متحدث الصحة يحذر من بروتوكولات مواقع التواصل لعلاج المتحور الجديد
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
حذر الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، من البروتوكولات المتداولة عبر مواقع التواصل لعلاج عدوى المتحور الجديد من متحور أوميكرون وفيروس كورونا.
الصحة: متحور كورونا لا يشكل خطورة.. ويجب التطعيم للحماية متحدث الصحة: لقاحات كورونا مازالت فاعلة.. ومنها أدوية فموية أكثر خطورةوقال الدكتور حسام عبد الغفار، خلال مداخلة ببرنامج "من مصر"، المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، مساء اليوم الأحد، إنه ينبغي عدم التعاطي مع أي خطة علاجية أو تناول أدوية دون تشخيص الأطباء والمتخصصين، مشددًا على أن تأثير تناول العقار دون الرجوع للأطباء المتخصصين، هو أكثر خطورة.
كما أوضح المتحدث باسم وزارة الصحة، أن 80% من المصابين بالمتحور الجديد لكورونا، يتعافون دون أي تدخل دوائي، وأنه لا يوجد علاج خاص بهذا المتحور.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابنفس أدوية كوروناكما نوه بأن الأدوية التي أجازتها وزارة الصحة هي نفسها الأدوية التي يتم التعامل معها في المتحورات الأخرى، بشرط التأكد من وجود الإصابة فعليًا بعد الرجوع للطبيب المختص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان اكثر خطورة
إقرأ أيضاً:
تركي يبادل سيارته الـBMW بأربعة طيور فقط! .. فيديو
أنقرة
في مشهد غريب أثار موجة واسعة من التعليقات والتساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم مواطن تركي في العاصمة أنقرة على إجراء صفقة غير مألوفة، حيث قرر التخلّي عن سيارته الفارهة من نوع “بي إم دبليو” مقابل أربعة طيور فقط، دون الكشف عن نوعها أو قيمتها الفعلية.
الواقعة، التي رصدها عدد من المارة، تحوّلت في غضون ساعات إلى حديث الشارع التركي والعربي على حد سواء، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو للصفقة الغريبة عبر منصات الإنترنت.
وتنوعت ردود الأفعال بين الدهشة والسخرية، حيث علّق أحدهم ساخرًا: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في تعبير عن حجم المفارقة بين السيارة الفاخرة والمقابل غير المتوقع.
لكن في المقابل، حاول بعض المتابعين تفسير الصفقة من زاوية مختلفة، مرجحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم في مسابقات الطيور الاحترافية أو تُربّى لأغراض استثمارية متخصصة، مثل التهجين والتكاثر، وربما تحمل شهادات وجوائز تضاعف من قيمتها السوقية.
وبينما يستمر الجدل عبر مواقع التواصل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الطرفين المعنيين بشأن دوافع الصفقة أو طبيعة الطيور التي تم الحصول عليها، وهو ما زاد من غموض الموقف وأشعل سيلًا من التكهنات.