انطلاق اختبارات القبول بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تُعلن المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ" عن بدء اختبارات القبول والمقابلات الشخصية للطلاب المتقدمين للالتحاق بمدرسة ابدأ الوطنية للعلوم التقنية ببدر والمتخصصة بمجال الذكاء الاصطناعي وذلك بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وشركة تأهيل لتنمية مهارات التميز، حيث حضر الاختبارات والمقابلات الشخصية ما يزيد عن ٢٠٠ طالب وطالبة ممن تقدموا للالتحاق بالمدرسة وذلك على مدار يومي الاثنين والثلاثاء.
ويتم تقييم الطلاب من خلال اجراء عدد من الاختبارات في اللغة العربية والانجليزية والرياضيات بالإضافة إلى اختبارات قياس معدل الذكاء، كما تقام المقابلات الشخصية من قِبل لجنة مكونة من ممثلي مبادرة ابدأ ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وشركة تأهيل، وذلك تأكيدًا لحرص مبادرة ابدأ على مراعاة الشفافيةوالمساواة بين جميع المتقدمين.
جدير بالذكر أن التقديم مازال متاح للطلاب من البنين والبنات الحاصلين على الشهادة الإعدادية بمجموع لا يقل عن ٢١٠ درجة عبر الموقع الرسمي لمبادرة ابدأ، على أن يتم استكمال اختبارات القبول والمقابلات الشخصية بعد غلق باب التقديم للالتحاق بالمدرسة يوم الأحد الموافق ١٠ سبتمبر ٢٠٢٣،
وللتسجيل للالتحاق بالمدارس الوطنية للعلوم التقنية، برجاء زيارة الرابط التالي:
https://ebda.com.eg/factory/add/26062885-73c2-4abc-9993-9fd6d5268cec
عن المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ"
جدير بالذكر أن المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ" أطلقها السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال إفطار الأسرة المصرية فى إبريل 2022 وتهدف إلى تعزيز دور القطاع الخاص فىتوطين الصناعة وتقليل الفجوة الاستيرادية وتأهيل العمالة المصرية وتذليل العقبات أمام المصانع المتعثرة، وتشييد المصانع الجديدة فى مصر، كما تُعد مبادرة "ابدأ" ذراعًا اقتصاديًا لمبادرة "حياة كريمة" وتتكاملأهدافها مع الأهداف الوطنية للدولة والتزاماتها الدولية وجهودها نحو تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعيالمستدام وتوفير حلول الطاقة النظيفة، والابتكار فيالمجال الصناعي، والاستهلاك والإنتاج بشكل مسؤو
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ديسمبر المقبل.. انطلاق مبادرة «سينماد» لعرض أفلام المهرجانات العربية
شهد حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الـ46، مساء أمس الجمعة، الإعلان عن مبادرة «سينماد» لعرض أفلام المهرجانات العربية في دور السينما بأنحاء العالم العربي، وذلك قبل بدء عرض فيلم الختام «صوت هند رجب» للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، وبحضور رئيس المهرجان حسين فهمي والجهات الداعمة للمبادرة.
وتنطلق المبادرة في أول تجربة من نوعها في المنطقة خلال شهر ديسمبر المقبل، وتستمر لمدة ثلاثة أشهر، يتم خلالها عرض 20 فيلمًا عربيًا شاركت في مهرجانات سينمائية دولية كبرى وفازت بجوائز مرموقة.
تضم قائمة الأفلام المشاركة مجموعة من أبرز الإنتاجات العربية الحديثة، في مقدمتها فيلم «صوت هند رجب» ممثل تونس في جوائز الأوسكار، والذي حقق إنجازًا غير مسبوق بحصوله على سبع جوائز ضمن مهرجان فينيسيا، من بينها الأسد الفضي من لجنة التحكيم الكبرى.
كما تضم المبادرة الفيلم الفلسطيني «فلسطين 36» للمخرجة آن ماري جاسر، ممثل فلسطين في جوائز الأوسكار.
وتعرض المبادرة أيضًا فيلم «يونان» لأمير فخر الدين، الذي شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان برلين 2025، إلى جانب الفيلم الفلسطيني "كان ياما كان في غزة" للمخرجين طرزان وعرب ناصر، الفائز بجائزة أفضل مخرج في مسابقة «نظرة ما» بمهرجان كان السينمائي.
وتشمل قائمة الأفلام المشاركة من مصر: «جحر الفئران» لمحمد السمان، «اختيار مريم» لمحمود يحيى، «50 متر» ليمنى خطاب، «المستعمرة» لمحمد رشاد، «60 جنيه مصري» لعمرو سلامة، «سموكي آيز» لعلي علي، و«سيمو» لعزيز زرمبة.
ومن لبنان: «كلب ساكن» لسارة فرانسيس.
ومن السودان: «ملكة القطن» لسوزانا ميرغني.
ومن ليبيا: الفيلم الوثائقي «بابا والقذافي» لجيهان.
ومن فلسطين: «شكرًا لأنك تحلم معنا» لليلى عباس.
ومن تونس: «الاختفاء» لكريم موساوي، «وين ياخذنا الريح»لآمال قلاتي، «سماء بلا أرض» لأريج السحيري، «اغتراب» لمهدي هميلي، «عصفور جنة» لمراد بن الشيخ، و«آية» لماية عجميه.
ومن الجزائر: «196 متر» لشكيب طالب بن دياب.
ومن المغرب: «خلف أشجار النخيل» لمريم بن مبارك.
ومن سوريا: «أثر الأشباح» لجوناثان ميليت.
ومن الصومال: «قرية قرب الجنة» لمو هاراوي.
الفنان حسين فهمي مهرجان القاهرة السينمائي الدولييُعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا، وأحد أبرز المهرجانات الدولية المعتمدة من الاتحاد الدولي للمنتجين (FIAPF). تأسس عام 1976، ويقام سنويًا تحت رعاية وزارة الثقافة.
ويحرص المهرجان في كل دورة على الجمع بين البعد الفني والبعد المهني، ما يجعله منصة رئيسية للحوار بين الثقافات وتعزيز حضور السينما العربية على الساحة الدولية.