الجوازات تلعن عن قرب افتتاح مركز “العلاقات البينية”
تاريخ النشر: 24th, November 2025 GMT
أجرى رئيس هيئة الجوازات والسجل المدني، الفريق شرطة عثمان محمد الحسن دينكاوي ، زيارة تفقدية إلى ولاية الخرطوم، وقف خلالها على سير العمل والأداء في عدد من المجمعات الخدمية، شملت مركزالجوزات والسجل المدني بمحلية شرق النيل، ودائرة شؤون الأجانب، ومركز العلاقات البينية.
وتهدف الزيارة إلى الاطمئنان على انسياب الإجراءات ومستوى الخدمات الهجرية والمدنية المقدمة للمواطنين في ظل الظروف الراهنة.
وكشف الفريق “دينكا” خلال الزيارة عن قرب افتتاح مركز العلاقات البينية، مؤكداً اكتمال الترتيبات ليدخل دائرة العمل قريباً، مما سيسهم في تسهيل استخراج الجوازات وإنجاز المعاملات المختلفة، وتخفيف الضغط على المراكز القائمة حالياً. إنضم لقناة النيلين على واتساب
Promotion Content
بعد مماتك اجعل لك أثر في مكة سقيا المعتمرين في أطهر بقاع الأرض ورّث مصحفا من جوار الكعبة المشرفة
2025/11/24 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة منبر الابيض عاصمة للصناعة السودانية يعقد اجتماعا مع اتحاد اصحاب العمل بالولاية2025/11/24 الفرقة الثامنة عشرة مشاة : تماسيح النيل الأبيض” تحتفل بختام وافتتاح دورتي المسيرات والتشويش2025/11/24 “صمود” .. نرحب بتصريحات ترمب التي اعلان فيها اعتزامه تصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية2025/11/24 شبكة أطباء السودان تطالب بمنع دخول الأفراد والجنود بالسلاح إلى المرافق الطبية2025/11/24 الصحة تدشن 80 ماكينة غسيل كلى وتستعد لاستئناف زراعة الأعضاء بدعم قطري2025/11/24 البرهان .. ورقة “الرباعية” عبر مستشار ترامب أسوأ ورقة يتم تقديمها2025/11/24الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عنالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بدعم من “اغاثي الملك سلمان”.. مركز الأطراف الصناعية في عدن يُقدم خدماته لـ(421) مستفيدًا
قدّم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن خدماته الطبية المتنوعة لـ(421) مستفيدًا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر أكتوبر 2025م؛ وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى خلال المشروع تقديم (1.525) خدمة، بلغت نسبة الذكور (64%) والإناث (36%)، بينما شكّلت نسبة النازحين (50%) والمقيمين (50%) من إجمالي المستفيدين، وتوزّعت الخدمات بين تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي والاستشارات التخصصية.
ويأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلةً بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي ومحاولة تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.