منى زكي تعتذر لابنتها على الهواء...تعرف على السبب
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
البوابة-خلال حلولها ضيفة على برنامج (كلام نواعم)، تطرقت النجمة منى زكي في حديثها عن التفاصيل الخاصة بحياتها الشخصية و عن ابنتها (لي لي) تحديدا، و عن عدم فهمها كيف تربيها بطريقة صحيحة بفترة طفولتها وأنها دائمًا ما تعتذر لها عما بدر منها.
اقرأ ايضاًوقالت: (أنا كنت حازمة أوي مع بنتي أكتر من الصبيان لأنها كانت أول بنت ليا وكنت صغيرة في السن ومتخيلة أن الصح صح وكل حاجة بنظام اوي وغلاسة وفيه عقاب وكنت سخيفة).
وتابعت: (أنا كنت حازمة أوي مع بنتي أكتر من الصبيان لأنها كانت أول بنت ليا وكنت صغيرة في السن ومتخيلة أن الصح صح وكل حاجة بنظام اوي وغلاسة وفيه عقاب وكنت سخيفة).
واستكملت: (يعني بعتذر لها طول الوقت عن سخافتي بس بعد كده اتعلمت هي مسمهاش عقاب هي اسمها عواقب، اسمها عواقب اللي انتي بتعمليه او اللي انت بتعمله هيبقي كذة لازم طول الوقت تحاولي تفكريهم بالعواقب مش العقاب).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ منى زكي
إقرأ أيضاً:
الهند تشدد قيودا للحد من التلوث مع تدهور جودة الهواء في دلهي
نيودلهي "رويترز": شددت الهند إجراءات مكافحة التلوث في دلهي والمناطق المجاورة بعد أن تدهورت جودة الهواء في العاصمة إلى أسوأ مستوياتها هذا الموسم.
وذكر بيان صادر عن وزارة البيئة الهندية أن لجنة إدارة جودة الهواء أعلنت عن تفعيل المرحلة الرابعة، وهي أعلى مستوى، من خطة الاستجابة المتدرجة لدلهي والمناطق المحيطة بها مساء أمس السبت.
وأظهرت بيانات المجلس المركزي لمكافحة التلوث أن جودة الهواء في دلهي "خطيرة" اليوم الأحد، حيث تجاوزت قراءات المؤشر الرسمية 450 في عدد من محطات الرصد، مرتفعة من 430 سجلتها أمس السبت، وهو أعلى مستوى مسجل حتى الآن في موسم الشتاء الحالي. والقراءات الأقل من 50 هي التي تصنف حالة الهواء على أنها "جيدة".
وتحظر القيود دخول شاحنات الديزل القديمة، وتوقف أعمال البناء، بما في ذلك في المشاريع العامة، وتفرض نظام التعليم الهجين.
وغالبا ما يغطي الضباب الدخاني المنطقة التي يقطنها 30 مليون نسمة خلال فصل الشتاء، حيث يحبس الهواء البارد والكثيف انبعاثات المركبات ومواقع البناء وحرق المحاصيل في الولايات المجاورة، مما يدفع التلوث إلى واحد من أعلى المستويات في العالم ويعرض السكان لمخاطر تنفسية شديدة.
وحثت السلطات السكان على البقاء في منازلهم، وخاصة الأطفال ومن يعانون من أمراض الجهاز التنفسي أو القلب، وعلى التفكير في وضع الكمامات عند الخروج.
وأشارت لجنة إدارة جودة الهواء إلى أن التدهور الحالي جاء بسبب ارتفاع نسبة الرطوبة وتغير اتجاه الرياح، وهي ظروف تعيق تشتت الملوثات وتعزز تكوين الضباب الدخاني.