برسالة مؤثرة.. طارق حامد يودع جماهير اتحاد جدة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
وجه اللاعب طارق حامد، اليوم الثلاثاء، رسالة وداعية إلى جماهير نادي الاتحاد السعودي، بعدما أتم انضمامه إلى ضمك في سوق الانتقالات الصيفية 2023.
البالغ من العمر 34 عامًا، وقع على عقود انتقاله إلى ضمك حتى يونيو 2025.
وكتب طارق حامد عبر حسابه الرسمي على موقع "إكس" أو تويتر: "كل الشكر والتقدير والامتنان لنادي اتحاد جدة.
وأتم: "شكرًا أخي أنمار الحائلي (رئيس الاتحاد) شكرًا أخي أحمد كعكي (نائب رئيس الاتحاد) وكل الشكر والحب لجمهور الاتحاد في كل مكان".
ونجح طارق في تحقيق لقبين مع الاتحاد، هما الدوري وكأس السوبر السعوديين.
وخاض طارق 30 مباراة مع الاتحاد، منها مباراتين في كأس الملك سلمان للأندية العربية، علمًا بأنه لم ينجح في تسجيل أي هدف أو تقديم أي تمريرة حاسمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طارق حامد الاتحاد السعودي الانتقالات الصيفية 2023 جماهير نادي الاتحاد ضمك
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد الصناعات: ألمانيا كموقع للأعمال في حالة "سقوط حر"
يرى اتحاد الصناعات الألمانية أن ألمانيا كموقع للأعمال في حالة "سقوط حر".
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن رئيس الاتحاد، بيتر لايبينجر، قوله إن الصناعة الألمانية تقف مع نهاية عام 2025 أمام "منعطف حاد"، مضيفا أن ألمانيا كموقع للأعمال "تمر بأعمق أزمة في تاريخها منذ قيام الجمهورية الاتحادية"، متهما الحكومة الاتحادية بعدم اتخاذ إجراءات حاسمة بما يكفي لمواجهة ذلك.
تراجع الإنتاج الصناعي للعام الرابع على التواليويتوقع تقرير صناعي جديد تراجع الإنتاج الصناعي في ألمانيا هذا العام بنسبة 2 بالمئة، ليكون الانخفاض الرابع على التوالي.
وأكد لايبينجر قائلا: "هذا ليس انكماشا دوريا، بل هبوط هيكلي"، مؤكدا أن الصناعة الألمانية تفقد جوهرها بشكل مستمر، وأن ألمانيا كموقع للأعمال صارت في حالة "سقوط حر".
وتواجه صناعة الكيماويات، على سبيل المثال، وضعا صعبا، إذ بلغت نسبة تشغيل مرافقها مؤخرا 70 بالمئة فقط، بحسب التقرير.
كما يعاني قطاعا صناعة الآلات والصلب من ضغوط، بينما يبدو أن الوضع في قطاع البناء يتجه نحو الاستقرار.
أما صناعة السيارات، فمن المتوقع أن تحقق زيادة في الإنتاج مع ارتفاع نسبة استغلال الطاقة الإنتاجية، لكن التوظيف في هذا القطاع يواجه ضغوطا.
مطالب عاجلة بإصلاحات هيكليةودعا لايبينجر الحكومة إلى التحرك، قائلا: "ألمانيا تحتاج الآن إلى تحول في السياسة الاقتصادية مع تحديد أولويات واضحة للتنافسية والنمو"، مضيفا أن كل شهر يمر دون إصلاحات هيكلية حاسمة يكلف المزيد من الوظائف والرخاء ويقلص بشكل كبير هوامش التصرف المستقبلية للدولة.
وطالب رئيس الاتحاد بأن تمنح الحكومة الأولوية للاستثمارات على حساب النفقات الاستهلاكية، وأن يُستخدم صندوق الأصول الخاصة بشفافية لتمويل استثمارات إضافية.
وتتزايد الانتقادات منذ فترة بشأن نقل الحكومة مشروعات من الميزانية الأساسية إلى صندوق الأصول الخاصة المخصص للبنية التحتية وحماية المناخ، ثم استخدام الأموال المتاحة لتمويل مشروعات، مثل التوسع المثير للجدل في معاشات الأمهات.
كما طالب لايبينجر بتقليص البيروقراطية بشكل حاسم، مشيرا إلى أن الحكومة اتخذت خطوات أولية، لكن الشركات تحتاج إلى تخفيف واسع النطاق للأعباء على نحو يمكن استشعاره في الأعمال اليومية.