هذا التوجه في جمع المعلومات وطريقة استخدام المنصة لها أثير اهتمام كبير بين متتبعي التكنولوجيا

منصة "إكس"، التي تعود ملكيتها لرجل الأعمال إيلون ماسك والتي كانت تعرف سابقًا بـ"تويتر"، توسّع نطاق جمع البيانات للمستخدمين، حيث تستهدف الآن جمع معلومات بيومترية.

هذا التوجه في جمع المعلومات وطريقة استخدام المنصة لها أثير اهتمام كبير بين متتبعي التكنولوجيا.

فقد أُضيف مؤخرًا إلى سياستها للخصوصية على الإنترنت عبارة تنص على: "ربما نستخدم المعلومات التي نجمعها.. للمساعدة في تدريب نماذج التعلم الآلي أو نماذج الذكاء الاصطناعي من أجل الغرض المحدد في هذه السياسة".

اقرأ أيضاً : إيلون ماسك: مكالمات الفيديو عبر موقع "إكس" قريبا

وعلى الرغم من ذلك، فإن أغراض جمع البيانات واستخدامها لا تزال غامضة نسبياً، وتعريف المنصة للبيانات البيومترية لا يكتمل بالتفاصيل الدقيقة، وهذا يقارن بتعريف وزارة الأمن الداخلي الأميركية التي تشير إلى أن الخصائص البيومترية هي "خصائص جسدية مميزة مثل بصمات الأصابع، والتي يمكن استخدامها للتعرف الآلي".

من جانبها، تعتزم منصة "إكس" تسجيل المعلومات حول مستوى تعليم مستخدميها وتاريخ عملهم، وتخطط لاستخدام تلك البيانات من أجل تقديم توصيات وظيفية.

من المتوقع أن يبدأ التغيير في أساليب جمع المعلومات على المنصة بنهاية سبتمبر/أيلول الجاري.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تويتر إيلون ماسك الاتصالات و التكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب

أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»

في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.

كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.

قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».

في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.

وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.

اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games

بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي

مقالات مشابهة

  • محلية النواب تستدعي محافظ كفر الشيخ لهذا السبب
  • إطلاق منصة رقمية لتعزيز التعاون بين دول الجنوب
  • الحجر الأسود.. قطعة بيضاء من الجنة وتغير لونه لهذا السبب
  • نجوي كرم تشغل مؤشرات بحث جوجل.. لهذا السبب
  • جامعة جدة.. فتح القبول للطلاب الدوليين عبر منصة "ادرس في السعودية"
  • جامعة جدة تُعلن فتح باب القبول للطلاب الدوليين عبر منصة «ادرس في السعودية»
  • لهذا السبب.. مي عمر تتصدر تريند "جوجل"
  • «جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
  • ارنولد: ارغب بشدة التأهل المباشر بالمنتخب العراقي لكأس العالم لهذا السبب
  • ”المتدرب“.. إطلاق أول منصة تدريب ذكية بمستشفيات الصحة