.. الغرفة السياحية تجيب
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال حسام هزاع، إنه يوجد أنواع متعددة للسياحة في مصر من ضمنها، السياحة الشاطئية، والعلاجية، والإستشفائية، ورحلة العائلة المقدسة، و التجلي الأعظم، والأهرامات، ووادي الملوك، والدينية، والصحراوية، واليخوت، واليوم الواحد.
وأضاف "هزاع" لـ "مصراوي"، أن أكثر أنواع السياحة طلباً في العالم يُضاف إليهم سياحة ثالثة، هما الشاطئية مثل البحر الأحمر والتي تمثل 70 % من نسبة السُياح على مستوي العالم، والثقافية بما تمتلكه مصر من أثار تاريخية يتطلب تسويق كبير، بالإضافة إلى إمكانية تحقيق مصر رقماً تاريخياً من افتتاح المتحف المصري الكبير، وتمثل 13 أو 14 % من نسبة عدد السياح بالعالم.
وأكد أن المشكلة التي تواجه الجانب السياحي؛ هي الاهتمام بالتسويق لكل أنواع السياحة سيؤدي إلى زيادة أعداد السائحين في مصر وتوفير العملة الصعبة، وأنه يوجد أنواع سياحة أخرى مهمة كـ المحميات الطبيعية والعيون، والأزياء التي حققت نجاحاً.
وأشار إلى أهمية السياحة العلاجية وتطوير المستشفيات والأشخاص التي تأتي إلى مصر للعلاج، مؤكداً ارتباط هذه الأنواع من السياحة بأرقام معينة، ولكل دولة يكون لها نوع السياحة الأساسي الخاصة بها.
وتابع هزاع: (الـ هيروح للدنمارك أو السويد لسياحة التزحلق على الجليد، لن يأتي إلى مصر إلا لرؤية السياحة الثقافية، سياحة سباق الموتوسيكلات مش هيجي ليك النوع دا إلا بعد إعدادها والترويج والتسويق لها جيداً).
ولفت إلى وجود كل أنواع السياحة بمصر، موضحاً أنها تحتاج إلى التسويق بشكل جيد حتي تأخذ مكانها الصحيح وترتفع الأرقام الخاصة بـ السائحين من كل أنحاء العالم
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قائد فاجنر متحور كورونا بريكس تنسيق الجامعات فانتازي سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة السياحة الشاطئية السياحة المصرية عائدات السياحة
إقرأ أيضاً:
لماذا أثارت أسعار تذاكر كأس العالم المقبل غضب المشجعين؟
(CNN) -- مع انطلاق كأس العالم للرجال بعد حوالي 6 أشهر، من المفترض أن يشعر المشجعون بالحماس لمشاهدة منتخبهم الوطني وهو يلعب في أمريكا الشمالية الصيف المقبل.
لكن بعد إطلاق المرحلة الأخيرة من بيع التذاكر هذا الأسبوع، قد يكلفهم ذلك أكثر مما توقعوا، حيث تتجاوز سعر تذكرة المباراة النهائية 4000 دولار.
وأثارت هذه الأسعار غضب المشجعين في جميع أنحاء العالم، حيث تم استبعاد بعض أكثر مشجعي كرة القدم ولاءً من البطولة بسبب ارتفاع الأسعار.
وجاءت موجة الانتقادات بعد أن خصص الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تذاكر للاتحادات الوطنية للفرق المشاركة، الخميس، فيما يسميه الاتحاد "تخصيصات الاتحادات الأعضاء المشاركة".
ويسمح هذا التخصيص للاتحادات الفردية ببيع التذاكر لأكثر مشجعيها ولاءً، الذين يتأهلون من خلال مجموعات المشجعين أو برامج الولاء.